العربية للتصنيع: قادرون على دعم التصنيع المحلي وتوطين صناعة السيارات الكهربائية | صور
بحث الفريق "عبد المنعم التراس" رئيس الهيئة العربية للتصنيع ،والسفيرة "نبيلة مكرم "وزيرة الهجرة وشئون المصريين بالخارج ، والمهندس "هاني عازر" الخبير المصري العالمي مستشار رئيس الجمهورية للصناعات الهندسية، مع شركة ElringKlinger الألمانية، التي تعد احدي كبري الشركات لموردين السيارات .
وجاء ذلك بحضور رئيس مجلس الإدارة الدكتور"شتيفن فولف" ونائبه لقسم البطاريات والسيارات الكهربائية السيد "دايشمان " ونائبه للمبيعات وخطوط الإنتاج السيد "شفايتسر والمستشار الهندسي بالشركة وأحد خبراءنا بالمانيا دكتور مهندس" مراد لطفي" عبر تقنية الفيديو كونفرانس ، بهدف تعميق التصنيع المحلي وتوطين تكنولوجيا صناعة البطاريات للسيارات الكهربائية كجزء من تكنولوجيا الجيل الرابع (أو الثورة الصناعية الرابعة ).
وتأتي تلك المباحثات في إطار تعزيز مبادرة الدولة للتوسع فى صناعة السيارات الكهربائية، وإستثمارا للنتائج الإيجابية لمؤتمر "مصر تستطيع بالصناعة" ، والتي تم من خلال ندواته بحث سبل توطين السيارات ذات الطاقات النظيفة بيئيا،وفقا لأحدث نظم الصناعة العالمية.
وخلال المباحثات ، تم عرض رؤية العربية للتصنيع بشان تعميق التصنيع المحلي ونقل وتوطين أحدث تكنولوجيا في صناعة البطاريات الكهربائية، بما في ذلك تدريب واعداد الكوادر البشرية والفنية الماهرة في هذه الصناعة المتخصصة، وفقا لآليات الثورة الصناعية الرابعة ، وذلك بالإستفادة من الخبرات المتقدمة للشركة الألمانية العالمية.
وأعربت السفيرة "نبيلة مكرم "عن تقديرها للدور الوطني التي تقوم بها الهيئة العربية للتصنيع ،بإعتبارها أكبر ظهير صناعي للدولة، ومشاركتها في تنفيذ المشروعات القومية التنموية ,وتحقيق خطة الدولة لتعميق التصنيع المحلي وتوطين التكنولوجيا المتطورة وعودة الصناعة المصرية الوطنية إلي دورها الريادي بالمنطقة العربيةوالأفريقية .
وأوضحت "مكرم" أن نجاح مؤتمر "مصر تستطيع بالصناعة" في دورته الجديدة يأتي مواكبا لرؤية القيادة السياسية،التي تهتم بتوطين الصناعة، مشيرة انه تم بحث تعميق تصنيع البطاريات للسيارات الكهربائية بأنواعها المختلفة، بالإستفادة من القاعدة الصناعية المتطورة بالعربية للتصنيع ، وذلك في إطار مبادرة الدولة للتوسع فى صناعة السيارات الكهربائية.
وفي سياق متصل، أشادت "مكرم " بتسابق أبناء مصر في الخارج علي مشاركة وطنهم همومه وقضاياه، واستعدادهم جميعًا لتقديم خبراتهم وتجاربهم لمصر، ، بما يخدم في النهاية أهداف استراتيجية التنمية المستدامة وأولوياتها ورؤية“مصر 2030”.
من جانبه، أكد "التراس" أهمية تنفيذ توجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي" لتعزيز مجالات الإبداع والإنطلاق إلى آفاق المستقبل، من خلال الإستفادة من الطاقات البشرية الوطنية والتواصل مع أبناء مصر النوابغ محليا ودوليا،لتوطين أحدث تكنولوجيات الإنتاج ونظم التصنيع الحديثة.
وأعرب" التراس "عن تقديره لمجهودات وزارة الهجرة ودعمها لزيادة دور الخبراء المصريين بالخارج في كل المشروعات القومية وربط المستثمرين المصريين والأخوة العرب بوطنهم الأكبر، ومشيدا بالخبرات الفنية المتقدمة لشركةElringKlinger .
واشار "التراس" أنه تم بحث توطين تكنولوجيا صناعة البطاريات للسيارات الكهربائية، في إطار خطة الدولة للتوسع فى صناعة السيارات الكهربائية ، لافتا أننا نستهدف تحويل مصر لمركز اقليمي متطور لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية، لتلبية إحتياجات السوق المحلي والتصدير للمنطقة الأفريقية والعربية.
وأضاف أنه تم الإتفاق علي تشكيل لجنة مشتركة لدراسة الجوانب الفنية الخاصة بتصنيع البطاريات بكافة أنواعها،بالإستفادة من القاعدة الصناعية المتطورة بالعربية للتصنيع.
وفي سياق متصل، أكد رئيس العربية للتصنيع علي إستراتيجية الهيئة العربية للتصنيع لربط الصناعة بالبحث العلمي، وفتح قنوات اتصال مع العلماء والخبراء للإستفادة من ثروة مصر الفكرية في مشروعات الهيئة التنموية.
وأشاد المهندس "هاني عازر" بدور وزارة الهجرة في ربط الخبراء المصريين بالخارج بالوطن ، ومشيرا إلي استعداد كل العقول المهاجرة للعطاء اللامحدود لمصر.
كما أعرب "عازر" عن تقديره لدور الهيئة العربية للتصنيع كظهير صناعي وطني قوي للدولة لتنفيذ رؤية مصر 2030 ودخول الصناعة المصرية مرحلة التحول الرقمي وصناعات الجيل الرابع المتطورة، مؤكدا أن القاعدة الصناعية المتطورة بالعربية للتصنيع قادرة علي توطين تكنولوجيا صناعة البطاريات الكهربائية ذات التكنولوجيات المتقدمة.
كما أشاد مسئولي شركة ElringKlinger الألمانية بالنجاحات التي حققتها مصر مؤخراً في كافة المجالات والتي جذبت أنظار الشركات العالمية العملاقة ومنها الألمانية لتعزيز التعاون المشترك، معربين عن تطلعهم لتعزيز التعاون مع الهيئة العربية للتصنيع وإمكانياتها التكنولوجية المتقدمة لتوطين تكنولوجيا صناعة البطاريات الكهربائية والتوسع في صناعة السيارات الكهربائية.
كما أكد مسئولي الشركة الألمانية ان مصر تعد مركزا إقليميا وسوقا واعدة لتلبية الطلب المتزايد البطاريات الكهربائية للسوق المحلي والتصدير للمنطقة الأفريقية والعربية.
وجاء ذلك بحضور رئيس مجلس الإدارة الدكتور"شتيفن فولف" ونائبه لقسم البطاريات والسيارات الكهربائية السيد "دايشمان " ونائبه للمبيعات وخطوط الإنتاج السيد "شفايتسر والمستشار الهندسي بالشركة وأحد خبراءنا بالمانيا دكتور مهندس" مراد لطفي" عبر تقنية الفيديو كونفرانس ، بهدف تعميق التصنيع المحلي وتوطين تكنولوجيا صناعة البطاريات للسيارات الكهربائية كجزء من تكنولوجيا الجيل الرابع (أو الثورة الصناعية الرابعة ).
وتأتي تلك المباحثات في إطار تعزيز مبادرة الدولة للتوسع فى صناعة السيارات الكهربائية، وإستثمارا للنتائج الإيجابية لمؤتمر "مصر تستطيع بالصناعة" ، والتي تم من خلال ندواته بحث سبل توطين السيارات ذات الطاقات النظيفة بيئيا،وفقا لأحدث نظم الصناعة العالمية.
وخلال المباحثات ، تم عرض رؤية العربية للتصنيع بشان تعميق التصنيع المحلي ونقل وتوطين أحدث تكنولوجيا في صناعة البطاريات الكهربائية، بما في ذلك تدريب واعداد الكوادر البشرية والفنية الماهرة في هذه الصناعة المتخصصة، وفقا لآليات الثورة الصناعية الرابعة ، وذلك بالإستفادة من الخبرات المتقدمة للشركة الألمانية العالمية.
وأعربت السفيرة "نبيلة مكرم "عن تقديرها للدور الوطني التي تقوم بها الهيئة العربية للتصنيع ،بإعتبارها أكبر ظهير صناعي للدولة، ومشاركتها في تنفيذ المشروعات القومية التنموية ,وتحقيق خطة الدولة لتعميق التصنيع المحلي وتوطين التكنولوجيا المتطورة وعودة الصناعة المصرية الوطنية إلي دورها الريادي بالمنطقة العربيةوالأفريقية .
وأوضحت "مكرم" أن نجاح مؤتمر "مصر تستطيع بالصناعة" في دورته الجديدة يأتي مواكبا لرؤية القيادة السياسية،التي تهتم بتوطين الصناعة، مشيرة انه تم بحث تعميق تصنيع البطاريات للسيارات الكهربائية بأنواعها المختلفة، بالإستفادة من القاعدة الصناعية المتطورة بالعربية للتصنيع ، وذلك في إطار مبادرة الدولة للتوسع فى صناعة السيارات الكهربائية.
وفي سياق متصل، أشادت "مكرم " بتسابق أبناء مصر في الخارج علي مشاركة وطنهم همومه وقضاياه، واستعدادهم جميعًا لتقديم خبراتهم وتجاربهم لمصر، ، بما يخدم في النهاية أهداف استراتيجية التنمية المستدامة وأولوياتها ورؤية“مصر 2030”.
من جانبه، أكد "التراس" أهمية تنفيذ توجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي" لتعزيز مجالات الإبداع والإنطلاق إلى آفاق المستقبل، من خلال الإستفادة من الطاقات البشرية الوطنية والتواصل مع أبناء مصر النوابغ محليا ودوليا،لتوطين أحدث تكنولوجيات الإنتاج ونظم التصنيع الحديثة.
وأعرب" التراس "عن تقديره لمجهودات وزارة الهجرة ودعمها لزيادة دور الخبراء المصريين بالخارج في كل المشروعات القومية وربط المستثمرين المصريين والأخوة العرب بوطنهم الأكبر، ومشيدا بالخبرات الفنية المتقدمة لشركةElringKlinger .
واشار "التراس" أنه تم بحث توطين تكنولوجيا صناعة البطاريات للسيارات الكهربائية، في إطار خطة الدولة للتوسع فى صناعة السيارات الكهربائية ، لافتا أننا نستهدف تحويل مصر لمركز اقليمي متطور لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية، لتلبية إحتياجات السوق المحلي والتصدير للمنطقة الأفريقية والعربية.
وأضاف أنه تم الإتفاق علي تشكيل لجنة مشتركة لدراسة الجوانب الفنية الخاصة بتصنيع البطاريات بكافة أنواعها،بالإستفادة من القاعدة الصناعية المتطورة بالعربية للتصنيع.
وفي سياق متصل، أكد رئيس العربية للتصنيع علي إستراتيجية الهيئة العربية للتصنيع لربط الصناعة بالبحث العلمي، وفتح قنوات اتصال مع العلماء والخبراء للإستفادة من ثروة مصر الفكرية في مشروعات الهيئة التنموية.
وأشاد المهندس "هاني عازر" بدور وزارة الهجرة في ربط الخبراء المصريين بالخارج بالوطن ، ومشيرا إلي استعداد كل العقول المهاجرة للعطاء اللامحدود لمصر.
كما أعرب "عازر" عن تقديره لدور الهيئة العربية للتصنيع كظهير صناعي وطني قوي للدولة لتنفيذ رؤية مصر 2030 ودخول الصناعة المصرية مرحلة التحول الرقمي وصناعات الجيل الرابع المتطورة، مؤكدا أن القاعدة الصناعية المتطورة بالعربية للتصنيع قادرة علي توطين تكنولوجيا صناعة البطاريات الكهربائية ذات التكنولوجيات المتقدمة.
كما أشاد مسئولي شركة ElringKlinger الألمانية بالنجاحات التي حققتها مصر مؤخراً في كافة المجالات والتي جذبت أنظار الشركات العالمية العملاقة ومنها الألمانية لتعزيز التعاون المشترك، معربين عن تطلعهم لتعزيز التعاون مع الهيئة العربية للتصنيع وإمكانياتها التكنولوجية المتقدمة لتوطين تكنولوجيا صناعة البطاريات الكهربائية والتوسع في صناعة السيارات الكهربائية.
كما أكد مسئولي الشركة الألمانية ان مصر تعد مركزا إقليميا وسوقا واعدة لتلبية الطلب المتزايد البطاريات الكهربائية للسوق المحلي والتصدير للمنطقة الأفريقية والعربية.