30 يونيو.. مرحلة جديدة لحفظ الأمن وإجهاض العمليات العدائية وتحقيق الحياة المستقرة
شهدت مصر منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى طفرة فى القضاء على العشوائيات وإزالة المناطق الخطرة وإحلالها بأخرى آمنة وآدمية تليق بالمواطن المصرى فضلا عن تصحيح على المستوى السياسى، وكانت نقطة تحول فى حياة خاصة فى أعز شيء لدى المواطن وهى صحته كما احتضنت الفقراء بكرامة وتحقق الحماية الاجتماعية لهم.
كما خاضت مصر معركة شرسة منذ ذلك الوقت فى سبيل التنمية لتحقيق حياة كريمة وآمنة للمواطن مما أدى إلى انهيار كبير فى صفوف الجماعات الإرهابية بعد استمرار رجال الأمن الوطنى فى رصد وتتبع أنشطة العناصر الإرهابية والساعية لتنفيذ مخططات وعمليات عدائية بالبلاد وتوجيه ضربات استباقية لإجهاض مخططاتهم الدنيئة فضلا عن سقوط الشهداء من الجيش والشرطة لرفعة الوطن.
وأبرز المعلومات عن جهود تحقيق حياة كريمة وآمنة للمواطن وحفظ الأمن وضرب أوكار الإرهاب:
- برز خلال الأعوام الماضية دور رجال الشرطة فى حفظ الأمن وضرب أوكار الإرهاب حيث أثبتوا يوما بعد يوم مدى إخلاصهم للوطن وتحملهم فى سبيل ذلك تبعات الرسالة السامية التى ينفذونها بفخر مهما كانت التضحيات.
- أصبحت وزارة الداخلية صخرة تحطمت عليها مخططات الأعداء وآمال الخارجين على القانون.
- أكد الأبطال على مدار تلك السنوات الثقة فى عزمهم على تواصل الجهد والعطاء ليكونوا دوما فى طليعة الصفوف يذودون عن رفعة الوطن بكل غال فى إيثار وإباء ويستكملون دورهم الوطنى والبطولى بتقديم أرواحهم ودمائهم لتوفير المناخ الملائم لعملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
- جهود الداخلية متواصلة لخدمة المجتمع فى مجالات مكافحة الجريمة أو القضاء على الإرهاب ورعاية أسر الشهداء
- ما تحقق فى هذا المجال يعد نجاحًا كبيرًا وملموسا خاصة بعد ثورة 30 يونيو مما أدى إلى انهيار كبير فى صفوف الجماعات الإرهابية بعد استمرار رجال الأمن الوطنى فى رصد وتتبع أنشطة العناصر الإرهابية والساعية لتنفيذ مخططات وعمليات عدائية بالبلاد وتوجيه ضربات استباقية لإجهاض مخططاتهم الدنيئة.
- كان من أكثر الضربات التى كان لها صدى كبير القبض على محمود عزت القائم بأعمال المرشد العام للإخوان
- المتهم هو المسئول عن تأسيس الجناح المسلح بالتنظيم الإخوانى الإرهابى والمشرف على إدارة العمليات الإرهابية والتخريبية التى ارتكبها التنظيم بالبلاد عقب ثورة 30 يونيو 2013.
- أعربت أسر الشهداء عن تقديرهم لذلك التكريم كما أكد المكرمون شكرهم وتقديرهم لما تبذله أجهزة الوزارة المعنية فى تقديم كل أوجه الرعاية لهممما يعد وبحق حافزاً لمواصلة العطاء لهم ولزملائهم ويزيدهم إيماناً وإخلاصاً فى عملهم لخدمة الوطن وشعبه العظيم مؤكدين عزمهم وإصرارهم على بذل كل الطاقات لتحقيق رسالتهم الوطنية لإرساء دعائم الأمن والاستقرار.
- خلال انتشار فيروس كورونا قامت وزارة الداخلية خلال عيد الفطر الماضى بتوجيه مأموريات لمقر إقامة أسر الشهداء الشرطة لتقديم التهنئة لهم فى أماكن إقامتهم ونيابة عن الرئيس السيسى الذى اعتاد أن يحتفل بالأعياد وسط أبنائه من أسر الشهداء.
- شهداء مصر دائما حاضرون ولهم من التقدير والإجلال من الجميع على مر السنوات ومهما بعدت بيننا وبينهم المسافات وباختلاف المعارك التى ضحوا فيها بأرواحهم من أجلنا وفِى سبيل الحفاظ على تراب وطنهم.
- معارك كثيرة منذ القدم وحتى اليوم مع جماعات الإرهاب والتطرف التى اتخذت من مصر ساحة للقتال مستهدفة الجميع من مدنيين ورجال الجيش والشرطة
- لم تترك حتى المصلين فى المساجد والكنائس إلا وامتدت يد الغدر لهم لتتزايد قائمة الشرف بأسماء شهداء مصر التى تخلدها الدولة المصرية بتكريم أسمائهم وأسرهم سواء من القيادة السياسية
- أبطال قصص ملحمية اختلفت رتبهم ومواقعهم فى خدمة بلدهم لكنهم اشتركوا جميعا فى بطولات يتناقلها المصريون ويتغنون بها لأبناء بارين حملوا فى قلوبهم حبا لهذا البلد ورغبة صادقة فى الدفاع عنه فضحوا بأرواحهم ولم ينساهم وطنهم فأصبحت أسمائهم مصدر فخر لأسرهم وأبنائهم وأصبحت صورهم على ثياب الأطفال والشباب كنجوم ومشاهير يتغنون بأسمائهم وبطولاتهم فكتبوا تاريخا مختلفا لفصل لم ينته بعد من تاريخ مصر.
- واجهت مصر حروب الإرهاب التى تعد حروب عصابات ليست سهلة لأنها غير تقليدية تحدث فجأة مما يجعل المجتمع مترقب الخطر طوال الوقت والمفاجأة تزيد من قدر التضحية.
- فى الماضى كان الاحتلال يستهدف الأرض لكن اليوم يستهدفون تدمير الأرض ومن عليها وتكلفة مواجهة ذلك أغلى وأصبح لتقديم الروح فى سبيل الدفاع عن الوطن ضد الخطر الداهم مكانة أعلى.
كما خاضت مصر معركة شرسة منذ ذلك الوقت فى سبيل التنمية لتحقيق حياة كريمة وآمنة للمواطن مما أدى إلى انهيار كبير فى صفوف الجماعات الإرهابية بعد استمرار رجال الأمن الوطنى فى رصد وتتبع أنشطة العناصر الإرهابية والساعية لتنفيذ مخططات وعمليات عدائية بالبلاد وتوجيه ضربات استباقية لإجهاض مخططاتهم الدنيئة فضلا عن سقوط الشهداء من الجيش والشرطة لرفعة الوطن.
وأبرز المعلومات عن جهود تحقيق حياة كريمة وآمنة للمواطن وحفظ الأمن وضرب أوكار الإرهاب:
- برز خلال الأعوام الماضية دور رجال الشرطة فى حفظ الأمن وضرب أوكار الإرهاب حيث أثبتوا يوما بعد يوم مدى إخلاصهم للوطن وتحملهم فى سبيل ذلك تبعات الرسالة السامية التى ينفذونها بفخر مهما كانت التضحيات.
- أصبحت وزارة الداخلية صخرة تحطمت عليها مخططات الأعداء وآمال الخارجين على القانون.
- أكد الأبطال على مدار تلك السنوات الثقة فى عزمهم على تواصل الجهد والعطاء ليكونوا دوما فى طليعة الصفوف يذودون عن رفعة الوطن بكل غال فى إيثار وإباء ويستكملون دورهم الوطنى والبطولى بتقديم أرواحهم ودمائهم لتوفير المناخ الملائم لعملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
- جهود الداخلية متواصلة لخدمة المجتمع فى مجالات مكافحة الجريمة أو القضاء على الإرهاب ورعاية أسر الشهداء
- ما تحقق فى هذا المجال يعد نجاحًا كبيرًا وملموسا خاصة بعد ثورة 30 يونيو مما أدى إلى انهيار كبير فى صفوف الجماعات الإرهابية بعد استمرار رجال الأمن الوطنى فى رصد وتتبع أنشطة العناصر الإرهابية والساعية لتنفيذ مخططات وعمليات عدائية بالبلاد وتوجيه ضربات استباقية لإجهاض مخططاتهم الدنيئة.
- كان من أكثر الضربات التى كان لها صدى كبير القبض على محمود عزت القائم بأعمال المرشد العام للإخوان
- المتهم هو المسئول عن تأسيس الجناح المسلح بالتنظيم الإخوانى الإرهابى والمشرف على إدارة العمليات الإرهابية والتخريبية التى ارتكبها التنظيم بالبلاد عقب ثورة 30 يونيو 2013.
- أعربت أسر الشهداء عن تقديرهم لذلك التكريم كما أكد المكرمون شكرهم وتقديرهم لما تبذله أجهزة الوزارة المعنية فى تقديم كل أوجه الرعاية لهممما يعد وبحق حافزاً لمواصلة العطاء لهم ولزملائهم ويزيدهم إيماناً وإخلاصاً فى عملهم لخدمة الوطن وشعبه العظيم مؤكدين عزمهم وإصرارهم على بذل كل الطاقات لتحقيق رسالتهم الوطنية لإرساء دعائم الأمن والاستقرار.
- خلال انتشار فيروس كورونا قامت وزارة الداخلية خلال عيد الفطر الماضى بتوجيه مأموريات لمقر إقامة أسر الشهداء الشرطة لتقديم التهنئة لهم فى أماكن إقامتهم ونيابة عن الرئيس السيسى الذى اعتاد أن يحتفل بالأعياد وسط أبنائه من أسر الشهداء.
- شهداء مصر دائما حاضرون ولهم من التقدير والإجلال من الجميع على مر السنوات ومهما بعدت بيننا وبينهم المسافات وباختلاف المعارك التى ضحوا فيها بأرواحهم من أجلنا وفِى سبيل الحفاظ على تراب وطنهم.
- معارك كثيرة منذ القدم وحتى اليوم مع جماعات الإرهاب والتطرف التى اتخذت من مصر ساحة للقتال مستهدفة الجميع من مدنيين ورجال الجيش والشرطة
- لم تترك حتى المصلين فى المساجد والكنائس إلا وامتدت يد الغدر لهم لتتزايد قائمة الشرف بأسماء شهداء مصر التى تخلدها الدولة المصرية بتكريم أسمائهم وأسرهم سواء من القيادة السياسية
- أبطال قصص ملحمية اختلفت رتبهم ومواقعهم فى خدمة بلدهم لكنهم اشتركوا جميعا فى بطولات يتناقلها المصريون ويتغنون بها لأبناء بارين حملوا فى قلوبهم حبا لهذا البلد ورغبة صادقة فى الدفاع عنه فضحوا بأرواحهم ولم ينساهم وطنهم فأصبحت أسمائهم مصدر فخر لأسرهم وأبنائهم وأصبحت صورهم على ثياب الأطفال والشباب كنجوم ومشاهير يتغنون بأسمائهم وبطولاتهم فكتبوا تاريخا مختلفا لفصل لم ينته بعد من تاريخ مصر.
- واجهت مصر حروب الإرهاب التى تعد حروب عصابات ليست سهلة لأنها غير تقليدية تحدث فجأة مما يجعل المجتمع مترقب الخطر طوال الوقت والمفاجأة تزيد من قدر التضحية.
- فى الماضى كان الاحتلال يستهدف الأرض لكن اليوم يستهدفون تدمير الأرض ومن عليها وتكلفة مواجهة ذلك أغلى وأصبح لتقديم الروح فى سبيل الدفاع عن الوطن ضد الخطر الداهم مكانة أعلى.