30 فرقة تشارك في المهرجان الدولي للطبول والفنون التراثية بدورته الثامنة
عقد الفنان انتصار عبد الفتاح رئيس ومؤسس المهرجان الدولي للطبول والفنون التراثية مؤتمرًا صحفيًا بالمجلس الأعلى للثقافة للإعلان عن تفاصيل الدورة الثامنة للمهرجان تحت شعار " حوار الطبول من أجل السلام" ، الذي تنطلق فعالياته في الفترة من 12 – 18 يونيو الجاري على مسرح بئر يوسف بالقلعة حيث تحل دولتي كولومبيا وجنوب السودان ضيف شرف المهرجان.
وحضر المؤتمر أمير نبيه رئيس الإدارة المركزية بالعلاقات الثقافية الخارجية، سهام اسماعيل المدير التنفيذي للمهرجان، وقنصلي كولومبيا وبنجلاديش، ومندوب سفارة فلسطين بمصر.
و يُقام المهرجان تحت رعاية د. ايناس عبد الدايم وزير الثقافة، وبالتعاون مع قطاعات الوزارة متمثلة في قطاع العلاقات الثقافية الخارجية برئاسة صبري سعيد، المجلس الأعلى للثقافة برئاسة د. هشام عزمى الأمين العام للمجلس ، صندوق التنمية الثقافية برئاسة د. فتحي عبد الوهاب، وقطاع الإنتاج الثقافى برئاسة الفنان خالد جلال ، والبيت الفنى للفنون الشعبية والإستعراضية برئاسة د. عادل عبده ومؤسسة حوار وفنون ثقافات الشعوب ، ووزارة الأثار والسياحة، والتنشيط السياحى، محافظة القاهرة والبنك الأهلي وبنك مصر.
وأكد الفنان انتصار عبدالفتاح أن إقامة هذا المهرجان يعكس حرص مصرعلى توطيد العلاقات وإيمانها بضرورة قيامها بدورها الفاعل تجاه العالم وأن رسالتنا الى العالم هى دعم القيم الروحية من حب الخيروالسلام والمحبة والتفاؤل والبهجة وتحقيق المزيد من التوافق والتعرف على الثقافات المختلفة فى ظل الظروف التى تمر بها البلاد من جائحة كورونا، وهذا يدل على التحدي والإصرار على إقامة المهرجان بدعم من د. ايناس عبد الدايم وزير الثقافة.
وأضاف عبد الفتاح أن ٣٠ فرقة من الدول المشاركة ستقدم فنونها هى" كولومبيا- الفلبين- اندونسيا- السودان- جنوب السودان- بنجلاديش- باكستان- اليمن- الكونغو الديمقراطية- فلسطين، بالإضافة لمصر وسوريا وبعض الجاليات الأجنيية المقيمة بمصر لتقديم تراث دولهم، يُقام المهرجان بقلعة صلاح الدين- ساحة الهناجر- قبة الغورى- حديقة الحرية- حديقة متحف مختار- بيت السنارى بالسيدة زينب- قصر الأمير طاز.
كما يُكرم المهرجان دولة الفلبين بمناسبة مرور 75 عاماً من العلاقات الدبلوماسية، ومن مصرالفنان الكبير "عصمت داوستاشي "و الفنانه "محاسن الحلو"، من السودان "الفنان عبد القادر سالم"،من السنغال "الفنان دودونداى روز، كما يكرم المهرجان باباتوندى أو لاتونجى " أمريكى نيجيرى"، ومن كولومبيا "توتولامومبوسينا".
وأختتم عبد الفتاح كلمته بأن الإنسان فى كل العالم يحتاج الى التواصل ليصبح الإنسان هو الوطن والوطن هو الإنسان.
وحضر المؤتمر أمير نبيه رئيس الإدارة المركزية بالعلاقات الثقافية الخارجية، سهام اسماعيل المدير التنفيذي للمهرجان، وقنصلي كولومبيا وبنجلاديش، ومندوب سفارة فلسطين بمصر.
و يُقام المهرجان تحت رعاية د. ايناس عبد الدايم وزير الثقافة، وبالتعاون مع قطاعات الوزارة متمثلة في قطاع العلاقات الثقافية الخارجية برئاسة صبري سعيد، المجلس الأعلى للثقافة برئاسة د. هشام عزمى الأمين العام للمجلس ، صندوق التنمية الثقافية برئاسة د. فتحي عبد الوهاب، وقطاع الإنتاج الثقافى برئاسة الفنان خالد جلال ، والبيت الفنى للفنون الشعبية والإستعراضية برئاسة د. عادل عبده ومؤسسة حوار وفنون ثقافات الشعوب ، ووزارة الأثار والسياحة، والتنشيط السياحى، محافظة القاهرة والبنك الأهلي وبنك مصر.
وأكد الفنان انتصار عبدالفتاح أن إقامة هذا المهرجان يعكس حرص مصرعلى توطيد العلاقات وإيمانها بضرورة قيامها بدورها الفاعل تجاه العالم وأن رسالتنا الى العالم هى دعم القيم الروحية من حب الخيروالسلام والمحبة والتفاؤل والبهجة وتحقيق المزيد من التوافق والتعرف على الثقافات المختلفة فى ظل الظروف التى تمر بها البلاد من جائحة كورونا، وهذا يدل على التحدي والإصرار على إقامة المهرجان بدعم من د. ايناس عبد الدايم وزير الثقافة.
وأضاف عبد الفتاح أن ٣٠ فرقة من الدول المشاركة ستقدم فنونها هى" كولومبيا- الفلبين- اندونسيا- السودان- جنوب السودان- بنجلاديش- باكستان- اليمن- الكونغو الديمقراطية- فلسطين، بالإضافة لمصر وسوريا وبعض الجاليات الأجنيية المقيمة بمصر لتقديم تراث دولهم، يُقام المهرجان بقلعة صلاح الدين- ساحة الهناجر- قبة الغورى- حديقة الحرية- حديقة متحف مختار- بيت السنارى بالسيدة زينب- قصر الأمير طاز.
كما يُكرم المهرجان دولة الفلبين بمناسبة مرور 75 عاماً من العلاقات الدبلوماسية، ومن مصرالفنان الكبير "عصمت داوستاشي "و الفنانه "محاسن الحلو"، من السودان "الفنان عبد القادر سالم"،من السنغال "الفنان دودونداى روز، كما يكرم المهرجان باباتوندى أو لاتونجى " أمريكى نيجيرى"، ومن كولومبيا "توتولامومبوسينا".
وأختتم عبد الفتاح كلمته بأن الإنسان فى كل العالم يحتاج الى التواصل ليصبح الإنسان هو الوطن والوطن هو الإنسان.