رئيس الحركة الوطنية يكشف أسباب فصل عدد من أعضائه
قال اللواء رؤوف السيد رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية: إن قرارات إسقاط عضوية الأعضاء الأخيرة من الحزب صدرت بسبب عدم التزامهم بلائحة الحزب، لافتا إلى أنهم تعدوا الالتزام الحزبي وخاصة أن هناك لوائح تحكم العمل الحزبى.
وأضاف رئيس حزب الحركة الوطنية لـ "فيتو":" الموجودون فى الحزب يخضعون للائحة الحزب الداخلية"، مشيرا إلى أن الأمر ليس له علاقة بمنصب كبير أو صغير لكنها التزامات ، موضحا أنه لم يطالب بإسقاط عضوية أحد من مجلس الشيوخ بسبب إسقاط عضويته من الحزب وأوضح أن ما يقال بعدم وجود شباب فى الحزب غير صحيح وخاصة أن الحزب كله شباب.
إسقاط العضوية
وكان رؤوف السيد علي رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية يصدر ثلاثة قرارات تنظيمية بإسقاط عضوية الاتي اسمائهم من الحزب وهم كلاً من : محمد يحي حسين محمد عزمي ، و نور الدين محمود شوقي عبد النور محمد الشيخ ، ومحمد صلاح سالم أبو السعود .
وأكدت القرارات التي حملت أرقام " 39 " و " 40 " و " 41 “ لسنة 2021 ، انه نظرأ لأن البعض من أعضاء الحزب الذين يتولون مواقع بالأمانة العامة للحزب قد قاموا بالخروج عن الإلتزام الحزبي وعن مبادئ الحزب ، وقاموا بالسعي الدائم لهدم إستقرار الحزب ، وبث الفرقة بين أعضائه ومحاولة تشكيل مراكز قوي داخل كيان الحزب وخارجه ، من أجل عرقلة مسيرة الحزب وهدم كيانه ، مستغلين في ذلك مواقعهم القيادية داخل الهيكل التنظيمي بالحزب فقد تقرر اسقاط عضويتهم من الحزب.
وأضاف رئيس حزب الحركة الوطنية لـ "فيتو":" الموجودون فى الحزب يخضعون للائحة الحزب الداخلية"، مشيرا إلى أن الأمر ليس له علاقة بمنصب كبير أو صغير لكنها التزامات ، موضحا أنه لم يطالب بإسقاط عضوية أحد من مجلس الشيوخ بسبب إسقاط عضويته من الحزب وأوضح أن ما يقال بعدم وجود شباب فى الحزب غير صحيح وخاصة أن الحزب كله شباب.
إسقاط العضوية
وكان رؤوف السيد علي رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية يصدر ثلاثة قرارات تنظيمية بإسقاط عضوية الاتي اسمائهم من الحزب وهم كلاً من : محمد يحي حسين محمد عزمي ، و نور الدين محمود شوقي عبد النور محمد الشيخ ، ومحمد صلاح سالم أبو السعود .
وأكدت القرارات التي حملت أرقام " 39 " و " 40 " و " 41 “ لسنة 2021 ، انه نظرأ لأن البعض من أعضاء الحزب الذين يتولون مواقع بالأمانة العامة للحزب قد قاموا بالخروج عن الإلتزام الحزبي وعن مبادئ الحزب ، وقاموا بالسعي الدائم لهدم إستقرار الحزب ، وبث الفرقة بين أعضائه ومحاولة تشكيل مراكز قوي داخل كيان الحزب وخارجه ، من أجل عرقلة مسيرة الحزب وهدم كيانه ، مستغلين في ذلك مواقعهم القيادية داخل الهيكل التنظيمي بالحزب فقد تقرر اسقاط عضويتهم من الحزب.