يونس مخيون: الهجوم على التيار السلفي مكايدة سياسية وهذا أمر تعودناه
قال
الشيخ يونس مخيون، رئيس حزب النور والقيادي البارز بالدعوة السلفية: إن الهجوم الذي يتعرض له التيار السلفي بعد مثول الشيخ حسين يعقوب أمام المحكمة للشهادة في قضية
خلية إمبابة، ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة، وسبق ان تعرضنا لهجوم من التيارات
التكفيرية، وقتل لنا قيادات منهم أمين حزب النور بسيناء.
بلا مبرر
وأكد في تصريح لـ "فيتو" أن الهجوم على السلفيين ليس له ما يبرره، خاصة ونحن كحزب ودعوة سلفية منهجنا واضح ومعروف في 30 يونيو وفي 3 يوليو، فضلا عن موقفنا الواضح من اعتصام رابعة والنهضة ومحاولات الاخوان لاشعال حرب اهلية، فكان لنا دورنا في إفشال هذا المخطط وشاركنا في جميع الاستحقاقات الدستورية والانتخابات الرئاسية.
مكايدة السياسية
وأضاف مخيون: إن محاولات النيل من التيار السلفي أصحابها من أصحاب الصيد فى الماء العكر وهذه مكايدة سياسية وهؤلاء قضيتهم ليست مع حسين يعقوب ولكن قضيتهم مع الإسلام نفسه، فاستغلوا مثوله أمام القضاء لشن الهجوم على السلفيين وإلصاق الاتهامات بهم وتشويه صورتهم، خاصة وأن الشيخ حسين يعقوب أمام المحكمة كان فى موقف صعب وفوجئ بالأسئلة التي لم يستعد لها وهنا نلتمس له العذر بدليل تعبيرات وجهه.
تشويه صورته
وأضاف مخيون: إن بعض الذين يهاجمون التيار السلفي الآن ويحاولون تشويه صورته هم أنفسهم الذين حاولوا منع أي دور للأزهر في الدستور وإصرارنا على وجوده في المادة الخامسة، وبالتالي من يهاجمونا مدفوعين من آخرين ولهم أجندات.
وبالتالي هذا الهجوم تعودنا عليه ولن نهتم بالرد لأننا مستمرون في طريقنا، وكل تحركتنا من خلال الدستور والقانون وعبر القنوات الشرعية، وبالتالي نحن حريصين على عدم الالتفات لأي هجوم نتعرض له.
بلا مبرر
وأكد في تصريح لـ "فيتو" أن الهجوم على السلفيين ليس له ما يبرره، خاصة ونحن كحزب ودعوة سلفية منهجنا واضح ومعروف في 30 يونيو وفي 3 يوليو، فضلا عن موقفنا الواضح من اعتصام رابعة والنهضة ومحاولات الاخوان لاشعال حرب اهلية، فكان لنا دورنا في إفشال هذا المخطط وشاركنا في جميع الاستحقاقات الدستورية والانتخابات الرئاسية.
مكايدة السياسية
وأضاف مخيون: إن محاولات النيل من التيار السلفي أصحابها من أصحاب الصيد فى الماء العكر وهذه مكايدة سياسية وهؤلاء قضيتهم ليست مع حسين يعقوب ولكن قضيتهم مع الإسلام نفسه، فاستغلوا مثوله أمام القضاء لشن الهجوم على السلفيين وإلصاق الاتهامات بهم وتشويه صورتهم، خاصة وأن الشيخ حسين يعقوب أمام المحكمة كان فى موقف صعب وفوجئ بالأسئلة التي لم يستعد لها وهنا نلتمس له العذر بدليل تعبيرات وجهه.
تشويه صورته
وأضاف مخيون: إن بعض الذين يهاجمون التيار السلفي الآن ويحاولون تشويه صورته هم أنفسهم الذين حاولوا منع أي دور للأزهر في الدستور وإصرارنا على وجوده في المادة الخامسة، وبالتالي من يهاجمونا مدفوعين من آخرين ولهم أجندات.
وبالتالي هذا الهجوم تعودنا عليه ولن نهتم بالرد لأننا مستمرون في طريقنا، وكل تحركتنا من خلال الدستور والقانون وعبر القنوات الشرعية، وبالتالي نحن حريصين على عدم الالتفات لأي هجوم نتعرض له.