المصرية اللبنانية لرجال الأعمال: مصر أرض الفرص الكبيرة
أكد مروان زنتوت رئيس لجنة العلاقات الاقتصادية بالجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال أن ما شهدته مصر من عملية إصلاح جريئة وعمل أكبر حركة بناء
وتنمية في تاريخها الحديث
وضخ استثمارات ضخمة في مشروعات البنية
التحتية يوضح كم الفرص المتاحة لرءوس الأموال العربية والأجنبية في مختلف المجالات.
وقال زنتوت: بالنظر إلى المؤشرات الدولية حول معدلات النمو في مصر فأستطيع القول إن مصر أرض الفرص الكبيرة لعدد من الاعتبارات أهمها على الإطلاق هو الامن والامان والاستقرار وبيئة الأعمال التي على الرغم من بعض الصعوبات الا أنها الأكثر جذبا والأكثر تحقيقا لمعدلات الربحية في المنطقة العربية.
جاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات الندوة التي عقدتها الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال تحت عنوان "فرص الاستثمار المباشر والتكامل المصرى اللبنانى" اليوم من خلال تطبيق زووم بحضور تامر السيد رئيس مكتب التمثيل التجارى بالسفارة المصرية بلبنان ونور عطوى الملحق الاقتصادي لدى السفارة اللبنانى بمصر وأحمد زهيرمدير عام قطاع الترويج الخارجى بالهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة وعدد من المستثمرين اللبنانيين.
الاستثمار في مصر
وأشار إلى أهمية ذلك عند اتخاذ قرار الاستثمار فإن تجربتى الشخصية وتجارب المستثمرين العرب بصفة عامة والاستثمارات اللبنانية بشكل خاص كلها تجارب تؤكد على أهمية توطين الاستثمارات في بلد بحجم مصر كأكبر سوق في المنطقة وكبوابة لأسواق أفريقيا جنوبا وشمالا في المنطقة العربية .
وقال إن قناعتنا في الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال دائما تعمل من منطلق الشراكة الفاعلة بين القطاع الخاص والحكومة وبالتعاون مع التمثيل التجارى والدبلوماسية بين البلدين سنتمكن من تحقيق مصالح متبادلة ومتوازنة بين البلدين الشقيقين مصر ولبنان.
الاستثمارات اللبنانية في مصر
وأشار إلى أن رجال الأعمال اللبنانيين حققوا العديد من التجارب الاقتصادية الناجحة في جميع الدول ولبنان من أكبر الدول العربية المستثمرة في مصر بحوالى 1500 مشروع باستثمارات أكثر من 5 مليارات دولار والجمعية المصرية اللبنانية تعمل بالتعاون بين سفارتى البلدين على تشجيع الاستثمارات المشتركة وزيادة حجم التبادل التجارى خلال المرحلة المقبلة.
وقال إنه بالتوازى فإن الأزمة الراهنة في لبنان تمثل فرصة كبيرة لعمل مشروعات في لبنان في ظل ما ينتظره لبنان من عمليات إصلاح وإعادة هيكلة للاقتصاد بصفة عامة والتي يمكن أن أطلق عليها عملية إعادة إعمار بشكل مختلف، لافتا إلى أن هذا ما يتحقق من خلال تغيير النهج الاقتصادي اللبنانى لعودة رءوس الأموال وهو دور حكومى بالدرجة الأولى ومسئولية مشتركة مع القطاع الخاص الذي ينتظر تمهيد الأرض والبنية التشريعية كأساس لعودة الاقتصاد اللبنانى إلى مساره الصحيح.
وأعرب عن قلقه على ما يواجهه لبنان من تحديات وقال: لكنى على ثقة كما قلت بالتكامل والتعاون الحقيقى ستعبر لبنان ازمتها وستعود مرة أخرى كدولة جاذبة لرءوس الأموال ونحن في الجمعية المصرية اللبنانية كما أشار اخى المهندس فتح الله فوزى نضع جميع الخبرات والإمكانات المتاحة لزيادة التعاون المصرى اللبنانى في كل الظروف والأوقات والتي تأتي في ظل ظروف صعبة تعانى منها لبنان ".
وقال زنتوت: بالنظر إلى المؤشرات الدولية حول معدلات النمو في مصر فأستطيع القول إن مصر أرض الفرص الكبيرة لعدد من الاعتبارات أهمها على الإطلاق هو الامن والامان والاستقرار وبيئة الأعمال التي على الرغم من بعض الصعوبات الا أنها الأكثر جذبا والأكثر تحقيقا لمعدلات الربحية في المنطقة العربية.
جاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات الندوة التي عقدتها الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال تحت عنوان "فرص الاستثمار المباشر والتكامل المصرى اللبنانى" اليوم من خلال تطبيق زووم بحضور تامر السيد رئيس مكتب التمثيل التجارى بالسفارة المصرية بلبنان ونور عطوى الملحق الاقتصادي لدى السفارة اللبنانى بمصر وأحمد زهيرمدير عام قطاع الترويج الخارجى بالهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة وعدد من المستثمرين اللبنانيين.
الاستثمار في مصر
وأشار إلى أهمية ذلك عند اتخاذ قرار الاستثمار فإن تجربتى الشخصية وتجارب المستثمرين العرب بصفة عامة والاستثمارات اللبنانية بشكل خاص كلها تجارب تؤكد على أهمية توطين الاستثمارات في بلد بحجم مصر كأكبر سوق في المنطقة وكبوابة لأسواق أفريقيا جنوبا وشمالا في المنطقة العربية .
وقال إن قناعتنا في الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال دائما تعمل من منطلق الشراكة الفاعلة بين القطاع الخاص والحكومة وبالتعاون مع التمثيل التجارى والدبلوماسية بين البلدين سنتمكن من تحقيق مصالح متبادلة ومتوازنة بين البلدين الشقيقين مصر ولبنان.
الاستثمارات اللبنانية في مصر
وأشار إلى أن رجال الأعمال اللبنانيين حققوا العديد من التجارب الاقتصادية الناجحة في جميع الدول ولبنان من أكبر الدول العربية المستثمرة في مصر بحوالى 1500 مشروع باستثمارات أكثر من 5 مليارات دولار والجمعية المصرية اللبنانية تعمل بالتعاون بين سفارتى البلدين على تشجيع الاستثمارات المشتركة وزيادة حجم التبادل التجارى خلال المرحلة المقبلة.
وقال إنه بالتوازى فإن الأزمة الراهنة في لبنان تمثل فرصة كبيرة لعمل مشروعات في لبنان في ظل ما ينتظره لبنان من عمليات إصلاح وإعادة هيكلة للاقتصاد بصفة عامة والتي يمكن أن أطلق عليها عملية إعادة إعمار بشكل مختلف، لافتا إلى أن هذا ما يتحقق من خلال تغيير النهج الاقتصادي اللبنانى لعودة رءوس الأموال وهو دور حكومى بالدرجة الأولى ومسئولية مشتركة مع القطاع الخاص الذي ينتظر تمهيد الأرض والبنية التشريعية كأساس لعودة الاقتصاد اللبنانى إلى مساره الصحيح.
وأعرب عن قلقه على ما يواجهه لبنان من تحديات وقال: لكنى على ثقة كما قلت بالتكامل والتعاون الحقيقى ستعبر لبنان ازمتها وستعود مرة أخرى كدولة جاذبة لرءوس الأموال ونحن في الجمعية المصرية اللبنانية كما أشار اخى المهندس فتح الله فوزى نضع جميع الخبرات والإمكانات المتاحة لزيادة التعاون المصرى اللبنانى في كل الظروف والأوقات والتي تأتي في ظل ظروف صعبة تعانى منها لبنان ".