مستقبل وطن يصدر كتابًا جديدًا حول إنجازات الرئيس السيسي خلال 7 سنوات
أصدر حزبُ مستقبل وطن كتابًا يوثق برؤية تحليلية إنجازات مصر خلال 8 سنوات من ثورة ٣٠ يونيو، وقام بإعداد الكتاب مجموعة من باحثي مركز مستقبل وطن للدراسات السياسية والاستراتيجية، برئاسة النائب محمد الجارحي الأمين العام المساعد لحزب مستقبل وطن وأمين شباب الجمهورية بالحزب.
وجاء ذلك احتفالًا بمرور سبع سنوات على حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي والذكرى الثامنة لثورة 30 يونيو العظيمة.
وجاء الكتاب تحت عنوان: الجمهورية الجديدة: (إنجازات الدولة المصرية بعد سبع سنوات من حكم الرئيس "عبد الفتاح السيسي" وثماني سنوات على ثورة 30 يونيو)، متضمنًا ثلاثة فصول، تتناول إنجازات مصر داخليًّا وخارجيًّا؛ حيث تناول الفصل الأول الإنجازات السياسية الداخلية، واستعرض الفصل الثاني الإنجازات الخارجية الإقليمية والدولية، وحلل الفصل الثالث الإنجازات الاقتصادية والاجتماعية.
وخلال مقدمة الكتاب، أوضحت قيادات حزب مستقبل وطن، أن الأحداث التاريخية أكدت أن شعب مصر صاحب الكلمة الحاسمة في مجريات الأحداث الفارقة، ولعل ثورة 30 يونيو 2013، خير دليل وبرهان على ذلك، فهي ثورة شعبية مجيدة ستظل محفورةً في الأذهان، تلك الثورة التي حفظت لمصر هُوِيَّتها في وجه من حاولوا العبث بحاضرها ومستقبلها؛ لتعيد لمصر بريقها ووجهها الحضاري والريادي.
وأشارت قيادات الحزب إلى أنه خلال السنوات الثماني الماضية منذ ثورة 30 يونيو استطاعت مصر بفضل شعبها الواعي وقائدها الوطني المخلص أن تزيح السحابة السوداء التي تعرضت لها؛ لتعود مصر بقوة، كما يجب أن تكون.
واعتبر الحزب أن "سنوات العمل والإصرار"، هو الوصف الدقيق للسنوات الثماني الماضية الممتدة من يونيو 2013، وحتى يونيو 2021، فعلى مدار تلك السنوات تكاتفت الدولة المصرية حكومةً وشعبًا تحت رعاية وتوجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي"؛ لانتشال الدولة المصرية من مرحلة عنق الزجاجة التي مرت بها طوال فترة عدم الاستقرار، والأزمات المتتالية بين ثورتي يناير 2011، ويونيو 2013.
وكشف الكتاب الذي أعده مركز مستقبل وطن للدراسات السياسية والاستراتيجية أن مصر حققت العديد من الإنجازات الداخلية والخارجية خلال السنوات السبع لحكم الرئيس "عبد الفتاح السيسي"، فبعد حُزْمة من الإصلاحات الجذرية التي أصرت القيادة السياسية على اتخاذها بالشكل الذي يتناسب مع قدرة المواطن، استطاعت مصر تجاوز تحديات مرحلة التغيير والإصلاح؛ ليصبح الاقتصاد المصري اليوم ضمن قائمة الاقتصادات الأعلى نموًّا.
وأكد الكتاب أن سياسة مصر الخارجية وتحركاتها الإقليمية والدولية لم تكن بمَعزِلٍ عن هذا التطوير، فرغم صعوبة التحديات وتصاعد المخاطر الخارجية، إلا أن مصر استعادت ريادتها باعتراف الجميع.
واختتم الكتاب بالتأكيد على أن ثورة 30 يونيو جاءت لتصحيح المسار، وإعادة الاستقرار والانطلاق في مسيرة البناء والتنمية الشاملة.
وجاء ذلك احتفالًا بمرور سبع سنوات على حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي والذكرى الثامنة لثورة 30 يونيو العظيمة.
وجاء الكتاب تحت عنوان: الجمهورية الجديدة: (إنجازات الدولة المصرية بعد سبع سنوات من حكم الرئيس "عبد الفتاح السيسي" وثماني سنوات على ثورة 30 يونيو)، متضمنًا ثلاثة فصول، تتناول إنجازات مصر داخليًّا وخارجيًّا؛ حيث تناول الفصل الأول الإنجازات السياسية الداخلية، واستعرض الفصل الثاني الإنجازات الخارجية الإقليمية والدولية، وحلل الفصل الثالث الإنجازات الاقتصادية والاجتماعية.
وخلال مقدمة الكتاب، أوضحت قيادات حزب مستقبل وطن، أن الأحداث التاريخية أكدت أن شعب مصر صاحب الكلمة الحاسمة في مجريات الأحداث الفارقة، ولعل ثورة 30 يونيو 2013، خير دليل وبرهان على ذلك، فهي ثورة شعبية مجيدة ستظل محفورةً في الأذهان، تلك الثورة التي حفظت لمصر هُوِيَّتها في وجه من حاولوا العبث بحاضرها ومستقبلها؛ لتعيد لمصر بريقها ووجهها الحضاري والريادي.
وأشارت قيادات الحزب إلى أنه خلال السنوات الثماني الماضية منذ ثورة 30 يونيو استطاعت مصر بفضل شعبها الواعي وقائدها الوطني المخلص أن تزيح السحابة السوداء التي تعرضت لها؛ لتعود مصر بقوة، كما يجب أن تكون.
واعتبر الحزب أن "سنوات العمل والإصرار"، هو الوصف الدقيق للسنوات الثماني الماضية الممتدة من يونيو 2013، وحتى يونيو 2021، فعلى مدار تلك السنوات تكاتفت الدولة المصرية حكومةً وشعبًا تحت رعاية وتوجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي"؛ لانتشال الدولة المصرية من مرحلة عنق الزجاجة التي مرت بها طوال فترة عدم الاستقرار، والأزمات المتتالية بين ثورتي يناير 2011، ويونيو 2013.
وكشف الكتاب الذي أعده مركز مستقبل وطن للدراسات السياسية والاستراتيجية أن مصر حققت العديد من الإنجازات الداخلية والخارجية خلال السنوات السبع لحكم الرئيس "عبد الفتاح السيسي"، فبعد حُزْمة من الإصلاحات الجذرية التي أصرت القيادة السياسية على اتخاذها بالشكل الذي يتناسب مع قدرة المواطن، استطاعت مصر تجاوز تحديات مرحلة التغيير والإصلاح؛ ليصبح الاقتصاد المصري اليوم ضمن قائمة الاقتصادات الأعلى نموًّا.
وأكد الكتاب أن سياسة مصر الخارجية وتحركاتها الإقليمية والدولية لم تكن بمَعزِلٍ عن هذا التطوير، فرغم صعوبة التحديات وتصاعد المخاطر الخارجية، إلا أن مصر استعادت ريادتها باعتراف الجميع.
واختتم الكتاب بالتأكيد على أن ثورة 30 يونيو جاءت لتصحيح المسار، وإعادة الاستقرار والانطلاق في مسيرة البناء والتنمية الشاملة.