نصائح لا غنى عنها لعلاج التهاب الحلق سريعاً
مع تغيير الفصول ما بين الشتاء والربيع والصيف، تكثر الإصابة بآلام الحلق وتضخم في اللوزتين نتيجة إصابة فيروسية أو بكتيرية.
يُعاني الكثير من الأشخاص من مُشكلة التهاب الحلق الأمر الذي يحتاج الي أخذ الأدوية المُختلفة ولكن بجانب ذلك يحتاج بعض العادات الأخري التي تُساعد على علاج التهاب الحلق أيضا.
ونرصد عدد من العادات التي تساعد في علاج التهاب الحلق:
قسط كافِ من الراحة
تعد الراحة متطلبا ضروريا لعلاج حالة التهاب الحلق.
المحافظة على رطوبة الحلق
يأتي ذلك عن طريق شرب الكميات الوفيرة من السوائل، أو مص الأقراص المطرية للحلق، أو قطعة حلوى صلبة بهدف زيادة تدفق اللعاب، ومن ناحية أخرى يمكن تجريب النعناع الذي يحتوي على المنثول الذي يخفف كثافة المخاط المتراكم ويساعد على التخلص منه.
تجنب الإصابة بالجفاف
عن طريق شرب الكميات الوفيرة من السوائل، فعند الإحساس بألم أثناء البلع يقل معدل استهلاك السوائل وتزداد احتمالية الإصابة بالجفاف خاصة في حال ارتفاع درجة الحرارة، ومن الجدير ذكره أن الجفاف الخفيف يتسبب بالشعور بالصداع والإرهاق وزيادة شدتهما سوءا، ومن الجدير ذكره أن السوائل الدافئة تساهم في تخفيف الشعور بالانزعاج.
استنشاق الهواء الرطب
يمكن استخدام مرطب الهواء البارد للحصول على هواء رطب وغير جاف خاصة في غرفة النوم ليلا.
يلعب الهواء الجاف دورا في تهيج حالة التهاب الحلق، مع التأكيد على أهمية تنظيف المرطّب بشكل مستمر تفاديا لنمو العفن أو البكتيريا داخله.
كما يمكن الحصول على الهواء الرطب عن طريق الجلوس لعدة دقائق في حمام بخاري ويمكن تطبيق ذلك عن طريق ملئ حوض بالماء الساخن وتغطية الرأس بمنشفة لاحتجاز البخار، مع إمالتها فوق الحوض باتجاه تدفق المياه، والتنفس بعمق من خلال الأنف والفم لمدة 5-10 دقائق.
ويمكن تكرار هذا الإجراء عدة مرات في اليوم الواحد مع ضرورة توخي الحذر عند التعرض للبخار الساخن تفاديا لتسببه بالحروق.
الغرغرة
تساعد الغرغرة بالملح في تقليل انتفاخ الحلق وتهيجه، ويتميز محلول صودا الخبز بقدرته على التخفيف من المخاط وحالة الارتجاع الحمضي المسببة لتهيج الحلق.
ويمكن تحضير المحلول عن طريق إذابة نصف ملعقة من الملح أو صودا الخبز فيكوب من الماء الدافئ، ثم التغرغر به دون البلع، ويُنصح بتكرار ذلك مرة كل ثلاث ساعات.
الابتعاد عن الدخان والمهيجات الأخرى
ويشمل ذلك التدخين القسري أي الناتج عن التعرض لشخص آخر مدخن أثناء تدخينه التبغ، حيثُ تتسبب هذه المنتجات في تهيج الحلق وزيادة ألم الحلق سوءا لذا ينصح بالإقلاع عن التدخين أو التقليل منه، وتجنب منتجات التنظيف التي قد تتسبب بتهيج الحلق.
يُعاني الكثير من الأشخاص من مُشكلة التهاب الحلق الأمر الذي يحتاج الي أخذ الأدوية المُختلفة ولكن بجانب ذلك يحتاج بعض العادات الأخري التي تُساعد على علاج التهاب الحلق أيضا.
ونرصد عدد من العادات التي تساعد في علاج التهاب الحلق:
قسط كافِ من الراحة
تعد الراحة متطلبا ضروريا لعلاج حالة التهاب الحلق.
المحافظة على رطوبة الحلق
يأتي ذلك عن طريق شرب الكميات الوفيرة من السوائل، أو مص الأقراص المطرية للحلق، أو قطعة حلوى صلبة بهدف زيادة تدفق اللعاب، ومن ناحية أخرى يمكن تجريب النعناع الذي يحتوي على المنثول الذي يخفف كثافة المخاط المتراكم ويساعد على التخلص منه.
تجنب الإصابة بالجفاف
عن طريق شرب الكميات الوفيرة من السوائل، فعند الإحساس بألم أثناء البلع يقل معدل استهلاك السوائل وتزداد احتمالية الإصابة بالجفاف خاصة في حال ارتفاع درجة الحرارة، ومن الجدير ذكره أن الجفاف الخفيف يتسبب بالشعور بالصداع والإرهاق وزيادة شدتهما سوءا، ومن الجدير ذكره أن السوائل الدافئة تساهم في تخفيف الشعور بالانزعاج.
استنشاق الهواء الرطب
يمكن استخدام مرطب الهواء البارد للحصول على هواء رطب وغير جاف خاصة في غرفة النوم ليلا.
يلعب الهواء الجاف دورا في تهيج حالة التهاب الحلق، مع التأكيد على أهمية تنظيف المرطّب بشكل مستمر تفاديا لنمو العفن أو البكتيريا داخله.
كما يمكن الحصول على الهواء الرطب عن طريق الجلوس لعدة دقائق في حمام بخاري ويمكن تطبيق ذلك عن طريق ملئ حوض بالماء الساخن وتغطية الرأس بمنشفة لاحتجاز البخار، مع إمالتها فوق الحوض باتجاه تدفق المياه، والتنفس بعمق من خلال الأنف والفم لمدة 5-10 دقائق.
ويمكن تكرار هذا الإجراء عدة مرات في اليوم الواحد مع ضرورة توخي الحذر عند التعرض للبخار الساخن تفاديا لتسببه بالحروق.
الغرغرة
تساعد الغرغرة بالملح في تقليل انتفاخ الحلق وتهيجه، ويتميز محلول صودا الخبز بقدرته على التخفيف من المخاط وحالة الارتجاع الحمضي المسببة لتهيج الحلق.
ويمكن تحضير المحلول عن طريق إذابة نصف ملعقة من الملح أو صودا الخبز فيكوب من الماء الدافئ، ثم التغرغر به دون البلع، ويُنصح بتكرار ذلك مرة كل ثلاث ساعات.
الابتعاد عن الدخان والمهيجات الأخرى
ويشمل ذلك التدخين القسري أي الناتج عن التعرض لشخص آخر مدخن أثناء تدخينه التبغ، حيثُ تتسبب هذه المنتجات في تهيج الحلق وزيادة ألم الحلق سوءا لذا ينصح بالإقلاع عن التدخين أو التقليل منه، وتجنب منتجات التنظيف التي قد تتسبب بتهيج الحلق.