هل تجبر الإصابات وليد سليمان على الاعتزال؟
تعرض وليد سليمان، جناح الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، للإصابة بتمزق في العضلة الخلفية تسببت في إبعاده عن مران الفريق الأحمر الذي أقيم عصر أمس الثلاثاء، على ملعب مختار التتش بالجزيرة استعدادا لمواجهة فريق بيراميدز مساء غد الخميس على ملعب السلام في قمة منافسات الجولة السابعة والعشرين من منافسات بطولة الدوري المصري الممتاز لكرة القدم للموسم الحالي 2020-2021.
الإصابة تحرم وليد من المشاركة في النهائي الأفريقي للعام الثاني على التوالي
وتسببت إصابة "الحاوي" بتمزق في العضلة الخلفية في غيابه عن المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أفريقيا التي سوف تجمع المارد الأحمر مع فريق كايزر تشفيز الجنوب أفريقي مساء يوم 17 يوليو القادم على ملعب مركب محمد الخامس بالدار البيضاء بالمغرب، وذلك بعدما أعلن الدكتور أحمد أبوعبلة طبيب النادي الأهلي أن صاحب الـ 36 عاما سوف يحتاج إلى فترة علاج تصل إلى ثلاثة أسابيع؛ مما يعني تأكيد غيابه عن النهائي الأفريقي للمرة الثانية على التوالي، بعدما تسببت إصابته بفيروس كورونا الوبائي في غيابه عن نهائي العام الماضي أمام الزمالك الذى حسمه الشياطين الحمر بهدفين مقابل هدف، وتوج باللقب الأفريقي للمرة التاسعة في تاريخه.
كثرة الإصابات تجبر وليد سليمان عن الاعتزال
ولم يكن غياب وليد سليمان عن الأهلى فى النهائي الافريقي هو الغياب الأول للحاوى عن حدث هام مع القلعة الحمراء بل أبعدته الإصابة أيضا عن المشاركة مع الأهلى فى مونديال كأس العالم للأندية "قطر 2020"، الذي حصد فيه الفريق الأحمر المركز الثالث للمرة الثانية في تاريخه بعد الفوز بها في نسخة عام 2006 التي أقيمت في العاصمة اليابانية "طوكيو".
التفكير في الاعتزال بنهاية الموسم الحالي
وتسببت الإصابات الكثيرة التي تعرض لها اللاعب الدولي صاحب الـ 36 عاما في غيابه عن معظم مباريات المارد الأحمر، في بطولة الدوري الممتاز، وكذلك بطولة دوري أبطال أفريقيا هذا الموسم؛ الأمر الذي قد يجعله يعلق الحذاء وينهي مسيرته مع الساحرة المستديرة بنهاية الموسم الجاري، وقبل انتهاء عقده مع القلعة الحمراء الذي ينتهي بنهاية الموسم القادم، خاصة بعدما أشارت إدارة القلعة الحمراء قبل ذلك إلى عزمها تقديم عرض لسليمان لتولي منصب إداري داخل النادي الأهلي حال اتخاذه قرار الاعتزال وإنهاء مشواره مع كرة القدم.
الإصابة تحرم وليد من المشاركة في النهائي الأفريقي للعام الثاني على التوالي
وتسببت إصابة "الحاوي" بتمزق في العضلة الخلفية في غيابه عن المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أفريقيا التي سوف تجمع المارد الأحمر مع فريق كايزر تشفيز الجنوب أفريقي مساء يوم 17 يوليو القادم على ملعب مركب محمد الخامس بالدار البيضاء بالمغرب، وذلك بعدما أعلن الدكتور أحمد أبوعبلة طبيب النادي الأهلي أن صاحب الـ 36 عاما سوف يحتاج إلى فترة علاج تصل إلى ثلاثة أسابيع؛ مما يعني تأكيد غيابه عن النهائي الأفريقي للمرة الثانية على التوالي، بعدما تسببت إصابته بفيروس كورونا الوبائي في غيابه عن نهائي العام الماضي أمام الزمالك الذى حسمه الشياطين الحمر بهدفين مقابل هدف، وتوج باللقب الأفريقي للمرة التاسعة في تاريخه.
كثرة الإصابات تجبر وليد سليمان عن الاعتزال
ولم يكن غياب وليد سليمان عن الأهلى فى النهائي الافريقي هو الغياب الأول للحاوى عن حدث هام مع القلعة الحمراء بل أبعدته الإصابة أيضا عن المشاركة مع الأهلى فى مونديال كأس العالم للأندية "قطر 2020"، الذي حصد فيه الفريق الأحمر المركز الثالث للمرة الثانية في تاريخه بعد الفوز بها في نسخة عام 2006 التي أقيمت في العاصمة اليابانية "طوكيو".
التفكير في الاعتزال بنهاية الموسم الحالي
وتسببت الإصابات الكثيرة التي تعرض لها اللاعب الدولي صاحب الـ 36 عاما في غيابه عن معظم مباريات المارد الأحمر، في بطولة الدوري الممتاز، وكذلك بطولة دوري أبطال أفريقيا هذا الموسم؛ الأمر الذي قد يجعله يعلق الحذاء وينهي مسيرته مع الساحرة المستديرة بنهاية الموسم الجاري، وقبل انتهاء عقده مع القلعة الحمراء الذي ينتهي بنهاية الموسم القادم، خاصة بعدما أشارت إدارة القلعة الحمراء قبل ذلك إلى عزمها تقديم عرض لسليمان لتولي منصب إداري داخل النادي الأهلي حال اتخاذه قرار الاعتزال وإنهاء مشواره مع كرة القدم.
