الجيش السوري يعلن قتل 80 داعشيا ويدمر عشرات الآليات
أسفرت عمليات التمشيط التي يقوم بها الجيش السوري في البادية السورية، عن حصيلة استثنائية وفيرة خلال أسبوعها الأخير، قياسا بالطبيعة الصحراوية الصعبة والمموهة لمسرح العمليات.
وأكد مصدر، بحسب سبوتنك الروسية، أن العمليات العسكرية المستمرة للجيش السوري في البادية شرقي البلاد، أسفرت خلال الأسبوع الأخير من تطويرها، عن تدمير 23 سيارة دفع رباعي وأكثر من 50 موقعا تابعا لتنظيم (داعش) الإرهابي في مناطق شرق أثرية بريف حماة وبادية الرصافة جنوب الرقة وبادية السخنة شرق حمص، بالإضافة إلى مقتل وإصابة أكثر من 80 مسلحا.
تعزيزات
وتابع المصدر أن الجيش السوري استكمل إرسال تعزيزات عسكرية نوعية إلى البادية السورية، ما ساهم في تسريع وتائر التمشيط وسبر مساحات جغرافية واسعة ضمن مناطق العمليات.
وحول تفاصيل العمل العسكرية، أكد المصدر أن وحدات الجيش السوري العاملة على الأرض تتعامل مع بنك أهداف تم تحديده في وقت سابق من قبل طائرات الاستطلاع الروسية، والتي رصدت مقرات وتحركات تابعة لتنظيم (داعش) في عمق البادية السورية بشكل عام.
المساندة الفعالة
ونوه المصدر بالمساندة الفعالة التي يقدمها سلاح الجو الروسي لهذه العمليات أنى تطلب الأمر، عبر خلال التدخل السريع واصطياد أهداف يمكن وصفها بالاستراتيجية، كالمقرات العسكرية وخطوط الإمداد التي يعتمد عليها مسلحو التنظيم، أثناء نقلها من منطقة التنف التي يسيطر عليها الجيش الأمريكي، عبر مسارات صحراوية معقدة.
وأكمل المصدر أن العمليات العسكرية أعطت نتائج واضحة على الأرض من خلال تراجع هجمات تنظيم "داعش"، والتي تركزت خلال الآونة الأخيرة على استهداف القوافل المدينة ومواقع تابعة للجيش السوري في المثلث الصحراوي الواقع بين أرياف محافظات حمص وحمص والرقة.
وأكد مصدر، بحسب سبوتنك الروسية، أن العمليات العسكرية المستمرة للجيش السوري في البادية شرقي البلاد، أسفرت خلال الأسبوع الأخير من تطويرها، عن تدمير 23 سيارة دفع رباعي وأكثر من 50 موقعا تابعا لتنظيم (داعش) الإرهابي في مناطق شرق أثرية بريف حماة وبادية الرصافة جنوب الرقة وبادية السخنة شرق حمص، بالإضافة إلى مقتل وإصابة أكثر من 80 مسلحا.
تعزيزات
وتابع المصدر أن الجيش السوري استكمل إرسال تعزيزات عسكرية نوعية إلى البادية السورية، ما ساهم في تسريع وتائر التمشيط وسبر مساحات جغرافية واسعة ضمن مناطق العمليات.
وحول تفاصيل العمل العسكرية، أكد المصدر أن وحدات الجيش السوري العاملة على الأرض تتعامل مع بنك أهداف تم تحديده في وقت سابق من قبل طائرات الاستطلاع الروسية، والتي رصدت مقرات وتحركات تابعة لتنظيم (داعش) في عمق البادية السورية بشكل عام.
المساندة الفعالة
ونوه المصدر بالمساندة الفعالة التي يقدمها سلاح الجو الروسي لهذه العمليات أنى تطلب الأمر، عبر خلال التدخل السريع واصطياد أهداف يمكن وصفها بالاستراتيجية، كالمقرات العسكرية وخطوط الإمداد التي يعتمد عليها مسلحو التنظيم، أثناء نقلها من منطقة التنف التي يسيطر عليها الجيش الأمريكي، عبر مسارات صحراوية معقدة.
وأكمل المصدر أن العمليات العسكرية أعطت نتائج واضحة على الأرض من خلال تراجع هجمات تنظيم "داعش"، والتي تركزت خلال الآونة الأخيرة على استهداف القوافل المدينة ومواقع تابعة للجيش السوري في المثلث الصحراوي الواقع بين أرياف محافظات حمص وحمص والرقة.