كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية في الزمالك لتعلن بدء قداس عيد الميلاد المجيد إذ تتبع الكنيسة الأسقفية الأنجليكانية التقويم الغربي وتحتفل بميلاد المسيح
تحدث رئيس الأساقفة في كلمته: نتأمل في الدعوة التي نلناها جميعًا، دعوة الوحدة والمحبة التي تجسدت في صلاة السيد المسيح من أجل شعبه لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا
استمرت الخلوة لمدة يومين، حيث ضمت مشاركات ومحاضرات هدفت إلى تقييم العام الأكاديمي السابق والإعداد للعام الجديد
تحدث رئيس الأساقفة في عِظتهُ قائلاً: لا يجب أن نظن عندما نحيا حياة المسيحية الحقيقة أننا لن نواجهه محاربات من إبليس
تحدث رئيس الأساقفة في عِظته عن العطش الروحي فالمرأة السامرية التي تقابلت مع السيد المسيح لم تكن تعلم إنها بحاجة إلى المسيح ولا إن روحها جافة
وقال رئيس الأساقفة في عظتهِ لا يمكن أن نأخذ أياً من البركات في حياتنا إلا عندما نصلي ونستيقظ في حياتنا الروحية، فمثلما
وقال رئيس الأساقفة: أن المشهد الذي ربط بين العشاء الأخير والتغيرات الجنسية والاجتماعية الحديثة في المجتمعات
وأضاف رئيس الأساقفة: شكلت ثورة ٢٣يوليو نقطة فاصلة في التاريخ المصري وأسست الجمهورية التي لعبت أدوارًا بارزة في التصدي للاحتلال واستعادة
وقال رئيس الأساقفة: إن ثورة ٣٠ يونيو تُجسّد ملحمةً شعبيةً التفّت حول الجيش المصري وقيادته الرشيدة.
وتحدث رئيس الأساقفة جاستين بادي في كلمته قائلاً: مصر هى بلد الحضارة والتاريخ، ولذلك نجتمع اليوم معًا في ضيافة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية بمصر
وفي صلاة الاستعداد ردد الحاضرون الاعتراف العام: الهنا القادر على كل شئ، الذي مل القلوب مكشوفة لديه وكل رغبة معلومة عنده ولا تخفى عليه خافية
وقال رئيس الأساقفة: أن تحرير سيناء يعد فخر لكل الشعب المصري لأنها بمثابة ملحمة صنعها أبناء الوطن من جنودنا البواسل الذين ضحوا
وتحدث رئيس الأساقفة في عظتهِ قائلاً: بَارتِيمَاوُس في الكتاب المقدس كان شخص خاطئ ومريض، ولكن عندما تدخل السيد المسيح في حياته ملأها بالنور وجعله يبصر.
قدم رئيس الأساقفة التهنية لفضيلة الإمام الأكبر وأئمة الأزهر الشريف، بمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك، متمنيًا لفضيلته أن يوفقه الله في عمله وفي بذل
رحب رئيس الأساقفة الدكتور سامي بالحضور قائلاً: مناسبة مميزة نحتفل بها بتكريم الأمهات، لأن هن قلب الأسرة والمجتمع، مؤكدًا على