وزيرة الصحة تطالب دعم الأزهر لتوفيرعلاج مرض ضمور العضلات الشوكي
استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان.
وقال الإمام الأكبر إن أهمية القطاع الصحي برزت خلال الفترة الماضية، باعتباره القطاع الذي احتل الصفوف الأمامية في مواجهة انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد، بهدف القضاء عليها والتقليل من آثارها، بجانب تنظيم الحملات التوعوية لطرق الوقاية منها وكبح تفشيها.
شيخ الأزهر
وأوضح أن دعم هذا القطاع واجب وطني على كافة المؤسسات، وأن الأزهر لن يدخر جهدا في توفير كل الدعم لهذا القطاع الهام للقيام بدوره على أكمل وجه في مواجهة جائحة كورونا وغيرها من الأمراض المستعصية وتقديم الخدمات الطبية المطورة لجميع المواطنين.
وزيرة الصحة
من جهتها، عبرت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، عن عميق شكرها للإمام الأكبر لدعمه الدائم والمتواصل لما تقوم به وزارة الصحة من جهود في مواجهة جائحة فيروس كورونا
وأشارت إلى أن مصر تسعى إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من لقاحات كورونا في الوقت الحالي، مع العمل على الارتقاء بالمنظومة الصحية بشكل عام، هذا بالإضافة إلى إعداد خطة لتوفير العلاج للكثير من الأمراض المستعصية الأخرى، ومنها مرض "ضمور العضلات الشوكي" والذي يعد علاجه هو الأغلى في العالم، معربة عن أملها في أن يكون للأزهر الشريف دور في دعم وتخفيف أعباء العلاج من هذا المرض عن كاهل المواطنين مع وضع نظام يضمن استمرار ذلك.
وقال الإمام الأكبر إن أهمية القطاع الصحي برزت خلال الفترة الماضية، باعتباره القطاع الذي احتل الصفوف الأمامية في مواجهة انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد، بهدف القضاء عليها والتقليل من آثارها، بجانب تنظيم الحملات التوعوية لطرق الوقاية منها وكبح تفشيها.
شيخ الأزهر
وأوضح أن دعم هذا القطاع واجب وطني على كافة المؤسسات، وأن الأزهر لن يدخر جهدا في توفير كل الدعم لهذا القطاع الهام للقيام بدوره على أكمل وجه في مواجهة جائحة كورونا وغيرها من الأمراض المستعصية وتقديم الخدمات الطبية المطورة لجميع المواطنين.
وزيرة الصحة
من جهتها، عبرت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، عن عميق شكرها للإمام الأكبر لدعمه الدائم والمتواصل لما تقوم به وزارة الصحة من جهود في مواجهة جائحة فيروس كورونا
وأشارت إلى أن مصر تسعى إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من لقاحات كورونا في الوقت الحالي، مع العمل على الارتقاء بالمنظومة الصحية بشكل عام، هذا بالإضافة إلى إعداد خطة لتوفير العلاج للكثير من الأمراض المستعصية الأخرى، ومنها مرض "ضمور العضلات الشوكي" والذي يعد علاجه هو الأغلى في العالم، معربة عن أملها في أن يكون للأزهر الشريف دور في دعم وتخفيف أعباء العلاج من هذا المرض عن كاهل المواطنين مع وضع نظام يضمن استمرار ذلك.