غدا.. انطلاق القوافل الدعوية المشتركة بين الأزهر والأوقاف
تنطلق، غدا الجمعة، القافلة الدعوية المشتركة من علماء الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، وذلك في إطار دور الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف المصرية في نشر الفكر الديني الوسطي المستنير، وبرعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف.
وقالت وزارة الأوقاف: إن القافلة ستكون بمحافظة الإسكندرية، وعلى رأسها الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، والدكتور محمد عبد الرحمن الضويني وكيل الأزهر الشريف حيث يستقبل اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية القافلة بديوان عام المحافظة الساعة العاشرة صباح الجمعة، ثم تنطلق إلى نحو خمسة عشر مسجدًا من المساجد الكبرى بالمحافظة.
وحددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة غد الجمعة، لتكون تحت عنوان: "المفهوم الأوسع للصدقة"، مع التأكيد على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًّا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين "الأولى والثانية" مراعاة للظروف الراهنة.
وعبرت وزارة الأوقاف عن ثقتها في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
وأكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أن الصحة نعمة من أعظم نعم الله عز وجل التي تستوجب الشكر الدائم وطلب المعافاة الدائمة، وهي تاج على رءوس الأصحاء لا يعرف قدرها ولا حقيقتها إلا المرضى.
وأضاف: وفي ظل ما يشهده عالمنا المعاصر من انتشار العديد من الأوبئة مثل كورونا والفطر الأسود والأبيض والأصفر يتأكد لدينا أهمية دوام طلب العفو والعافية من رب العالمين، والأخذ بأسباب ذلك، وإدراك أن الصحة نعمة عظيمة تتطلب منا شكرها بشتى السبل، والتي تعد الصدقة من أهمها، سواء أكانت الصدقة مادية، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): (دَاوُوا مَرضاكُمْ بِالصَّدقةِ)، أم كانت معنوية، فمن لم يتيسر له الصدقة بالمال فقد فتح له الإسلام آفاقًا أوسع للصدقة: من الذكر، والتسبيح، والتحميد، والتكبير، والتهليل، وإغاثة الملهوف، وسائر أبواب عمل الخير، فالخير يدفع الشر والبلاء.
وقالت وزارة الأوقاف: إن القافلة ستكون بمحافظة الإسكندرية، وعلى رأسها الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، والدكتور محمد عبد الرحمن الضويني وكيل الأزهر الشريف حيث يستقبل اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية القافلة بديوان عام المحافظة الساعة العاشرة صباح الجمعة، ثم تنطلق إلى نحو خمسة عشر مسجدًا من المساجد الكبرى بالمحافظة.
وحددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة غد الجمعة، لتكون تحت عنوان: "المفهوم الأوسع للصدقة"، مع التأكيد على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًّا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين "الأولى والثانية" مراعاة للظروف الراهنة.
وعبرت وزارة الأوقاف عن ثقتها في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
وأكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أن الصحة نعمة من أعظم نعم الله عز وجل التي تستوجب الشكر الدائم وطلب المعافاة الدائمة، وهي تاج على رءوس الأصحاء لا يعرف قدرها ولا حقيقتها إلا المرضى.
وأضاف: وفي ظل ما يشهده عالمنا المعاصر من انتشار العديد من الأوبئة مثل كورونا والفطر الأسود والأبيض والأصفر يتأكد لدينا أهمية دوام طلب العفو والعافية من رب العالمين، والأخذ بأسباب ذلك، وإدراك أن الصحة نعمة عظيمة تتطلب منا شكرها بشتى السبل، والتي تعد الصدقة من أهمها، سواء أكانت الصدقة مادية، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): (دَاوُوا مَرضاكُمْ بِالصَّدقةِ)، أم كانت معنوية، فمن لم يتيسر له الصدقة بالمال فقد فتح له الإسلام آفاقًا أوسع للصدقة: من الذكر، والتسبيح، والتحميد، والتكبير، والتهليل، وإغاثة الملهوف، وسائر أبواب عمل الخير، فالخير يدفع الشر والبلاء.