قبل مغادرته إلى قطر.. سفير مالطا: "مش عايز أمشي.. بحبك يا مصر"
غادر تشارلز سلطانة، سفير مالطا في مصر، إلى عمله الجديد في قطر بعد أن قضى 5 سنوات سفيرًا لمالطا في مصر، ووصف السنوات التي قضاها في مصر بالرائعة، موجهًا رسالة شكر لمالطا التي أتاحت له فرصة العمل في مصر.
وكتب تشارلز سلطانة تغريدة على تويتر "لقد انتهت للأسف أكثر من 5 سنوات رائعة في مصر، شكرًا مالطا على إتاحة الفرصة للخدمة في مثل هذا البلد المتغير باستمرار... سنفتقدها. المحطة التالية قطر مقرنا للسنوات القليلة القادمة"
مغادرة السفير
وبث تشارلز سلطانة مقطع فيديو لتوجهه لمطار القاهرة، حيث يغادر مصر بعد انتهاء عمله الذي استمر 5 سنوات، ونشر صورًا له وعائلته أثناء المغادرة. وكتب في رسالة نشرها بإحدى صوره "مش عايز أمشي بحبك يا مصر"
بداية عمله بمصر
يذكر أن السفير السابق لمالطا في مصر تشارلز سلطانة عمل في مصر منذ عام 2017، عندما تسلمت مالطا رئاسة الاتحاد الأوروبي في نفس العام، وفي احتفالية السفارة بذلك أكد سلطانه أن التعامل مع أزمة اللاجئين، وتطوير السوق الرقمي الموحدة، وضمان الأمن الداخلي والخارجي في أوروبا على قائمة أولويات مالطا.
وعند تسلمه عمله في السفارة أكد سلطانة على عمق العلاقات بين مالطا ومصر وباقي دول الاتحاد الأوروبي.
رسالة سلطانة المؤثرة
وكان تشارلز سلطانه وجه رسالة مؤثرة للمصريين قبل انتهاء عمله بحوالي أسبوع، وأكد في رسالته على لأصدقائه المصريين مؤكدًا على صداقته الدائمة والأبدية لهم، واصف النيل بأنه كان كريمًا معه، وأنه اكتسب صدقات عديدة وذكريات سعيدة في مصر.
وكتب تشارلز سلطانة في تغريدته السابقة "بقيت أيام قليلة وقريباً سوف أودع مصر الجميلة.. أخذ صداقات أبدية وذكريات سعيدة... كان النيل كريمًا.. والمحطة التالية هي الدوحة كأول سفير مقيم لمالطا في قطر.. وداعًا مصر".
الوداع الأخير
أما رسالة الوداع الأخيرة من سفير مالطا السابق لمصر كانت اليوم، حيث غادر القاهرة إلى مقر عمله الجديد، مؤكدًا مدى تقديره للعمل في مصر.
وكان تشارلز سلطانة يؤكد دائمًا على أهمية العلاقات بين مصر ومالطا، وأن مالطا يمكنها إضافة مزيد من القيمة كشريك لمصر خاصة، فى إطار سياسة الجوار الأوروبية وخطط العمل.
وكتب تشارلز سلطانة تغريدة على تويتر "لقد انتهت للأسف أكثر من 5 سنوات رائعة في مصر، شكرًا مالطا على إتاحة الفرصة للخدمة في مثل هذا البلد المتغير باستمرار... سنفتقدها. المحطة التالية قطر مقرنا للسنوات القليلة القادمة"
مغادرة السفير
وبث تشارلز سلطانة مقطع فيديو لتوجهه لمطار القاهرة، حيث يغادر مصر بعد انتهاء عمله الذي استمر 5 سنوات، ونشر صورًا له وعائلته أثناء المغادرة. وكتب في رسالة نشرها بإحدى صوره "مش عايز أمشي بحبك يا مصر"
بداية عمله بمصر
يذكر أن السفير السابق لمالطا في مصر تشارلز سلطانة عمل في مصر منذ عام 2017، عندما تسلمت مالطا رئاسة الاتحاد الأوروبي في نفس العام، وفي احتفالية السفارة بذلك أكد سلطانه أن التعامل مع أزمة اللاجئين، وتطوير السوق الرقمي الموحدة، وضمان الأمن الداخلي والخارجي في أوروبا على قائمة أولويات مالطا.
— Charles Sultana 🇲🇹🇪🇺🇪🇬🇸🇩🇶🇦 (@SultanaCharles) June 30, 2021
وعند تسلمه عمله في السفارة أكد سلطانة على عمق العلاقات بين مالطا ومصر وباقي دول الاتحاد الأوروبي.
رسالة سلطانة المؤثرة
وكان تشارلز سلطانه وجه رسالة مؤثرة للمصريين قبل انتهاء عمله بحوالي أسبوع، وأكد في رسالته على لأصدقائه المصريين مؤكدًا على صداقته الدائمة والأبدية لهم، واصف النيل بأنه كان كريمًا معه، وأنه اكتسب صدقات عديدة وذكريات سعيدة في مصر.
وكتب تشارلز سلطانة في تغريدته السابقة "بقيت أيام قليلة وقريباً سوف أودع مصر الجميلة.. أخذ صداقات أبدية وذكريات سعيدة... كان النيل كريمًا.. والمحطة التالية هي الدوحة كأول سفير مقيم لمالطا في قطر.. وداعًا مصر".
الوداع الأخير
أما رسالة الوداع الأخيرة من سفير مالطا السابق لمصر كانت اليوم، حيث غادر القاهرة إلى مقر عمله الجديد، مؤكدًا مدى تقديره للعمل في مصر.
وكان تشارلز سلطانة يؤكد دائمًا على أهمية العلاقات بين مصر ومالطا، وأن مالطا يمكنها إضافة مزيد من القيمة كشريك لمصر خاصة، فى إطار سياسة الجوار الأوروبية وخطط العمل.
