القس رفعت فكري يهنئ مطران الأسقفية الجديد: خير سلف
هنأ القس رفعت فكري
سعيد، رئيس مجلس الحوار والعلاقات
المسكونية بسنودس النيل الإنجيلي، والأمين العام المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط،
المطران الدكتور سامي فوزي مطران إيبارشية مصر ورئيس أساقفة إقليم الإسكندرية
للكنيسة الأسقفية الجديد.
وقال «رفعت» في تهئنته «يسرني أن أهنئكم بهذا المنصب الرفيع فأنتم خير خلف لخير سلف، فسلفكم المطران الدكتور منير حنا هو رجل هادىء ودود ويعمل في صمت دون ضجيج واهتم ببناء الجسور بين الناس هادما الأسوار التي تفرق، ونحن نثق أنكم تسيرون على منواله في نفس الدرب ،حفظكم الله وسدد خطاكم في طريق الخير والمحبة والسلام وإلى الأمام دائما».
وكشف الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الجديد، استيراتيجيته للعمل خلال الفترة المقبلة، والمتمثلة في استمرار الخدمات والفعاليات الاجتماعية.
وأوضح «فوزي»، استمرار الكنيسة في تقديم الخدمات الاجتماعية والتعليمية والطبية والثقافية، وخدمت المجتمع بكل أطيافه بلا تمييز على أساس جنس أو طائفة أو دين، مؤكدا: سوف تستمر الكنيسة في دعم الفقراء والمعوزين والمهمشين وذوي الهمم وتهتم بشكل خاص باللاجئين من خلال مؤسسة الرعاية الأسقفية والتي تضع نصب عينيها تنمية المجتمع وبنائه لينهض بسواعد أبنائه وبناته ويحقق الرخاء لأفراد المجتمع.
وعبر عن شكره للدكتور منير حنا رئيس أساقفة الكنيسة الذى تفرغ للخدمة الروحية مضيفا:خدمنا جميعًا وعشنا تحت رعايته وإشرافه لسنين عديدة بعد أن كرس حياته بالكامل لتطوير ونمو خدمة الكنيسة الأسقفية/ الأنجليكانية في مصر وشمال إفريقيا والقرن الإفريقي حيث أثمرت جهوده وتفانيه على مدى 21 عاما من العمل الدؤوب والرؤية الثاقبة عن الحدث التاريخي ألا وهو اعتماد ابروشية مصر لتصبح إقليمًا جديدًا من أقاليم الكنيسة الأسقفية في العالم وتنصيبه كأول رئيس أساقفة لإقليم الإسكندرية في 21 يونيو 2020.
وشدد المطران الجديد: نحظى بتشجيع الدولة المصرية في عملية بناء الانسان المصري وهو ما نراه واضحا في العمل الدؤوب لرئيس جمهوريتنا عبد الفتاح السيسي الذي يعمل بكل جد من أجل بناء مجتمع متقدم ناهض يقبل فكر الآخر ويقود الى تنمية شاملة
واعتبر رئيس الأساقفة الجديد أن دعوة الرب تمثل علاقة شخصية، مشيرا إلى أن رؤية الكنيسة الأسقفية محورها الأساسي علاقة شركة قوية حقيقية مع الله، بهذا تتحقق نهضة روحية في كنائسنا وهي نهضة لا تحدث إلا من خلال علاقة قوية ولصيقة مع الله القدير بالروح القدس الذي يختارنا ويدعونا لنذهب ونأتي بثمر ويدوم ثمرنا.
وأكد المطران سامي: تهتم الكنيسة بالتعليم والتلمذة من خلال برامج الخدمة المختلفة بها وكلية اللاهوت الأسقفية المتميزة والتي تخدم الإقليم من خلال التعليم اللاهوتي بمصر في مختلف فروعها في القاهرة والإسكندرية والمنيا وشمال إفريقيا والقرن الإفريقي وأيضا تساهم في التعليم اللاهوتي في السودان من خلال معهد جبال النوبة ومن خلال علاقة الصداقة التي تربطنا بالسودان وجنوب السودان.
وقال «رفعت» في تهئنته «يسرني أن أهنئكم بهذا المنصب الرفيع فأنتم خير خلف لخير سلف، فسلفكم المطران الدكتور منير حنا هو رجل هادىء ودود ويعمل في صمت دون ضجيج واهتم ببناء الجسور بين الناس هادما الأسوار التي تفرق، ونحن نثق أنكم تسيرون على منواله في نفس الدرب ،حفظكم الله وسدد خطاكم في طريق الخير والمحبة والسلام وإلى الأمام دائما».
وكشف الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الجديد، استيراتيجيته للعمل خلال الفترة المقبلة، والمتمثلة في استمرار الخدمات والفعاليات الاجتماعية.
وأوضح «فوزي»، استمرار الكنيسة في تقديم الخدمات الاجتماعية والتعليمية والطبية والثقافية، وخدمت المجتمع بكل أطيافه بلا تمييز على أساس جنس أو طائفة أو دين، مؤكدا: سوف تستمر الكنيسة في دعم الفقراء والمعوزين والمهمشين وذوي الهمم وتهتم بشكل خاص باللاجئين من خلال مؤسسة الرعاية الأسقفية والتي تضع نصب عينيها تنمية المجتمع وبنائه لينهض بسواعد أبنائه وبناته ويحقق الرخاء لأفراد المجتمع.
وعبر عن شكره للدكتور منير حنا رئيس أساقفة الكنيسة الذى تفرغ للخدمة الروحية مضيفا:خدمنا جميعًا وعشنا تحت رعايته وإشرافه لسنين عديدة بعد أن كرس حياته بالكامل لتطوير ونمو خدمة الكنيسة الأسقفية/ الأنجليكانية في مصر وشمال إفريقيا والقرن الإفريقي حيث أثمرت جهوده وتفانيه على مدى 21 عاما من العمل الدؤوب والرؤية الثاقبة عن الحدث التاريخي ألا وهو اعتماد ابروشية مصر لتصبح إقليمًا جديدًا من أقاليم الكنيسة الأسقفية في العالم وتنصيبه كأول رئيس أساقفة لإقليم الإسكندرية في 21 يونيو 2020.
وشدد المطران الجديد: نحظى بتشجيع الدولة المصرية في عملية بناء الانسان المصري وهو ما نراه واضحا في العمل الدؤوب لرئيس جمهوريتنا عبد الفتاح السيسي الذي يعمل بكل جد من أجل بناء مجتمع متقدم ناهض يقبل فكر الآخر ويقود الى تنمية شاملة
واعتبر رئيس الأساقفة الجديد أن دعوة الرب تمثل علاقة شخصية، مشيرا إلى أن رؤية الكنيسة الأسقفية محورها الأساسي علاقة شركة قوية حقيقية مع الله، بهذا تتحقق نهضة روحية في كنائسنا وهي نهضة لا تحدث إلا من خلال علاقة قوية ولصيقة مع الله القدير بالروح القدس الذي يختارنا ويدعونا لنذهب ونأتي بثمر ويدوم ثمرنا.
وأكد المطران سامي: تهتم الكنيسة بالتعليم والتلمذة من خلال برامج الخدمة المختلفة بها وكلية اللاهوت الأسقفية المتميزة والتي تخدم الإقليم من خلال التعليم اللاهوتي بمصر في مختلف فروعها في القاهرة والإسكندرية والمنيا وشمال إفريقيا والقرن الإفريقي وأيضا تساهم في التعليم اللاهوتي في السودان من خلال معهد جبال النوبة ومن خلال علاقة الصداقة التي تربطنا بالسودان وجنوب السودان.