أسقف سيدني يرسم 30 شماسا للخدمة في كنيسة القديسة دميانة
صلى نيافة الأنبا دانيال أسقف إيبارشية سيدني،
بأستراليا القداس الإلهي في كنيسة القديسة دميانة، لونج بوينت التابعة للإيبارشية.
وخلال القداس رسم الأنبا دانيال ٣٠ من أبناء الكنيسة ذاتها شمامسة في رتبتي إبصالتس (مرتل) وأغنسطس (قارئ).
وفي سايق آخر توفى الراهب القس يوحنا المقاري، عن عمر تجاوز ٩٠ سنة، بعد حياة رهبانية حافلة امتدت لحوالي ٥٥ سنة.
وولد الأب المتنيح يوم ١٢ مايو ١٩٣١ وحمل اسم رؤوف جرجس. تخرج في كلية الصيدلة جامعة القاهرة عام ١٩٥١.
خدم في كنيسة القديس الأنبا انطونيوس بشبرا، وأسس أثناء خدمته مجلة مرقس للأطفال في بداية الستينيات من القرن الماضي، والتي تحولت فيما بعد لمجلة مرقس للشباب والخدام، واستمر في إدارتها حتى نياحته.
ترهب يوم ٧ يناير ١٩٦٧ ، وكان من الرعيل الأول الذي بدأ في تعمير دير القديس مقاريوس ببرية شيهيت بتكليف من القديس البابا كيرلس السادس، وذلك في مايو ١٩٦٩.
سيم قِسَّأ يوم عيد الملاك ميخائيل ١٩ يونيو ١٩٧٢، وخدم داخل الدير في خدمة المضيفة واستقبال الراغبين في الرهبنة وإرشاد المبتدئين والرهبان الجدد، إلى جانب إدارته لمجلة مرقس.
وأقيمت صلاة تجنيزه بديره، وأرسل قداسة البابا رسالة تعزية لمجمع الدير، هذا نصها: "تعزيتي القلبية في رحيل هذا الأب الراهب الوقور، متذكرًا رهبنته وجهاده وخدمته الديرية والكنسية. المسيح يحفظ آباء هذا الدير العامر ويحفظ نعمته في حياتكم، ودومًا في رعايته وحنانه. على رجاء القيامة نودعه طالبين صلواته من أجلنا حتى نكمل أيام غربتنا بسلام واستعداد".
وفي سياق آخر استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، نيافة الأنبا ثيؤدوسيوس أسقف وسط الجيزة.
وقال القمص موسى إبراهيم: إن أسقف وسط الجيزة، عرض على قداسة البابا تواضروس بعض الموضوعات الخاصة بالخدمة الرعوية بالإيبارشية.
وخلال القداس رسم الأنبا دانيال ٣٠ من أبناء الكنيسة ذاتها شمامسة في رتبتي إبصالتس (مرتل) وأغنسطس (قارئ).
وفي سايق آخر توفى الراهب القس يوحنا المقاري، عن عمر تجاوز ٩٠ سنة، بعد حياة رهبانية حافلة امتدت لحوالي ٥٥ سنة.
وولد الأب المتنيح يوم ١٢ مايو ١٩٣١ وحمل اسم رؤوف جرجس. تخرج في كلية الصيدلة جامعة القاهرة عام ١٩٥١.
خدم في كنيسة القديس الأنبا انطونيوس بشبرا، وأسس أثناء خدمته مجلة مرقس للأطفال في بداية الستينيات من القرن الماضي، والتي تحولت فيما بعد لمجلة مرقس للشباب والخدام، واستمر في إدارتها حتى نياحته.
ترهب يوم ٧ يناير ١٩٦٧ ، وكان من الرعيل الأول الذي بدأ في تعمير دير القديس مقاريوس ببرية شيهيت بتكليف من القديس البابا كيرلس السادس، وذلك في مايو ١٩٦٩.
سيم قِسَّأ يوم عيد الملاك ميخائيل ١٩ يونيو ١٩٧٢، وخدم داخل الدير في خدمة المضيفة واستقبال الراغبين في الرهبنة وإرشاد المبتدئين والرهبان الجدد، إلى جانب إدارته لمجلة مرقس.
وأقيمت صلاة تجنيزه بديره، وأرسل قداسة البابا رسالة تعزية لمجمع الدير، هذا نصها: "تعزيتي القلبية في رحيل هذا الأب الراهب الوقور، متذكرًا رهبنته وجهاده وخدمته الديرية والكنسية. المسيح يحفظ آباء هذا الدير العامر ويحفظ نعمته في حياتكم، ودومًا في رعايته وحنانه. على رجاء القيامة نودعه طالبين صلواته من أجلنا حتى نكمل أيام غربتنا بسلام واستعداد".
وفي سياق آخر استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، نيافة الأنبا ثيؤدوسيوس أسقف وسط الجيزة.
وقال القمص موسى إبراهيم: إن أسقف وسط الجيزة، عرض على قداسة البابا تواضروس بعض الموضوعات الخاصة بالخدمة الرعوية بالإيبارشية.