وزير الأوقاف في ذكرى ٣٠ يونيو: السيسي أنقذ مصر من يد الجماعة الإرهابية
وجه الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، تحية عظيمة للقائد البطل الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي حمل روحه على كفه إنقاذًا لمصر وشعبها العظيم من يد جماعة الإخوان الإرهابية المتاجرة بالدِّين والطريق المظلم التي أرادت جر الشعب المصري إليه.
كما وجه الوزير، التحية لقواتنا المسلحة الباسلة والشرطة الوطنية والشعب المصري العظيم الذي التف خلف قائده الرئيس البطل عبد الفتاح السيسي وخلف قواته المسلحة الباسلة وشرطته الوطنية.
وقال: "آن لنا أن نفخر بما تحقق على يد هذا القائد الحكيم من إنجازات متعددة في مختلف المجالات"، موضحًا أننا يجب أن نكون أكثر صلابة من أي وقت مضى في مواجهة الإرهاب والتحديات وفلول وأذناب الجماعات الإرهابية والمتطرفة من جهة، وفي مواصلة مسيرة البناء والتعمير من جهة أخرى.
وكان وزير الأوقاف، أكد أن السياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي صارت محط أنظار وتقدير العالم كله، شأن التقدير العالمي لمنجزات الدولة المصرية في مختلف المجالات.
وأوضح وزير الأوقاف أن هذه الزيارة أثلجت قلب كل مصري وعربي، وهي زيارة تَنُمُّ عن رؤية عظيمة لقائد حكيم، وقد أعادت الروح للعمل العربي المشترك، بما يؤرخ لمرحلة جديدة في العمل العربي المشترك ويخدم المصالح المشتركة بين الشعبين الشقيقين من جهة والمصالح المشتركة للأمة العربية من جهة أخرى.
وزار الرئيس عبد الفتاح السيسي العاصمة العراقية بغداد للمشاركة في فعاليات القمة الثلاثية بين مصر والعراق والأردن، مع مصطفى الكاظمي رئيس الوزراء العراقي وجلالة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، وذلك في إطار الجولة الرابعة لآلية التعاون الثلاثي التي انطلقت بالقاهرة في مارس ٢٠١٩، حيث كان في استقبال الرئيس بمطار بغداد الدولي الرئيس العراقي برهم صالح.
رئيس العراق
والتقى الرئيس السيسي في العاصمة العراقية بغداد، مع برهم صالح، رئيس جمهورية العراق.
وقال السفير بسام راضي: إن الرئيس شكر الرئيس العراقي على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، معربًا عن التقدير للعلاقات الوثيقة والتاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين على المستويين الرسمي والشعبي، فضلًا عن التشابك الحضاري والثقافي الممتد، ومتمنيًا كل التوفيق والنجاح للسلطة التنفيذية بالعراق في إدارة الدولة خلال هذا المنعطف الهام من تاريخ الشعب العراقي الشقيق.
كما أكد الرئيس تطلع مصر إلى تطوير التعاون الثنائي مع العراق إلى إطار مستدام من التكامل الاقتصادي والتعاون الإستراتيجي، خاصةً في ظل التحديات الكبيرة، التي تموج بها المنطقة، فضلًا عن الأزمات الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن جائحة كورونا.
ومن جانبه، رحب الرئيس العراقي بأخيه الرئيس ضيفًا عزيزًا على بغداد، مؤكدًا عمق الروابط التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وحرص بلاده على الارتقاء بالتعاون مع مصر إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية، وذلك لمصلحة الشعبين الشقيقين، وكحجر أساس للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي وإعادة التوازن للمنطقة، وذلك في ضوء الأهمية المحورية لمصر إقليميًا ودوليًا.
كما أعرب الرئيس العراقي عن تطلع بلاده إلى الاستفادة من التجربة المصرية الناجحة في تنفيذ المشروعات التنموية والإصلاحات الاقتصادية الشاملة، فضلًا عن الاطلاع على الجهود المصرية الحثيثة في مكافحة الإرهاب والتطرف، خاصةً من خلال زيادة التواصل والتنسيق بين المؤسسات التعليمية والثقافية والدينية في البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد استعراض سبل دفع العلاقات الثنائية المتينة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، إلى جانب التشاور بشأن أبرز القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث تم التوافق على تكثيف التنسيق والمتابعة بين الجانبين في هذا الصدد خلال الفترة المقبلة.
كما وجه الوزير، التحية لقواتنا المسلحة الباسلة والشرطة الوطنية والشعب المصري العظيم الذي التف خلف قائده الرئيس البطل عبد الفتاح السيسي وخلف قواته المسلحة الباسلة وشرطته الوطنية.
وقال: "آن لنا أن نفخر بما تحقق على يد هذا القائد الحكيم من إنجازات متعددة في مختلف المجالات"، موضحًا أننا يجب أن نكون أكثر صلابة من أي وقت مضى في مواجهة الإرهاب والتحديات وفلول وأذناب الجماعات الإرهابية والمتطرفة من جهة، وفي مواصلة مسيرة البناء والتعمير من جهة أخرى.
وكان وزير الأوقاف، أكد أن السياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي صارت محط أنظار وتقدير العالم كله، شأن التقدير العالمي لمنجزات الدولة المصرية في مختلف المجالات.
وأوضح وزير الأوقاف أن هذه الزيارة أثلجت قلب كل مصري وعربي، وهي زيارة تَنُمُّ عن رؤية عظيمة لقائد حكيم، وقد أعادت الروح للعمل العربي المشترك، بما يؤرخ لمرحلة جديدة في العمل العربي المشترك ويخدم المصالح المشتركة بين الشعبين الشقيقين من جهة والمصالح المشتركة للأمة العربية من جهة أخرى.
وزار الرئيس عبد الفتاح السيسي العاصمة العراقية بغداد للمشاركة في فعاليات القمة الثلاثية بين مصر والعراق والأردن، مع مصطفى الكاظمي رئيس الوزراء العراقي وجلالة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، وذلك في إطار الجولة الرابعة لآلية التعاون الثلاثي التي انطلقت بالقاهرة في مارس ٢٠١٩، حيث كان في استقبال الرئيس بمطار بغداد الدولي الرئيس العراقي برهم صالح.
رئيس العراق
والتقى الرئيس السيسي في العاصمة العراقية بغداد، مع برهم صالح، رئيس جمهورية العراق.
وقال السفير بسام راضي: إن الرئيس شكر الرئيس العراقي على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، معربًا عن التقدير للعلاقات الوثيقة والتاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين على المستويين الرسمي والشعبي، فضلًا عن التشابك الحضاري والثقافي الممتد، ومتمنيًا كل التوفيق والنجاح للسلطة التنفيذية بالعراق في إدارة الدولة خلال هذا المنعطف الهام من تاريخ الشعب العراقي الشقيق.
كما أكد الرئيس تطلع مصر إلى تطوير التعاون الثنائي مع العراق إلى إطار مستدام من التكامل الاقتصادي والتعاون الإستراتيجي، خاصةً في ظل التحديات الكبيرة، التي تموج بها المنطقة، فضلًا عن الأزمات الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن جائحة كورونا.
ومن جانبه، رحب الرئيس العراقي بأخيه الرئيس ضيفًا عزيزًا على بغداد، مؤكدًا عمق الروابط التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وحرص بلاده على الارتقاء بالتعاون مع مصر إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية، وذلك لمصلحة الشعبين الشقيقين، وكحجر أساس للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي وإعادة التوازن للمنطقة، وذلك في ضوء الأهمية المحورية لمصر إقليميًا ودوليًا.
كما أعرب الرئيس العراقي عن تطلع بلاده إلى الاستفادة من التجربة المصرية الناجحة في تنفيذ المشروعات التنموية والإصلاحات الاقتصادية الشاملة، فضلًا عن الاطلاع على الجهود المصرية الحثيثة في مكافحة الإرهاب والتطرف، خاصةً من خلال زيادة التواصل والتنسيق بين المؤسسات التعليمية والثقافية والدينية في البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد استعراض سبل دفع العلاقات الثنائية المتينة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، إلى جانب التشاور بشأن أبرز القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث تم التوافق على تكثيف التنسيق والمتابعة بين الجانبين في هذا الصدد خلال الفترة المقبلة.