الإعدام شنقا.. عقوبة سودانية لأشهر عناصر كتائب الظل الإخوانية
قضت محكمة سودانية الأحد، بالإعدام شنقاً ضد أشرف
عبد المطلب المعروف بـ"أب جيقة" وهو أشهر عناصر كتائب الظل الإخوانية.
وجاء القرار قصاصاً لقتل حسن محمد عمر، أحد قتلى الثورة التي أنهت حكم الإخوان بقيادة الرئيس المعزول عمر البشير.
وأشرف عبد المطلب (أب جيقة)، أوكلت له الجماعة الإرهابية مهمة تنفيذ اغتيالات وسط المتظاهرين ضمن محاولتها لوأد الثورة الشعبية.
وصدر الحكم بالإعدام شنقاً بعد إدانته بالقتل العمد، تحت المادة 130 من القانون الجنائي، وتمسك عائلة الشهيد بالقصاص ورفض العفو.
جرائم ضد الإنسانية.
كما تمت إدانته بمخالفة المادة 186 من القانون الجنائي المتعلقة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، في أول سابقة بهذا النوع من الجرائم المماثلة في السودان، وفق قانونيين.
واشتهر "أب جيقة" بعد ما رصدته كاميرات نشطاء التواصل الاجتماعي، وهو يصوب سلاحه ويطلق الرصاص على المتظاهرين، واستندت المحكمة على صور وفيديوهات وشهادات في إدانة المتهم بقتل حسن محمد عمر.
وقُتل حسن محمد عمر وهو طالب جامعي بكلية اليرموك، يوم 25 ديسمبر 2018م في أول يوم لانطلاق شرارة المظاهرات في العاصمة الخرطوم، برصاصة من "أب جيقة" عنصر كتائب الظل.
وجاء مصطلح كتائب الظل من تصريحات تلفزيونية لنائب الرئيس المعزول، علي عثمان محمد طه، الذي هدد خلاله المتظاهرين يومها قوله: "لدينا كتائب ومجموعات تعلمونها جيدا وقادرة على حماية التنظيم بالدعم".
واعتبر القانوني السوداني خالد الشيخ أن الأهم في حكم الإدانة الواقع على (أب جيقة)، هو الاستناد إلى تجريمه عن فعله لمخالفة المادة 186 المتعلقة بالجرائم ضد الإنسانية.
وهذا ثالث حكم بالإعدام يصدر بحق قتلة المتظاهرين، حيث سبقه إعدام بحق قتلة المعلم أحمد الخير، وعددهم 29 عنصرا بجهاز المخابرات، بجانب قاتل المتظاهر حنفي عبدالشكور.
وجاء القرار قصاصاً لقتل حسن محمد عمر، أحد قتلى الثورة التي أنهت حكم الإخوان بقيادة الرئيس المعزول عمر البشير.
وأشرف عبد المطلب (أب جيقة)، أوكلت له الجماعة الإرهابية مهمة تنفيذ اغتيالات وسط المتظاهرين ضمن محاولتها لوأد الثورة الشعبية.
وصدر الحكم بالإعدام شنقاً بعد إدانته بالقتل العمد، تحت المادة 130 من القانون الجنائي، وتمسك عائلة الشهيد بالقصاص ورفض العفو.
جرائم ضد الإنسانية.
كما تمت إدانته بمخالفة المادة 186 من القانون الجنائي المتعلقة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، في أول سابقة بهذا النوع من الجرائم المماثلة في السودان، وفق قانونيين.
واشتهر "أب جيقة" بعد ما رصدته كاميرات نشطاء التواصل الاجتماعي، وهو يصوب سلاحه ويطلق الرصاص على المتظاهرين، واستندت المحكمة على صور وفيديوهات وشهادات في إدانة المتهم بقتل حسن محمد عمر.
وقُتل حسن محمد عمر وهو طالب جامعي بكلية اليرموك، يوم 25 ديسمبر 2018م في أول يوم لانطلاق شرارة المظاهرات في العاصمة الخرطوم، برصاصة من "أب جيقة" عنصر كتائب الظل.
وجاء مصطلح كتائب الظل من تصريحات تلفزيونية لنائب الرئيس المعزول، علي عثمان محمد طه، الذي هدد خلاله المتظاهرين يومها قوله: "لدينا كتائب ومجموعات تعلمونها جيدا وقادرة على حماية التنظيم بالدعم".
واعتبر القانوني السوداني خالد الشيخ أن الأهم في حكم الإدانة الواقع على (أب جيقة)، هو الاستناد إلى تجريمه عن فعله لمخالفة المادة 186 المتعلقة بالجرائم ضد الإنسانية.
وهذا ثالث حكم بالإعدام يصدر بحق قتلة المتظاهرين، حيث سبقه إعدام بحق قتلة المعلم أحمد الخير، وعددهم 29 عنصرا بجهاز المخابرات، بجانب قاتل المتظاهر حنفي عبدالشكور.