آخر تطورات الحالة الصحية لبابا الفاتيكان
ألقى البابا فرانسيس خطبته التقليدية، اليوم
الأحد، وظهر لأول مرة أمام الجمهور منذ خضوعه مؤخرا لعملية جراحية في الأمعاء.
خطاب من المستشفى
وتم عرض خطابه من نافذة الطابق الـ11 في مستشفى "أجوستينو جيميلي" في روما على الهواء مباشرة، على بوابة "أخبار الفاتيكان".
وكشف الفاتيكان، الأسبوع الماضي، تطورات الحالة الصحية لبابا الكنيسة الكاثوليكية، البابا فرنسيس، بعد خضوعه لجراحة في الأمعاء.
وقال الفاتيكان، في بيان مقتضب: إن البابا فرنسيس أجرى جراحة في الأمعاء تمت بـ"تخدير كلي"، وحالته "مستقرة".
وفي وقت سابق، أعلن المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، أن البابا فرنسيس أُدخل مستشفى في روما، أمس الأحد، للخضوع "لجراحة مقررة" في القولون.
وقال بروني: إن البابا فرنسيس (84 عامًا) يعاني من "تضيق رتجي مصحوب بأعراض" في القولون، وهو ما يمكن أن يسبب آلامًا متكررة في المعدة وانتفاخًا ويؤثر على الأمعاء.
وهذه أول مرة يدخل فيها البابا فرنسيس المستشفى منذ انتخابه عام 2013.
وبدأ البابا فرنسيس بصحة جيدة قبل ذلك بساعات عندما ألقى عظة أمس الأحد أمام الآلاف في ساحة القديس بطرس.
وبخلاف إصابته بعرق النسا الذي يسبب له آلامًا في ساقيه عند المشي، فإن البابا فرنسيس يتمتع بصحة جيدة نسبيًا منذ انتخابه.
ووجه فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، رسالة إلى بابا الفاتيكان فرانسيس الثاني، متمنيًا له الشفاء العاجل بعد خضوعه لعملية جراحية بالقولون أمس الأحد.
وقال "الطيب"، في تدوينة بالعربية والإنجليزية عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر": "أتمنى لأخي العزيز فرنسيس الشفاء العاجل واسترداد عافيته ليواصل عطاءه من أجل الإنسانية".
يذكر أن بابا الفاتيكان البابا فرنسيس وصف الطريقة التي يمكن أن يخلصنا الله من أسقامنا ويشفينا من الداخل، عن طريق حب الله لنا، مؤكدًا أن البشر يكونون أفضل بقبول حب الله الذي لا يتغير، لكنه يغير الخلق.
وكتب البابا فرنسيس تغريدة على تويتر: "إن الله يعلم أن الطريقة الوحيدة كي يخلّصنا ويشفينا من الداخل هي أن يحبنا.. هو يعلم أننا نصبح أفضل فقط بقبول حبه الذي لا يكل والذي لا يتغير، بل يغيرنا".
حب الله للبشر
يذكر أن بابا الفاتيكان البابا فرنسيس يؤكد في كل محفل ديني أهمية حب الله للبشر وحبهم له، ففي قداس ترأسه البابا فرنسيس في شهر مارس الماضي، وفي القداس الإلهي في بازيليك القديس بطرس، قال فيها "إن اللهَ أَحبَّ العالَمَ، وهذا هو جوهر الإنجيل، وهنا نجد أساس فرحنا.
وقال إن أساس فرحنا ليس نظرية جميلة حول كيف نكون سعداء، وإنما هو أن نختبر أن هناك مَن يرافقنا في مسيرة حياتنا ويحبنا.
خطاب من المستشفى
وتم عرض خطابه من نافذة الطابق الـ11 في مستشفى "أجوستينو جيميلي" في روما على الهواء مباشرة، على بوابة "أخبار الفاتيكان".
وكشف الفاتيكان، الأسبوع الماضي، تطورات الحالة الصحية لبابا الكنيسة الكاثوليكية، البابا فرنسيس، بعد خضوعه لجراحة في الأمعاء.
وقال الفاتيكان، في بيان مقتضب: إن البابا فرنسيس أجرى جراحة في الأمعاء تمت بـ"تخدير كلي"، وحالته "مستقرة".
وفي وقت سابق، أعلن المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، أن البابا فرنسيس أُدخل مستشفى في روما، أمس الأحد، للخضوع "لجراحة مقررة" في القولون.
وقال بروني: إن البابا فرنسيس (84 عامًا) يعاني من "تضيق رتجي مصحوب بأعراض" في القولون، وهو ما يمكن أن يسبب آلامًا متكررة في المعدة وانتفاخًا ويؤثر على الأمعاء.
وهذه أول مرة يدخل فيها البابا فرنسيس المستشفى منذ انتخابه عام 2013.
وبدأ البابا فرنسيس بصحة جيدة قبل ذلك بساعات عندما ألقى عظة أمس الأحد أمام الآلاف في ساحة القديس بطرس.
وبخلاف إصابته بعرق النسا الذي يسبب له آلامًا في ساقيه عند المشي، فإن البابا فرنسيس يتمتع بصحة جيدة نسبيًا منذ انتخابه.
ووجه فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، رسالة إلى بابا الفاتيكان فرانسيس الثاني، متمنيًا له الشفاء العاجل بعد خضوعه لعملية جراحية بالقولون أمس الأحد.
وقال "الطيب"، في تدوينة بالعربية والإنجليزية عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر": "أتمنى لأخي العزيز فرنسيس الشفاء العاجل واسترداد عافيته ليواصل عطاءه من أجل الإنسانية".
يذكر أن بابا الفاتيكان البابا فرنسيس وصف الطريقة التي يمكن أن يخلصنا الله من أسقامنا ويشفينا من الداخل، عن طريق حب الله لنا، مؤكدًا أن البشر يكونون أفضل بقبول حب الله الذي لا يتغير، لكنه يغير الخلق.
وكتب البابا فرنسيس تغريدة على تويتر: "إن الله يعلم أن الطريقة الوحيدة كي يخلّصنا ويشفينا من الداخل هي أن يحبنا.. هو يعلم أننا نصبح أفضل فقط بقبول حبه الذي لا يكل والذي لا يتغير، بل يغيرنا".
حب الله للبشر
يذكر أن بابا الفاتيكان البابا فرنسيس يؤكد في كل محفل ديني أهمية حب الله للبشر وحبهم له، ففي قداس ترأسه البابا فرنسيس في شهر مارس الماضي، وفي القداس الإلهي في بازيليك القديس بطرس، قال فيها "إن اللهَ أَحبَّ العالَمَ، وهذا هو جوهر الإنجيل، وهنا نجد أساس فرحنا.
وقال إن أساس فرحنا ليس نظرية جميلة حول كيف نكون سعداء، وإنما هو أن نختبر أن هناك مَن يرافقنا في مسيرة حياتنا ويحبنا.