جلسة مغلقة بمجلس الأمن لبحث أزمة سد النهضة
كشفت الإعلامية لميس الحديدي: عن بدء جلسة مغلقة تشاورية بمجلس الأمن لبحث ملف سد النهضة الآن بحضور عدد من الخبراء.
مجلس الأمن
وأضافت خلال برنامج "كلمة أخيرة" المذاع علي قناة "أون إي": أن المهم في قضية سد النهضة أن مصر نجحت في خلق زخم سياسي بمجلس الأمن للمرة الثانية علي التوالي.
عدالة قضية مصر
ولفتت إلى أن الدبلوماسية المصرية نجحت في عرض قضية سد النهضة بالشكل العادل أمام العالم.
انزعاج الجامعة العربية
يذكر أن أعربت جامعة الدول العربية عن انزعاجها لما ورد في رسالة إثيوبيا الأخيرة إلى مجلس الأمن بتاريخ 5 يوليو الجاري، والتي ترفض فيها تدخلها في قضية سد النهضة.
وحسب بيان الجامعة العربية، قال مصدر مسؤول بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية إن ذلك قد هذا التصرف قد يقوض العلاقات الودية والتعاونية بين الجامعة والاتحاد الأفريقي.
وأكد المصدر أن "رسالة أثيوبيا تضمنت مغالطات عديدة لكن أخطر ما ورد فيها هو السعي الواضح إلى دق إسفين بين منظمتين إقليميتين طالما احتفظتا، في الماضي والحاضر، بأوثق العلاقات وأكثرها متانة".
السجال
وأوضح أن "الجامعة العربية ليست في وارد الدخول في أي صورة من صور السجال أو المواجهة مع الاتحاد الأفريقي، خاصة وأنها تضم في عضويتها عشر دول عربية، هي أيضا دول أعضاء في الاتحاد".
وأشار إلى أن "الجامعة تحتفظ بأطر وآليات مختلفة ومتعددة للتشاور والعمل المشترك مع الاتحاد الأفريقي، وتحرص على تنسيق المواقف معه حيال العديد من القضايا، فضلاً عن العلاقة الودية الممتازة التي تربط الأمين العام للجامعة العربية بالسيد موسى فقي رئيس مفوضية الاتحاد".
مجلس الأمن
وأضافت خلال برنامج "كلمة أخيرة" المذاع علي قناة "أون إي": أن المهم في قضية سد النهضة أن مصر نجحت في خلق زخم سياسي بمجلس الأمن للمرة الثانية علي التوالي.
عدالة قضية مصر
ولفتت إلى أن الدبلوماسية المصرية نجحت في عرض قضية سد النهضة بالشكل العادل أمام العالم.
انزعاج الجامعة العربية
يذكر أن أعربت جامعة الدول العربية عن انزعاجها لما ورد في رسالة إثيوبيا الأخيرة إلى مجلس الأمن بتاريخ 5 يوليو الجاري، والتي ترفض فيها تدخلها في قضية سد النهضة.
وحسب بيان الجامعة العربية، قال مصدر مسؤول بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية إن ذلك قد هذا التصرف قد يقوض العلاقات الودية والتعاونية بين الجامعة والاتحاد الأفريقي.
وأكد المصدر أن "رسالة أثيوبيا تضمنت مغالطات عديدة لكن أخطر ما ورد فيها هو السعي الواضح إلى دق إسفين بين منظمتين إقليميتين طالما احتفظتا، في الماضي والحاضر، بأوثق العلاقات وأكثرها متانة".
السجال
وأوضح أن "الجامعة العربية ليست في وارد الدخول في أي صورة من صور السجال أو المواجهة مع الاتحاد الأفريقي، خاصة وأنها تضم في عضويتها عشر دول عربية، هي أيضا دول أعضاء في الاتحاد".
وأشار إلى أن "الجامعة تحتفظ بأطر وآليات مختلفة ومتعددة للتشاور والعمل المشترك مع الاتحاد الأفريقي، وتحرص على تنسيق المواقف معه حيال العديد من القضايا، فضلاً عن العلاقة الودية الممتازة التي تربط الأمين العام للجامعة العربية بالسيد موسى فقي رئيس مفوضية الاتحاد".