السياحة تشارك في رعاية مهرجان أسوان لأفلام المرأة
قامت هيئة تنشيط السياحة بالرعاية والمشاركة في فعاليات الدورة الخامسة بمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، بمشاركة أكثر من 33 دولة حول العالم، والذي افتتحت فعالياته الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة.
ويأتي ذلك في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على دعم المهرجانات والفعاليات المصرية والدولية، والتي تعمل على الترويج للمقصد السياحي المصري .
مهرجان أيوان النواب لأفلام المرأة
وشارك أحمد يوسف الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، في حفل الافتتاح الرسمي لفعاليات المهرجان، بحضور اللواء أشرف عطية محافظ أسوان، والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي المصري للمرأة، والسفيرة الدكتورة ميرفت التلاوي رئيس منظمة المرأة العربية ورئيس مجلس أمناء المهرجان، والسيناريست محمد عبد الخالق رئيس المهرجان، والكاتب الصحفي حسن أبو العلا مدير المهرجان، وحشد كبير من نجوم الفن في الوطن العربي، وبمشاركة صناع الأفلام المشاركة العربية والأجنبية بجانب صناع السينما المصرية في الحدث، وأعضاء مجلس النواب والشيوخ، بالإضافة إلى بعثة الاتحاد الأوروبي الداعمة للمهرجان ولتوزيع الجوائز.
أهمية المهرجان
وأكد رئيس هيئة تنشيط السياحة على أهمية هذا المهرجان ودوره الفعال في مد جسور التواصل وتبادل الثقافات والخبرات بين مختلف شعوب العالم، واختيار محافظة أسوان عاصمة الشباب الأفريقي، نظراً لما تتمتع به المحافظة من مقومات سياحية وأثرية وبيئية متميزة وجاذبة، مما يضفي زخماً فنياً وثقافياً ويجعلها نقطة إشعاع بارزة في الوسط الفني على الساحة المحلية والعالمية.
أهداف المهرجان
وأضاف أن المهرجان يعد بمثابة حوار سينمائي بين المبدعين بمختلف قارات العالم، من خلال تسليط الضوء على أهم قضايا المرأة من خلال الأفلام المشاركة، وخاصة أن المرأة تبوأت مكانة متميزة في شتى مناحي الحياة في مصر منذ القدم، إذ يعد كونها شريكة للرجل وأيضا أحد الأسباب القوية في نمو الحضارة المصرية.
استرداد الآثار المهربة
وكان السفير طارق عادل، سفير مصر في لندن، تسلم ٣ قطع أثرية من العصر الفرعوني واليوناني، وذلك قبل بيعها في أحد دور العرض الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد التأكد من خروجها بطريقة غير شرعية من البلاد.
ويأتي ذلك في إطار جهود مصر الحثيثة لاستعادة الآثار المصرية المهربة بالخارج وما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري، والدور الذي تضطلع به وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية في مجال استعادة الآثار المصرية المهربة، واستمرارا للجهود المتواصلة التي تقوم بها السفارة المصرية في لندن مع دور العرض والسلطات البريطانية المختصة لاسترداد القطع الأثرية المصرية التي خرجت من البلاد بطريقة غير شرعية.
دور وزارة الخارجية
وجاء استرداد هذه القطع الأثرية بالتنسيق المباشر بين السفارة والمتحف البريطاني الذي تواصل مع دار العرض لضمان إتمام عملية تسليم القطع إلى مصر، وأعرب السفير طارق عادل، سفير مصر لدى لندن عن شكر الحكومة المصرية وتقديرها لهذا التعاون البنّاء في استرداد الآثار المصرية المهربة، مشيراً إلى أن هذا الحدث يعتبر نموذجاً تتمنى مصر أن يتكرر كثيراً مع دور العرض الأخرى حفاظاً على آثارنا ومنع الاتجار الغير المشروع في الآثار.
أنواع القطع المستردة
وقال شعبان عبد الجواد المشرف العام على إدارة الآثار المستردة، أن تلك القطع هي عبارة عن تمثال مصنوع من الألباستر فاقد الرأس والقدمين يرجع إلى العصر اليوناني الروماني، والقطعة الثانية هي جزء من تابوت خشبي ربما يرجع إلى العصر المتأخر، أما القطعة الأخيرة فيرجح أنها جزء من تابوت.
كيفية خروج القطع الأثرية
وأكد أن الثلاث قطع ليست من مقتنيات المتاحف والمخازن الأثرية التابعة للمجلس الأعلى للآثار، وإنما نتيجة الحفر خلسة وتهريبها من مصر بطريقة غير شرعية، ومن المقرر عودتهم إلى أرض الوطن في أقرب وقت.
ويأتي ذلك في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على دعم المهرجانات والفعاليات المصرية والدولية، والتي تعمل على الترويج للمقصد السياحي المصري .
مهرجان أيوان النواب لأفلام المرأة
وشارك أحمد يوسف الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، في حفل الافتتاح الرسمي لفعاليات المهرجان، بحضور اللواء أشرف عطية محافظ أسوان، والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي المصري للمرأة، والسفيرة الدكتورة ميرفت التلاوي رئيس منظمة المرأة العربية ورئيس مجلس أمناء المهرجان، والسيناريست محمد عبد الخالق رئيس المهرجان، والكاتب الصحفي حسن أبو العلا مدير المهرجان، وحشد كبير من نجوم الفن في الوطن العربي، وبمشاركة صناع الأفلام المشاركة العربية والأجنبية بجانب صناع السينما المصرية في الحدث، وأعضاء مجلس النواب والشيوخ، بالإضافة إلى بعثة الاتحاد الأوروبي الداعمة للمهرجان ولتوزيع الجوائز.
أهمية المهرجان
وأكد رئيس هيئة تنشيط السياحة على أهمية هذا المهرجان ودوره الفعال في مد جسور التواصل وتبادل الثقافات والخبرات بين مختلف شعوب العالم، واختيار محافظة أسوان عاصمة الشباب الأفريقي، نظراً لما تتمتع به المحافظة من مقومات سياحية وأثرية وبيئية متميزة وجاذبة، مما يضفي زخماً فنياً وثقافياً ويجعلها نقطة إشعاع بارزة في الوسط الفني على الساحة المحلية والعالمية.
أهداف المهرجان
وأضاف أن المهرجان يعد بمثابة حوار سينمائي بين المبدعين بمختلف قارات العالم، من خلال تسليط الضوء على أهم قضايا المرأة من خلال الأفلام المشاركة، وخاصة أن المرأة تبوأت مكانة متميزة في شتى مناحي الحياة في مصر منذ القدم، إذ يعد كونها شريكة للرجل وأيضا أحد الأسباب القوية في نمو الحضارة المصرية.
استرداد الآثار المهربة
وكان السفير طارق عادل، سفير مصر في لندن، تسلم ٣ قطع أثرية من العصر الفرعوني واليوناني، وذلك قبل بيعها في أحد دور العرض الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد التأكد من خروجها بطريقة غير شرعية من البلاد.
ويأتي ذلك في إطار جهود مصر الحثيثة لاستعادة الآثار المصرية المهربة بالخارج وما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري، والدور الذي تضطلع به وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية في مجال استعادة الآثار المصرية المهربة، واستمرارا للجهود المتواصلة التي تقوم بها السفارة المصرية في لندن مع دور العرض والسلطات البريطانية المختصة لاسترداد القطع الأثرية المصرية التي خرجت من البلاد بطريقة غير شرعية.
دور وزارة الخارجية
وجاء استرداد هذه القطع الأثرية بالتنسيق المباشر بين السفارة والمتحف البريطاني الذي تواصل مع دار العرض لضمان إتمام عملية تسليم القطع إلى مصر، وأعرب السفير طارق عادل، سفير مصر لدى لندن عن شكر الحكومة المصرية وتقديرها لهذا التعاون البنّاء في استرداد الآثار المصرية المهربة، مشيراً إلى أن هذا الحدث يعتبر نموذجاً تتمنى مصر أن يتكرر كثيراً مع دور العرض الأخرى حفاظاً على آثارنا ومنع الاتجار الغير المشروع في الآثار.
أنواع القطع المستردة
وقال شعبان عبد الجواد المشرف العام على إدارة الآثار المستردة، أن تلك القطع هي عبارة عن تمثال مصنوع من الألباستر فاقد الرأس والقدمين يرجع إلى العصر اليوناني الروماني، والقطعة الثانية هي جزء من تابوت خشبي ربما يرجع إلى العصر المتأخر، أما القطعة الأخيرة فيرجح أنها جزء من تابوت.
كيفية خروج القطع الأثرية
وأكد أن الثلاث قطع ليست من مقتنيات المتاحف والمخازن الأثرية التابعة للمجلس الأعلى للآثار، وإنما نتيجة الحفر خلسة وتهريبها من مصر بطريقة غير شرعية، ومن المقرر عودتهم إلى أرض الوطن في أقرب وقت.