وفد بورسعيد يجدد الثقة في بهاء أبو شقة
التقى المستشار بهاء الدين أبو شقة رئيس حزب الوفد ووكيل أول مجلس الشيوخ، بأعضاء اللجنة العامة لحزب الوفد في بورسعيد، بحضور عدد من قيادات الحزب وأعضاء مجلسي الشيوخ والنواب وأعضاء الهيئة العليا للحزب، في مقر الوفد في بولس حنا وجدد وفد بور سعيد الثقة فى أبو شقة لتولى فترة رئاسة جديدة للحزب.
ووجه أبو شقة التحية والتقدير لأهالي بورسعيد وأعضاء الوفد هناك، قائلا: إن بورسعيد هي قلعة الوفد، وقلعة مصر بما رواه التاريخ، وبما أنني ممن حضروا وعاصروا ١٩٥٦ والعدوان على مصر، فإني شاهد على كيف كان الفداء والتضحية والدفاع عن هذا الوطن القدوة في التضحية بالمال والنفيس لصد العدوان.
وأكد رئيس الوفد على أن بورسعيد الباسلة ستظل هي القلعة الحرة الأبية الصامدة التي تصدت للعدوان على مصر، مشيرا إلى أن الحملة التي تشن على الوفد هي تجني يدحضه الواقع والحقيقة.
وأضاف: هناك شهود فيما أقول عندما ترشحت لانتخابات رئاسة الوفد في ٢٠١٨، فلم يكن في خاطري أبدا ترشحي، لكن رضوخا واستجابة لضغوط الوفديين، وعندما ترشحت كنت أدرك تماما حجم المسئولية خاصة المسئولية المالية، لأن العامل الاقتصادي الآن أحد حروب الجيل الرابع، وكنت أعلم أن رصيد الجريدة ماليا صفر، ولم يكن هناك أي مبالغ لسداد رواتب العاملين، وتم حينها بيع متسرع لمقر الجريدة في الإسكندرية بمبلغ ٢ مليون و700 ألف ونتيجة هذا التسرع مازال هناك ٦٠٠ ألف جنيه لك يتم حتى الآن تحصيلها.
وتابع: ترشحت وأعلم أن هناك ديون كبيرة، لذا شكلت لجنة برئاسة الدكتور هاني سري الدين لإجراء الجرد، وكانت الأمور واضحة بأن النتيجة كشفت عن وجود ٤٨ مليون جنيه مديونية، ولم يكن في ٣٠ مارس ٢٠١٨ سوى ٤٠٠ ألف جنيه.
ووجه أبو شقة التحية والتقدير لأهالي بورسعيد وأعضاء الوفد هناك، قائلا: إن بورسعيد هي قلعة الوفد، وقلعة مصر بما رواه التاريخ، وبما أنني ممن حضروا وعاصروا ١٩٥٦ والعدوان على مصر، فإني شاهد على كيف كان الفداء والتضحية والدفاع عن هذا الوطن القدوة في التضحية بالمال والنفيس لصد العدوان.
وأكد رئيس الوفد على أن بورسعيد الباسلة ستظل هي القلعة الحرة الأبية الصامدة التي تصدت للعدوان على مصر، مشيرا إلى أن الحملة التي تشن على الوفد هي تجني يدحضه الواقع والحقيقة.
وأضاف: هناك شهود فيما أقول عندما ترشحت لانتخابات رئاسة الوفد في ٢٠١٨، فلم يكن في خاطري أبدا ترشحي، لكن رضوخا واستجابة لضغوط الوفديين، وعندما ترشحت كنت أدرك تماما حجم المسئولية خاصة المسئولية المالية، لأن العامل الاقتصادي الآن أحد حروب الجيل الرابع، وكنت أعلم أن رصيد الجريدة ماليا صفر، ولم يكن هناك أي مبالغ لسداد رواتب العاملين، وتم حينها بيع متسرع لمقر الجريدة في الإسكندرية بمبلغ ٢ مليون و700 ألف ونتيجة هذا التسرع مازال هناك ٦٠٠ ألف جنيه لك يتم حتى الآن تحصيلها.
وتابع: ترشحت وأعلم أن هناك ديون كبيرة، لذا شكلت لجنة برئاسة الدكتور هاني سري الدين لإجراء الجرد، وكانت الأمور واضحة بأن النتيجة كشفت عن وجود ٤٨ مليون جنيه مديونية، ولم يكن في ٣٠ مارس ٢٠١٨ سوى ٤٠٠ ألف جنيه.