الاستماع لأقوال أسرة طالبة عثر على جثتها داخل شقتها بالعياط
تواصل النيابة العامة بجنوب الجيزة التحقيق لكشف ملابسات العثور على جثة طالبة بالصف الأول الثانوى داخل مسكنها فى إحدى قرى العياط، لبيان وجود شبهة جنائية من عدمه، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
الاستماع لأقوال أفراد الأسرة
وتستمع جهات التحقيق لأقوال أفراد أسرة طالبة تم العثور على جثتها بمنزلها، فى إحدى قرى مركز العياط، لكشف ملابسات وفاتها، ومدى وجود شبهة جنائية من عدمه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لانتداب المعمل الجنائي، لإجراء معاينة وجمع الأدلة، تمهيدا لإعداد تقرير وتقديمه للنيابة العامة التي تولت التحقيق.
العثور على جثة طالبة بمسكنها
وكانت غرفة النجدة بالجيزة تلقت بلاغا يفيد العثور على جثة طالبة داخل مسكنها فى إحدى قرى مركز العياط، وانتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتبين أن الطالبة بالصف الأول الثانوى، وتمت مناظرة جثتها ونقلها إلى المشرحة عقب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، وجار تكثيف التحريات لكشف ملابسات وفاتها، وأخطرت النيابة للتحقيق
دور الطب الشرعي
ويعتبر الطب الشرعي هو حلقة الوصل بين الطب والقانون، وذلك لتحقيق العدالة بكشف الحقائق مصحوبة بالأدلة الشرعية.
فالطبيب الشرعي في نظر القضاء هو خبير مكلف بإبداء رأيه حول القضية التي يوجد بها ضحية سواء حيا أو ميتا.
وأغلب النتائج التي يستخلصها الطبيب الشرعي قائمة على مبدأ المعاينة والفحص مثل معاينة ضحايا الضرب العمديين، ضحايا الجروح الخاطئة، ومعاينة أعمال العنف من جروح أو وجود آلات حادة بمكان وجود الجثة، ورفع الجثة وتشريحها بأمر من النيابة العامة.
كما ان الطبيب الشرعي لا يعمل بشكل منفصل وإنما يعمل وسط مجموعة تضم فريقا مهمته فحص مكان الجريمة، وفريقا آخر لفحص البصمات، وضباط المباحث وغيرهم، وقد يتعلق مفتاح الجريمة بخدش ظفري يلاحظه الطبيب الشرعي، أو عقب سيجارة يلتقطه ويحل لغز الجريمة من خلال تحليل الـDNA أو بقعة دم.
وهناك الكثير من القضايا والوقائع يقف فيها الطب الشرعي حائرا أمامها، لأن هناك قضايا يتعين على الطب الشرعي بها معرفة كيفية الوفاة، وليس طبيعتها من عدمه.
ولا يقتصر دور الطب الشرعي على تشريح الجثث أو التعامل الدائم مع الجرائم، ولكنهم يتولون الكشف على المصابين في حوادث مختلفة لبيان مدى شفائهم من الإصابات، وما إذا كانت الإصابة ستسبب عاهة مستديمة، مع تقدير نسبة العاهة أو العجز الناتج عنها.
وفي القضايا الأخلاقية يقوم الطبيب الشرعي بالكشف الظاهري والصفة التشريعية للجثث في حالات الوفيات الجنائية إلى جانب تقدير الأعمار، وكذلك إبداء الرأي في قضايا الوفاة الناتجة عن الأخطاء الطبية.
وفي حالة وجود أخطاء في تقرير الطب الشرعي وعدم توافقها مع ماديات الواقعة وأدلتها "كأقوال شهود الإثبات واعترافات المتهم" فإن القاضي يقوم باستبعاد التقرير أو ينتدب لجنة تتكون من عدد من الأطباء الشرعيين لمناقشة التقرير الطبي الخاص بالمجني عليهم.
الاستماع لأقوال أفراد الأسرة
وتستمع جهات التحقيق لأقوال أفراد أسرة طالبة تم العثور على جثتها بمنزلها، فى إحدى قرى مركز العياط، لكشف ملابسات وفاتها، ومدى وجود شبهة جنائية من عدمه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لانتداب المعمل الجنائي، لإجراء معاينة وجمع الأدلة، تمهيدا لإعداد تقرير وتقديمه للنيابة العامة التي تولت التحقيق.
العثور على جثة طالبة بمسكنها
وكانت غرفة النجدة بالجيزة تلقت بلاغا يفيد العثور على جثة طالبة داخل مسكنها فى إحدى قرى مركز العياط، وانتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتبين أن الطالبة بالصف الأول الثانوى، وتمت مناظرة جثتها ونقلها إلى المشرحة عقب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، وجار تكثيف التحريات لكشف ملابسات وفاتها، وأخطرت النيابة للتحقيق
دور الطب الشرعي
ويعتبر الطب الشرعي هو حلقة الوصل بين الطب والقانون، وذلك لتحقيق العدالة بكشف الحقائق مصحوبة بالأدلة الشرعية.
فالطبيب الشرعي في نظر القضاء هو خبير مكلف بإبداء رأيه حول القضية التي يوجد بها ضحية سواء حيا أو ميتا.
وأغلب النتائج التي يستخلصها الطبيب الشرعي قائمة على مبدأ المعاينة والفحص مثل معاينة ضحايا الضرب العمديين، ضحايا الجروح الخاطئة، ومعاينة أعمال العنف من جروح أو وجود آلات حادة بمكان وجود الجثة، ورفع الجثة وتشريحها بأمر من النيابة العامة.
كما ان الطبيب الشرعي لا يعمل بشكل منفصل وإنما يعمل وسط مجموعة تضم فريقا مهمته فحص مكان الجريمة، وفريقا آخر لفحص البصمات، وضباط المباحث وغيرهم، وقد يتعلق مفتاح الجريمة بخدش ظفري يلاحظه الطبيب الشرعي، أو عقب سيجارة يلتقطه ويحل لغز الجريمة من خلال تحليل الـDNA أو بقعة دم.
وهناك الكثير من القضايا والوقائع يقف فيها الطب الشرعي حائرا أمامها، لأن هناك قضايا يتعين على الطب الشرعي بها معرفة كيفية الوفاة، وليس طبيعتها من عدمه.
ولا يقتصر دور الطب الشرعي على تشريح الجثث أو التعامل الدائم مع الجرائم، ولكنهم يتولون الكشف على المصابين في حوادث مختلفة لبيان مدى شفائهم من الإصابات، وما إذا كانت الإصابة ستسبب عاهة مستديمة، مع تقدير نسبة العاهة أو العجز الناتج عنها.
وفي القضايا الأخلاقية يقوم الطبيب الشرعي بالكشف الظاهري والصفة التشريعية للجثث في حالات الوفيات الجنائية إلى جانب تقدير الأعمار، وكذلك إبداء الرأي في قضايا الوفاة الناتجة عن الأخطاء الطبية.
وفي حالة وجود أخطاء في تقرير الطب الشرعي وعدم توافقها مع ماديات الواقعة وأدلتها "كأقوال شهود الإثبات واعترافات المتهم" فإن القاضي يقوم باستبعاد التقرير أو ينتدب لجنة تتكون من عدد من الأطباء الشرعيين لمناقشة التقرير الطبي الخاص بالمجني عليهم.