للنساء.. 4 نصائح سحرية تمنحك بشرة أكثر نضارة
يتطلب الحفاظ على البشرة من التجاعيد وجعلها أكثر إشراقة وشبابا العديد من العادات الصحية التي يجب على المرأة اتباعها للحصول على بشرة متألقة وشابة وأكثر إشراقة.
فكل امرأة تتمنى أن تستطيع الحفاظ على جمالها وشبابها للأبد، وتقلق على نفسها من المرحلة التي ستبدأ التجاعيد تغزو فيها بشرتها، ومع ظهور أول تجعيدة في الوجه، قد تصاب المرأة بالهلع وتفقد الثقة بنفسها، وتبدأ في البحث عن أسرع وأفضل الحلول لاستعادة جمال وشباب البشرة، من خلال استخدام الكريمات والأمصال والعلاجات للحد من التجاعيد، وشد البشرة.
العناية بالبشرة
بحسب العديد من خبراء التجميل والعناية بالبشرة، فإنه لا يمكن العثور على سر الحصول على بشرة متوهجة وصحية في "زجاجة سحرية"، لكنها تأتي من داخل الشخص نفسه، خاصة أنه مع تقدمنا في السن، ينتج جلدنا كمية أقل من الكولاجين ويفقد بعض مرونته.
بغض النظر عن عمرك، فإن الوفرة الطبيعية لبشرتك تعتمد بشكل كبير على عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي والحصول على قسط كاف من النوم والعوامل البيئية الضارة.
ومن الممكن تحسين البشرة الباهتة المتعبة واستعادة توهجها الشاب، عن طريق إجراء بعض التغييرات البسيطة، وابتداء من شرب كمية كافية من الماء إلى إدخال مكمل غذائي يحتوي على فيتامين ضروري للبشرة في روتينك اليومي.
في التقرير التالي نرصد 4 نصائح سهلة لتحقيق إشراقة صحية للبشرة، دون الحاجة إلى زيارة طبيب الأمراض الجلدية.
العناصر الغذائية هامة يوميا
يعد تناول نظام غذائي صحي ومتوازن أمرا مهما ليس فقط من أجل صحتنا العامة، ولكن للحصول على بشرة نضرة وشابة.
وتساعد الفاكهة والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة، على تزويد بشرتنا بالعناصر الغذائية الأساسية بما في ذلك الفيتامينات C وE والزنك والسيلينيوم.
ويمكن أن تسبب العوامل البيئية الضارة، مثل التلوث ودخان السجائر وحتى أشعة الشمس، الشيخوخة المبكرة وتجعد الجلد.
وتساعد مضادات الأكسدة على حماية الجلد عن طريق منع الضرر التأكسدي من الجذور الحرة للخلايا والأنسجة.
وتشمل مصادر الطعام الجيدة التي يمكنك إضافتها إلى قائمة التسوق الخاصة بك: التوت والتفاح والبرتقال والطماطم والبروكلي والسبانخ والجزر والهليون والأفوكادو والشمندر والكوسا والبطاطس.
تناول مكمل غذائي
يجب أن يعني النظام الغذائي المتوازن والمتنوع الذي يحتوي على الكثير من الألياف والبروتينات وكذلك الفواكه والخضراوات، أنك تحصل على جميع العناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن التي تحتاجها.
وإذا كنت قلقة من عدم حصولك على ما يكفي للمساعدة في الحفاظ على مظهر البشرة الجميلة، فيمكنك التفكير في تقديم مكمل لنظامك اليومي للعناية بالبشرة.
وفي السنوات الخمس الأولى بعد انقطاع الطمث، يمكن أن تفقد البشرة ما يصل إلى 30% من الكولاجين، ما قد يؤدي إلى تحول الخطوط الدقيقة إلى تجاعيد، وتصبح الأدمة أقل صلابة وجفافا وأكثر عرضة للتلف بسبب الجذور الحرة.
ويمكن أن يساعد تناول المكمّل الغذائي المناسب، في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد والحفاظ على تماسك الجلد.
قسط كاف من النوم
يشعر معظمنا بالترنح بعد ليلة مضطربة من التقلبات، وبالنسبة للبعض، من الممكن أن نقول من خلال وجوهنا أننا فقدنا فرصة الحصول على مدة النوم الموصى بها من ست إلى تسع ساعات.
ويمكن أن تؤدي ليلة واحدة فقط من قلة النوم، إلى ظهور الهالات السوداء تحت العين وتورم العينين وشحوب الجلد والمزيد من التجاعيد والخطوط الدقيقة الظاهرة.
وتحتاج أجسامنا إلى النوم لمنحها الوقت لإصلاح نفسها؛ بينما نستمتع بأحلام سعيدة، يزداد تدفق الدم في بشرتنا وتبدأ في إعادة بناء الكولاجين.
وإذا كنت تكافح من أجل النوم، فحاول تقديم روتين منتظم لوقت النوم لمساعدتك على الاسترخاء وتجهيز جسمك للراحة.
قم ببعض تمارين الاسترخاء اللطيفة مثل اليوجا الخفيفة، أو قراءة كتاب بدلا من النظر إلى هاتفك، أو الاستماع إلى الراديو يمكن أن يساعد أيضا في تهدئة العقل.
الابتعاد عن الخمر
يتطلع البعض إلى الاسترخاء في نهاية يوم حافل مع كأس من النبيذ، ولكن الأخبار السيئة هي أن الكحول يمكن أن يجفف أجسادنا، بما في ذلك الجلد.
وعندما تعاني بشرتنا من الجفاف، تفقد نضارتها الطبيعية وتوهجها الصحي، بينما تميل التجاعيد والمسام إلى الظهور بشكل أكبر.
ويمكن للكحول أيضا أن يقلل من نوم حركة العين السريعة ويعطل نمطنا (الذي نعرف أنه ضار لبشرتنا)، بالإضافة إلى أنه مدر للبول، ما يعني أنه يزيد من إنتاج الجسم للبول الذي يطرد الماء الزائد والملح.
ويمكن أن يتسبب شرب الكحول أيضا في أن تبدو وجوهنا منتفخة - وهو أحد الآثار الجانبية الأخرى غير المرغوب فيها لطبيعة الكحول المجففة.
ووجدت دراسة أجريت في عام 2015 ارتباطا قويا بين شرب المزيد من الماء والحصول على بشرة أكثر صحة - وهو أمر منطقي لأن بشرتنا تتكون من خلايا تحتاج إلى الماء لتعمل في أفضل حالاتها.
فكل امرأة تتمنى أن تستطيع الحفاظ على جمالها وشبابها للأبد، وتقلق على نفسها من المرحلة التي ستبدأ التجاعيد تغزو فيها بشرتها، ومع ظهور أول تجعيدة في الوجه، قد تصاب المرأة بالهلع وتفقد الثقة بنفسها، وتبدأ في البحث عن أسرع وأفضل الحلول لاستعادة جمال وشباب البشرة، من خلال استخدام الكريمات والأمصال والعلاجات للحد من التجاعيد، وشد البشرة.
العناية بالبشرة
بحسب العديد من خبراء التجميل والعناية بالبشرة، فإنه لا يمكن العثور على سر الحصول على بشرة متوهجة وصحية في "زجاجة سحرية"، لكنها تأتي من داخل الشخص نفسه، خاصة أنه مع تقدمنا في السن، ينتج جلدنا كمية أقل من الكولاجين ويفقد بعض مرونته.
بغض النظر عن عمرك، فإن الوفرة الطبيعية لبشرتك تعتمد بشكل كبير على عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي والحصول على قسط كاف من النوم والعوامل البيئية الضارة.
ومن الممكن تحسين البشرة الباهتة المتعبة واستعادة توهجها الشاب، عن طريق إجراء بعض التغييرات البسيطة، وابتداء من شرب كمية كافية من الماء إلى إدخال مكمل غذائي يحتوي على فيتامين ضروري للبشرة في روتينك اليومي.
في التقرير التالي نرصد 4 نصائح سهلة لتحقيق إشراقة صحية للبشرة، دون الحاجة إلى زيارة طبيب الأمراض الجلدية.
العناصر الغذائية هامة يوميا
يعد تناول نظام غذائي صحي ومتوازن أمرا مهما ليس فقط من أجل صحتنا العامة، ولكن للحصول على بشرة نضرة وشابة.
وتساعد الفاكهة والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة، على تزويد بشرتنا بالعناصر الغذائية الأساسية بما في ذلك الفيتامينات C وE والزنك والسيلينيوم.
ويمكن أن تسبب العوامل البيئية الضارة، مثل التلوث ودخان السجائر وحتى أشعة الشمس، الشيخوخة المبكرة وتجعد الجلد.
وتساعد مضادات الأكسدة على حماية الجلد عن طريق منع الضرر التأكسدي من الجذور الحرة للخلايا والأنسجة.
وتشمل مصادر الطعام الجيدة التي يمكنك إضافتها إلى قائمة التسوق الخاصة بك: التوت والتفاح والبرتقال والطماطم والبروكلي والسبانخ والجزر والهليون والأفوكادو والشمندر والكوسا والبطاطس.
تناول مكمل غذائي
يجب أن يعني النظام الغذائي المتوازن والمتنوع الذي يحتوي على الكثير من الألياف والبروتينات وكذلك الفواكه والخضراوات، أنك تحصل على جميع العناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن التي تحتاجها.
وإذا كنت قلقة من عدم حصولك على ما يكفي للمساعدة في الحفاظ على مظهر البشرة الجميلة، فيمكنك التفكير في تقديم مكمل لنظامك اليومي للعناية بالبشرة.
وفي السنوات الخمس الأولى بعد انقطاع الطمث، يمكن أن تفقد البشرة ما يصل إلى 30% من الكولاجين، ما قد يؤدي إلى تحول الخطوط الدقيقة إلى تجاعيد، وتصبح الأدمة أقل صلابة وجفافا وأكثر عرضة للتلف بسبب الجذور الحرة.
ويمكن أن يساعد تناول المكمّل الغذائي المناسب، في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد والحفاظ على تماسك الجلد.
قسط كاف من النوم
يشعر معظمنا بالترنح بعد ليلة مضطربة من التقلبات، وبالنسبة للبعض، من الممكن أن نقول من خلال وجوهنا أننا فقدنا فرصة الحصول على مدة النوم الموصى بها من ست إلى تسع ساعات.
ويمكن أن تؤدي ليلة واحدة فقط من قلة النوم، إلى ظهور الهالات السوداء تحت العين وتورم العينين وشحوب الجلد والمزيد من التجاعيد والخطوط الدقيقة الظاهرة.
وتحتاج أجسامنا إلى النوم لمنحها الوقت لإصلاح نفسها؛ بينما نستمتع بأحلام سعيدة، يزداد تدفق الدم في بشرتنا وتبدأ في إعادة بناء الكولاجين.
وإذا كنت تكافح من أجل النوم، فحاول تقديم روتين منتظم لوقت النوم لمساعدتك على الاسترخاء وتجهيز جسمك للراحة.
قم ببعض تمارين الاسترخاء اللطيفة مثل اليوجا الخفيفة، أو قراءة كتاب بدلا من النظر إلى هاتفك، أو الاستماع إلى الراديو يمكن أن يساعد أيضا في تهدئة العقل.
الابتعاد عن الخمر
يتطلع البعض إلى الاسترخاء في نهاية يوم حافل مع كأس من النبيذ، ولكن الأخبار السيئة هي أن الكحول يمكن أن يجفف أجسادنا، بما في ذلك الجلد.
وعندما تعاني بشرتنا من الجفاف، تفقد نضارتها الطبيعية وتوهجها الصحي، بينما تميل التجاعيد والمسام إلى الظهور بشكل أكبر.
ويمكن للكحول أيضا أن يقلل من نوم حركة العين السريعة ويعطل نمطنا (الذي نعرف أنه ضار لبشرتنا)، بالإضافة إلى أنه مدر للبول، ما يعني أنه يزيد من إنتاج الجسم للبول الذي يطرد الماء الزائد والملح.
ويمكن أن يتسبب شرب الكحول أيضا في أن تبدو وجوهنا منتفخة - وهو أحد الآثار الجانبية الأخرى غير المرغوب فيها لطبيعة الكحول المجففة.
ووجدت دراسة أجريت في عام 2015 ارتباطا قويا بين شرب المزيد من الماء والحصول على بشرة أكثر صحة - وهو أمر منطقي لأن بشرتنا تتكون من خلايا تحتاج إلى الماء لتعمل في أفضل حالاتها.