في ذكرى النكسة.. الحركة الوطنية: الشعب دعم القيادة رغم مرارة الهزيمة
قال النائب عبد الإله عبد الحميد أمين عام التنظيم بحزب الحركة الوطنية المصرية: إننا في مثل هذا اليوم الموافق 9 من شهر يونيو عام 1967 خرجنا نحن شباب مصر عن بكرة أبينا نطالب الزعيم جمال عبد الناصر بالرجوع أملاً في تجاوز النكسة.
خط بارليف
وأضاف القيادي بحزب الحركة الوطنية: عاد الزعيم ليعد جيشاً قوياً عبرت به قواتنا المسلحة خط بارليف الحصين وتحقق النصر لمصر بقرار الرئيس والقائد محمد أنور السادات، وتابع عاشت قواتنا المسلحة الباسلة ، ورحم الله العظيمين "عبد الناصر والسادات" رمزاً لمصر وعزتها وكرامتها.
الإرادة والعزيمة
وتابع عبد الإله عبد الحميد: عندما تتوافر الارادة والعزيمة نستطيع أن نخلق من رحم المحنة منحة، ومن مرارة الهزيمة نصراً مبيناً، وهذا ما حدث مع الدولة المصرية آنذاك "حكومة ونظام وشعب"، الجميع كان على قلب رجل واحد، الجميع كان يدرك أن العدو واحد، الجميع كان يعلم ان الثأر واجب، واسترداد الكرامة والأرض والعرض واجب، الجميع كان لديه الإصرار على النصر واستعادة الشرف ورد كل شبر من أرضنا الطاهرة.
القيادة المصرية
وأشار أمين عام التنظيم بالحركة الوطنية المصرية مؤكداً أن القيادة المصرية آنذاك عملت بشرف وحكمة ووطنية ، وصبر الشعب ودعم القيادة ووقف خلفها رغم مرارة الهزيمة التي كانت بمثابة علقماً مراً في الحلوق، الى أن تحقق النصر وعادت العزة والكرامة علي يد أبطال الجيش ورجال القوات المسلحة البواسل وبقيت مصر قوية عزيزة مكرمة شامخة، لا يقدر أحد مهما كان ان يلوي لها ذراع أو تنحني لها هامة.
خط بارليف
وأضاف القيادي بحزب الحركة الوطنية: عاد الزعيم ليعد جيشاً قوياً عبرت به قواتنا المسلحة خط بارليف الحصين وتحقق النصر لمصر بقرار الرئيس والقائد محمد أنور السادات، وتابع عاشت قواتنا المسلحة الباسلة ، ورحم الله العظيمين "عبد الناصر والسادات" رمزاً لمصر وعزتها وكرامتها.
الإرادة والعزيمة
وتابع عبد الإله عبد الحميد: عندما تتوافر الارادة والعزيمة نستطيع أن نخلق من رحم المحنة منحة، ومن مرارة الهزيمة نصراً مبيناً، وهذا ما حدث مع الدولة المصرية آنذاك "حكومة ونظام وشعب"، الجميع كان على قلب رجل واحد، الجميع كان يدرك أن العدو واحد، الجميع كان يعلم ان الثأر واجب، واسترداد الكرامة والأرض والعرض واجب، الجميع كان لديه الإصرار على النصر واستعادة الشرف ورد كل شبر من أرضنا الطاهرة.
القيادة المصرية
وأشار أمين عام التنظيم بالحركة الوطنية المصرية مؤكداً أن القيادة المصرية آنذاك عملت بشرف وحكمة ووطنية ، وصبر الشعب ودعم القيادة ووقف خلفها رغم مرارة الهزيمة التي كانت بمثابة علقماً مراً في الحلوق، الى أن تحقق النصر وعادت العزة والكرامة علي يد أبطال الجيش ورجال القوات المسلحة البواسل وبقيت مصر قوية عزيزة مكرمة شامخة، لا يقدر أحد مهما كان ان يلوي لها ذراع أو تنحني لها هامة.