5 طرق بسيطة وفعالة لتطوير ذكاء طفلك أولها الرضاعة الطبيعية
منذ أن يرزق الله
أي زوجين بأول طفل، يبدآن التفكير في الطريقة التي سيربيانه بها، ويتمنيان أن
يكون طفلا مميزا، وشخصية فاعلة وناجحة في المجتمع، ولذلك يجتهد الكثير من الآباء
في تنمية ذكاء أطفالهم بشتى الطرق الممكنة، ويبحثون عن الأماكن التي ترعى وتنمي
ذكاء الطفل.
وتؤكد دكتورة عبلة إبراهيم أستاذ التربية ومستشارة العلاقات الأسرية، أنه يمكن للوالدين، والأم بشكل خاص، أن ينموا ذكاء الطفل بأنفسهم، ببعض الوسائل البسيطة والفعالة، تستعرضها في السطور التالية:
الرضاعة الطبيعية
أول خطوة يمكن للأم أن تبدأ بها لتنمية ذكاء طفلها، من اللحظة الأولى لولادته، وذلك من خلال الرضاعة الطبيعية، فهي التي تكون جهاز المناعة، وتقي الطفل من الأمراض.
وأظهرت الدراسات أن الأطفال الذين تمتعوا بالرضاعة الطبيعية لفترة طويلة يسجلون أعلى درجات في اختبارات الذكاء، ممن لم يحصلوا على الرضاعة الطبيعية بشكل كاف .
الرياضة
تُعد الرياضة من أهم عوامل تنمية ذكاء الأطفال، لأنها تزيد من التركيز، لذلك لابد أن تحرص كل أم على أن يمارس أطفالها الرياضة التي يختارونها بأنفسهم، حتى يتفوقوا فيها.
الموسيقى
على الرغم من أن معظم المدارس الآن؛ قد اختفت منها حصة الموسيقى، وغرفة الموسيقى، إلا أنها مازالت تعتبر من أكثر الأنشطة التي تنمي ذكاء الطفل، وتضاعف قدرة الدماغ على التركيز.
خاصة بين سن السادسة إلى الحادية عشر، لذلك لابد أن تحرص كل أم على إلحاق الأطفال بأحد المراكز المتخصصة لتعليم الموسيقى، ولتجعل أبناءها يختارون ما يحلو لهم من الآلات الموسيقية.
القراءة
يجب عدم إغفال دور القراءة، وعدم الاكتفاء بالكتب الدراسية، فلابد من استغلال الإجازة الصيفية في تنمية هواية القراءة، من خلال شراء الكتب التي تناسب عمر الطفل، ومشاركته في قراءتها، حتى يعتاد على ذلك.
التغذية السليمة
من أهم وسائل زيادة معدلات الذكاء لدى الطفل؛ الاهتمام بتغذيته، فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن الوجبات السريعة عالية الدهون؛ تؤدي إلى انخفاض معدلات ذكاء الأطفال، فلتحاول الأمهات استبدالها بالفواكه والخضروات، والمأكولات البحرية بشكل خاص.
حيث تحتوي على عنصر الأوميجا 3 الذي يزيد من معدلات ذكاء الأطفال، إلى جانب الاهتمام بوجبة الإفطار، حيث إنها تجعلهم أكثر تركيزا، وأكثر استعدادا لمواجهة تحديات اليوم.
وتؤكد دكتورة عبلة إبراهيم أستاذ التربية ومستشارة العلاقات الأسرية، أنه يمكن للوالدين، والأم بشكل خاص، أن ينموا ذكاء الطفل بأنفسهم، ببعض الوسائل البسيطة والفعالة، تستعرضها في السطور التالية:
الرضاعة الطبيعية
أول خطوة يمكن للأم أن تبدأ بها لتنمية ذكاء طفلها، من اللحظة الأولى لولادته، وذلك من خلال الرضاعة الطبيعية، فهي التي تكون جهاز المناعة، وتقي الطفل من الأمراض.
وأظهرت الدراسات أن الأطفال الذين تمتعوا بالرضاعة الطبيعية لفترة طويلة يسجلون أعلى درجات في اختبارات الذكاء، ممن لم يحصلوا على الرضاعة الطبيعية بشكل كاف .
الرياضة
تُعد الرياضة من أهم عوامل تنمية ذكاء الأطفال، لأنها تزيد من التركيز، لذلك لابد أن تحرص كل أم على أن يمارس أطفالها الرياضة التي يختارونها بأنفسهم، حتى يتفوقوا فيها.
الموسيقى
على الرغم من أن معظم المدارس الآن؛ قد اختفت منها حصة الموسيقى، وغرفة الموسيقى، إلا أنها مازالت تعتبر من أكثر الأنشطة التي تنمي ذكاء الطفل، وتضاعف قدرة الدماغ على التركيز.
خاصة بين سن السادسة إلى الحادية عشر، لذلك لابد أن تحرص كل أم على إلحاق الأطفال بأحد المراكز المتخصصة لتعليم الموسيقى، ولتجعل أبناءها يختارون ما يحلو لهم من الآلات الموسيقية.
القراءة
يجب عدم إغفال دور القراءة، وعدم الاكتفاء بالكتب الدراسية، فلابد من استغلال الإجازة الصيفية في تنمية هواية القراءة، من خلال شراء الكتب التي تناسب عمر الطفل، ومشاركته في قراءتها، حتى يعتاد على ذلك.
التغذية السليمة
من أهم وسائل زيادة معدلات الذكاء لدى الطفل؛ الاهتمام بتغذيته، فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن الوجبات السريعة عالية الدهون؛ تؤدي إلى انخفاض معدلات ذكاء الأطفال، فلتحاول الأمهات استبدالها بالفواكه والخضروات، والمأكولات البحرية بشكل خاص.
حيث تحتوي على عنصر الأوميجا 3 الذي يزيد من معدلات ذكاء الأطفال، إلى جانب الاهتمام بوجبة الإفطار، حيث إنها تجعلهم أكثر تركيزا، وأكثر استعدادا لمواجهة تحديات اليوم.