الرئيس الأمريكي يكشف الهدف من الضربات الأخيرة على مواقع موالين لإيران
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الضربات على مواقع الميليشيات الموالية لإيران كانت للدفاع عن سلامة أفراد القوات الأمريكية.
وأضاف بايدن، في رسالة لرئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، أن الضربات من أهدافها أيضا إضعاف وتعطيل سلسلة الهجمات المستمرة ضد الولايات المتحدة وشركائها.
يذكر أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، طالب حلفاء الولايات المتحدة بضرورة استعادة مواطنيهم الموقوفين في الخارج بعدما حاربوا في صفوف تنظيم داعش، معتبرا أنه لا يمكن أن يبقوا معتقلين إلى ما لا نهاية في سوريا.
نداء من روما
ووجه بلينكن هذا النداء من روما خلال اجتماع للتحالف المناهض لتنظيم داعش، مضيفًا : اتخذنا إجراء ضروريا ومدروسا بالضربات الجوية في العراق بهدف الحد من خطر التصعيد
ويوجد حوالي عشرة آلاف مقاتل يشتبه أنهم كانوا في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية معتقلون في شمال سوريا لدى فصائل كردية متحالفة مع الدول الغربية وفق التقديرات الأمريكية.
وأكد بلينكن أن هذا الوضع لا يحتمل ولا يمكن أن يستمر إلى ما لا نهاية".
وأضاف "تواصل الولايات المتحدة حث البلدان حتى تلك المشاركة في التحالف إلى استعادة مواطنيها وإعادة تأهيلهم وحتى ملاحقتهم قضائيا".
وكانت فرنسا وبريطانيا وهما من أكبر حلفاء الولايات المتحدة من أكثر المتحفظين على إعادة مواطنيهما رغم نداءات الإدارة الأمريكية المتكررة حتى في عهد دونالد ترامب.
اعتداءات إرهابية
ويتردد البلدان اللذان شهدا اعتداءات إرهابية دامية، كثيرا في إعادة مواطنين سلكوا طريق التطرف إلى أراضيهما.
وأشاد بلينكن بإيطاليا وهي من الدول الأوروبية الغربية القليلة التي تعيد هؤلاء المقاتلين.
ورحب أيضا بالجهود التي تبذلها دول آسيا الوسطى مثل كازاخستان التي أعادت على حد قوله 600 مقاتل وأفراد عائلاتهم واعتمدت برامج إعادة تأهيل لهم.
وأضاف بايدن، في رسالة لرئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، أن الضربات من أهدافها أيضا إضعاف وتعطيل سلسلة الهجمات المستمرة ضد الولايات المتحدة وشركائها.
يذكر أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، طالب حلفاء الولايات المتحدة بضرورة استعادة مواطنيهم الموقوفين في الخارج بعدما حاربوا في صفوف تنظيم داعش، معتبرا أنه لا يمكن أن يبقوا معتقلين إلى ما لا نهاية في سوريا.
نداء من روما
ووجه بلينكن هذا النداء من روما خلال اجتماع للتحالف المناهض لتنظيم داعش، مضيفًا : اتخذنا إجراء ضروريا ومدروسا بالضربات الجوية في العراق بهدف الحد من خطر التصعيد
ويوجد حوالي عشرة آلاف مقاتل يشتبه أنهم كانوا في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية معتقلون في شمال سوريا لدى فصائل كردية متحالفة مع الدول الغربية وفق التقديرات الأمريكية.
وأكد بلينكن أن هذا الوضع لا يحتمل ولا يمكن أن يستمر إلى ما لا نهاية".
وأضاف "تواصل الولايات المتحدة حث البلدان حتى تلك المشاركة في التحالف إلى استعادة مواطنيها وإعادة تأهيلهم وحتى ملاحقتهم قضائيا".
وكانت فرنسا وبريطانيا وهما من أكبر حلفاء الولايات المتحدة من أكثر المتحفظين على إعادة مواطنيهما رغم نداءات الإدارة الأمريكية المتكررة حتى في عهد دونالد ترامب.
اعتداءات إرهابية
ويتردد البلدان اللذان شهدا اعتداءات إرهابية دامية، كثيرا في إعادة مواطنين سلكوا طريق التطرف إلى أراضيهما.
وأشاد بلينكن بإيطاليا وهي من الدول الأوروبية الغربية القليلة التي تعيد هؤلاء المقاتلين.
ورحب أيضا بالجهود التي تبذلها دول آسيا الوسطى مثل كازاخستان التي أعادت على حد قوله 600 مقاتل وأفراد عائلاتهم واعتمدت برامج إعادة تأهيل لهم.