محاربة الأفكار المتطرفة.. تفاصيل اجتماع مجموعة شؤون العضوية بالحركة الوطنية
عقدت مجموعة العضوية بحزب الحركة الوطنية المصرية برئاسة الدكتور أحمد رؤوف مستشار رئيس الحزب للشئون السياسية والتنظيمية ورئيس المجموعة، جلسة الاستماع الثانية لعدد من المواطنين بالتنسيق مع ارشدياكون يعقوب كامل واستمعت خلالها لأرائهم وتصوراتهم ورؤيتهم للحياه الحزبية والسياسية وطموحهم، وارتكزت كثير من محاور النقاش حول معركة الوعي، التي تقودها الدولة لمحاربة اي افكار متطرفة تستهدف هز الثقة والنيل من كيان الوطن وجبهته الداخلية.
عصف ذهني للشباب
وأدارت الدكتورة حنان الشاذلي الأمين العام المساعد وأمين التدريب والتثقيف جلسة الاستماع والتي شملت أساليب متعددة بمثابة عصف ذهني للشباب المشارك الذي تحدث بحرية تعكس وعيهم بالمشكلات المحيطة التي تواجههم وتعطي تصور وانطباع حول طريقة تفكيرهم في التناول والحلول وقدموا رؤي وافكار وتطلعات تستدعي من كل مؤسسة حزبية أو سياسية أن تهتم بهم وتؤهلهم وتجهز لهم الإنشطة والدورات التدريبية التي تؤهلهم لممارسة حزبية سليمة، حيث أكدت أن نتائج جلسات الاستماع فاقة التوقع وأن المجتمع متعطش بشكل كبير لمثل هذه الورش لنقل وتكوين صورة حقيقية للواقع.
ديناميكية الحوار
ومن جانبه أكد الدكتور أحمد رؤوف مستشار رئيس الحزب للشئون السياسية والتنظيمية أن الحزب مستمر في تنفيذ جلسات الاستماع لكل فئات المجتمع حيث أن ديناميكية الحوار تساهم في وضع رؤية وخطة واضحة تستند إلى الواقع خاصة أن الدولة لن تفعل كل شئ بمفردها، بل تحتاج من كل مؤسسة سواء كانت سياسية أو مجتمعية أن تقوم بدورها المنوط بها.
المشكلات المجتمعية
وأشاد اللواء محمد عبداللطيف مستشار رئيس الحزب للشئون العامة بالفكرة والتجربة التي تصنع فارق كبير وتؤكد فاعلية ودور الحزب في العمل على أرض الواقع ومشاركة كل فئات المجتمع أفكارهم وطموحاتهم ورآهم السياسية والاجتماعية.
وأعرب المشاركون في الجلسة عن سعادتهم البالغة للمشاركة في هذا العمل كما قدمو عدد من المقترحات والطلبات خلال الحوار كان اهمها أهتمام الحزب بمثل هذه الجلسات وكذالك المشاركة في إيجاد حلول لمشكلات مجتمعية كثيرة وتنظيم الملتقيات الخاصة بالتوظيف والعمل وتبني تعليم وتسويق الحرف اليدوية والمشروعات الصغيرة كمصدر دخل هام للفرض وأحد ركائز الاقتصاد القومي.
عصف ذهني للشباب
وأدارت الدكتورة حنان الشاذلي الأمين العام المساعد وأمين التدريب والتثقيف جلسة الاستماع والتي شملت أساليب متعددة بمثابة عصف ذهني للشباب المشارك الذي تحدث بحرية تعكس وعيهم بالمشكلات المحيطة التي تواجههم وتعطي تصور وانطباع حول طريقة تفكيرهم في التناول والحلول وقدموا رؤي وافكار وتطلعات تستدعي من كل مؤسسة حزبية أو سياسية أن تهتم بهم وتؤهلهم وتجهز لهم الإنشطة والدورات التدريبية التي تؤهلهم لممارسة حزبية سليمة، حيث أكدت أن نتائج جلسات الاستماع فاقة التوقع وأن المجتمع متعطش بشكل كبير لمثل هذه الورش لنقل وتكوين صورة حقيقية للواقع.
ديناميكية الحوار
ومن جانبه أكد الدكتور أحمد رؤوف مستشار رئيس الحزب للشئون السياسية والتنظيمية أن الحزب مستمر في تنفيذ جلسات الاستماع لكل فئات المجتمع حيث أن ديناميكية الحوار تساهم في وضع رؤية وخطة واضحة تستند إلى الواقع خاصة أن الدولة لن تفعل كل شئ بمفردها، بل تحتاج من كل مؤسسة سواء كانت سياسية أو مجتمعية أن تقوم بدورها المنوط بها.
المشكلات المجتمعية
وأشاد اللواء محمد عبداللطيف مستشار رئيس الحزب للشئون العامة بالفكرة والتجربة التي تصنع فارق كبير وتؤكد فاعلية ودور الحزب في العمل على أرض الواقع ومشاركة كل فئات المجتمع أفكارهم وطموحاتهم ورآهم السياسية والاجتماعية.
وأعرب المشاركون في الجلسة عن سعادتهم البالغة للمشاركة في هذا العمل كما قدمو عدد من المقترحات والطلبات خلال الحوار كان اهمها أهتمام الحزب بمثل هذه الجلسات وكذالك المشاركة في إيجاد حلول لمشكلات مجتمعية كثيرة وتنظيم الملتقيات الخاصة بالتوظيف والعمل وتبني تعليم وتسويق الحرف اليدوية والمشروعات الصغيرة كمصدر دخل هام للفرض وأحد ركائز الاقتصاد القومي.