وكان الرد على كل إساءة بإنجاز جديد!
رغم ضراوة سهام المتطاولين
على مصر ورئيسها؛ ورغم كثرة إساءاتهم وبشاعتها فإن الرئيس السيسي لم يشغل باله برد الإساءة
بمثلها وكان قادراً عليها لكنه فضّل أن يرد على كل إساءة بإنجاز جديد.. وكان مبدؤه
"كلما تكالب عليك الأعداء اعمل واجتهد وابذل أقصى طاقتك في الإنتاج لتحقق نجاحاً
هو أبلغ رد على المسيئين"، بل إنه أهم مقومات القوة الحقيقية.. وكان ينتقل من مشروع
إلى آخر ومن نجاح إلى نجاح حتى عادت مصر بقوة في محيطها وأجبرت خصومها على احترامها
والتسليم بمكانتها ومكانها وتأثيرها في مجريات الأحداث بهذا العالم شديد التغير والتحول.
أنصف الرئيس السيسي المرأة وازداد تمكينها في عهده فتبوأت أعلى المناصب وارتادت آفاقاً لم تصل إليها من قبل، وإلى جانب حصتها الثابتة في البرلمان صارت قاضية في مختلف الهيئات القضائية ووكيلة للنائب العام فضلاًعن كونها وزيرة.
وفي غمرة التحديات ومتاعبه الثقال لم ينس الرئيس الإنسان بسطاء الكادحين بل اقتطع من وقته وجدوله المزدحم ليتفقد أحوالهم وينزل إليهم حيث كانوا، يخفف متاعبهم ويشد من أزرهم ويجيب مطالبهم وهو تكريم لا تخطئه عين ورسالة للجميع بأن المصريين عنده سواء، لا فضل لأحدهم على الآخر إلا بالعمل أياً ما تكن طبيعته، وهي رسالة أيضاً لكل مسئول بأن يحسن معاملة الناس ويهتم بمطالبهم ويتواضع في التعامل معهم بحسبانه موظفاً عاماً جاء لخدمتهم، حاملاً فوق عنقه أمانة كبرى سوف يُسأل عنها.. وهي رسالة آن للجميع أن يعيها متحملاً مسئوليته، مترفقاً بذوي الحاجات، منصفاً للمظلومين الذين يتطلعون لحياة كريمة قوامها العدل والإنصاف وتكافؤ الفرص.
أنصف الرئيس السيسي المرأة وازداد تمكينها في عهده فتبوأت أعلى المناصب وارتادت آفاقاً لم تصل إليها من قبل، وإلى جانب حصتها الثابتة في البرلمان صارت قاضية في مختلف الهيئات القضائية ووكيلة للنائب العام فضلاًعن كونها وزيرة.
وفي غمرة التحديات ومتاعبه الثقال لم ينس الرئيس الإنسان بسطاء الكادحين بل اقتطع من وقته وجدوله المزدحم ليتفقد أحوالهم وينزل إليهم حيث كانوا، يخفف متاعبهم ويشد من أزرهم ويجيب مطالبهم وهو تكريم لا تخطئه عين ورسالة للجميع بأن المصريين عنده سواء، لا فضل لأحدهم على الآخر إلا بالعمل أياً ما تكن طبيعته، وهي رسالة أيضاً لكل مسئول بأن يحسن معاملة الناس ويهتم بمطالبهم ويتواضع في التعامل معهم بحسبانه موظفاً عاماً جاء لخدمتهم، حاملاً فوق عنقه أمانة كبرى سوف يُسأل عنها.. وهي رسالة آن للجميع أن يعيها متحملاً مسئوليته، مترفقاً بذوي الحاجات، منصفاً للمظلومين الذين يتطلعون لحياة كريمة قوامها العدل والإنصاف وتكافؤ الفرص.