من هو توماس نايدس سفير أمريكا الجديد في إسرائيل؟
عين الرئيس الأمريكي، جو بايدن، النائب السابق لوزير الخارجية، توماس نايدس، سفيرا لدى إسرائيل، وجاء ذلك بعد أن كانت التقارير تتحدث عن أن "نايدس يعتبر الأوفر حظا للترشيح لمنصب السفير فمن هو؟
مسؤول تنفيذي مصرفي
نايدس، مولود لدى عائلة يهودية في عام 1961 في مدينة دولوث بولاية مينيسوتا، وهو مسؤول تنفيذي مصرفي، ومع اختياره فإن التوقعات الإسرائيلية تشير إلى أنه سيجلب معه خبرة عمله في الحكومة وفي القطاع الخاص.
ونايدس، الذي يعمل في شركة "مورجان ستانلي" المالية، شغل منصب نائب وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الإدارة والموارد في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، ويعتبر مقربا من بعض كبار مساعدي بايدن.
إدارة أوباما
من 2011 حتى 2013 شغل منصب نائب وزير الخارجية لشؤون الإدارة والموارد في إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وشغل العديد من المناصب الحكومية الأخرى كنائب في وزارة الخارجية لشؤون الإدارة والموارد.
بنى نايدس علاقات عمل فعالة مع العديد من المسؤولين الإسرائيليين ولعب دورا رئيسيا في موافقة إدارة أوباما على تمديد ضمانات القروض لإسرائيل بقيمة مليارات الدولارات.
الكونجرس
كما ساعد في تنفيذ سياسة أوباما ضد جهود الكونجرس للحد من الدعم الأمريكي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
وبحسب الإعلام الإسرائيلي فإن في عام 2012، أرسل نايدس رسالة إلى لجنة المخصصات في مجلس الشيوخ الأمريكي، يجادل فيها ضد التشريع الذي سعى إلى التمييز بين الفلسطينيين النازحين في أعقاب إقامة دولة إسرائيل في عام 1948 وأولئك اللاجئين الذين هم من نسلهم، مما كان من شأنه تقليل عدد اللاجئين من 5 ملايين إلى 30000 فقط (إدارة ترامب درست اتخاذ إجراءات مماثلة).
السلام
وكتب نايدس أن التشريع سيقوض القدرة الأمريكية على العمل كوسيط سلام، ويولد رد فعل سلبيا قويا للغاية من قبل الفلسطينيين وحلفائنا في المنطقة، وخاصة الأردن.
مسؤول تنفيذي مصرفي
نايدس، مولود لدى عائلة يهودية في عام 1961 في مدينة دولوث بولاية مينيسوتا، وهو مسؤول تنفيذي مصرفي، ومع اختياره فإن التوقعات الإسرائيلية تشير إلى أنه سيجلب معه خبرة عمله في الحكومة وفي القطاع الخاص.
ونايدس، الذي يعمل في شركة "مورجان ستانلي" المالية، شغل منصب نائب وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الإدارة والموارد في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، ويعتبر مقربا من بعض كبار مساعدي بايدن.
إدارة أوباما
من 2011 حتى 2013 شغل منصب نائب وزير الخارجية لشؤون الإدارة والموارد في إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وشغل العديد من المناصب الحكومية الأخرى كنائب في وزارة الخارجية لشؤون الإدارة والموارد.
بنى نايدس علاقات عمل فعالة مع العديد من المسؤولين الإسرائيليين ولعب دورا رئيسيا في موافقة إدارة أوباما على تمديد ضمانات القروض لإسرائيل بقيمة مليارات الدولارات.
الكونجرس
كما ساعد في تنفيذ سياسة أوباما ضد جهود الكونجرس للحد من الدعم الأمريكي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
وبحسب الإعلام الإسرائيلي فإن في عام 2012، أرسل نايدس رسالة إلى لجنة المخصصات في مجلس الشيوخ الأمريكي، يجادل فيها ضد التشريع الذي سعى إلى التمييز بين الفلسطينيين النازحين في أعقاب إقامة دولة إسرائيل في عام 1948 وأولئك اللاجئين الذين هم من نسلهم، مما كان من شأنه تقليل عدد اللاجئين من 5 ملايين إلى 30000 فقط (إدارة ترامب درست اتخاذ إجراءات مماثلة).
السلام
وكتب نايدس أن التشريع سيقوض القدرة الأمريكية على العمل كوسيط سلام، ويولد رد فعل سلبيا قويا للغاية من قبل الفلسطينيين وحلفائنا في المنطقة، وخاصة الأردن.
