دراسة تكشف عن تحديات الأمن السيبراني لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة
كشفت نتائج
دراسة امنية للشركات الصغيرة والمتوسطة لعام 2021 والتي سلطت الضوء على الممارسات
التي يتبعها قادة الشركات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق الامن السيبرانى عن تحديات الأمن السيبراني لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة.
واشار إلى توفير المعلومات والبيانات القابلة للتنفيذ حول النواح التي يتعين أن يركزوا عليها من حيث الرقمنة والتخطيط الأمني والدفاع السيبراني في العام المقبل وضمت الدراسة الاستقصائية أكثر من 850 متخصص إقليمي في مجال تقنية المعلومات والأمن من شركات صغيرة50 إلى 249 موظف ومتوسطة الحجم 250 إلى 499 موظف في 25 دولة بأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا.
قاده الامن
واظهر التقرير كيف يستطيع قادة الأمن في الشركات الصغيرة والمتوسطة تحقيق النجاح في برامج الأمن السيبراني من خلال النظر في الممارسات التي تساعد في تمكين أعمالهم ومكافحة التهديدات المتطورة والهجمات الاستهدافية والعمل بكفاءة وأظهر الاستطلاع أن الفرق الأمنية في الشركات الصغيرة والمتوسطة تؤدي عملها على نحوٍ أفضل في تحقيق أهداف شركاتهم.
وأشار 44% من العاملين في الشركات الصغيرة والمتوسطة أن فرق الأمن لديهم تواكب الاحتياجات المتغيرة ومتطلبات نمو الأعمال، مقارنةً بـ 42% من العاملين لدى الشركات الكبيرة وحددت الدراسة ثلاثة مجالات يجب أن تركز عليها الشركات الصغيرة لتحقق النجاح في برامج الأمن السيبراني لديها، وهي تمكين الأعمال وإدارة المخاطر وكفاءة التشغيل.
قال فادي يونس، رئيس الأمن السيبراني لدى شركة سيسكو في الشرق الأوسط وأفريقيا "كان يعتقد الخبراء والرواد والعاملين في قطاع الأمن السيبراني سابقاً أن كبر حجم الشركة أفضل من الشركات الأصغر إلا أنّ المرونة هي ما يجعل الشركات الصغيرة والمتوسطة ذات قدرات فريدة تمكنها من بناء مناهج ناجحة للأمان. وكشفت النتائج التي توصلنا إليها أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تولي أهمية أكبر لوجود استراتيجية أمنية مناسبة وأنهم يستغرقون الوقت الكافي لفهم كيفية تماشي الاستراتيجية بشكل أفضل مع أجندة التحول الرقمي ونمو أعمالهم.
وسلطت الدراسة الضوء على ثلاثة عوامل لتحقيق النتائج الأمنية المطلوبة وهى عدد كاف من موظفي الأمن ونهج آمن للتنمية والتعاون بين فريق تقنية المعلومات وفرق الأمن حيث ثبت أنّ كل من هذه العناصر يزيد الثقة بين الموظفين النظراء ويعزز النجاح الأمني.
واشار إلى توفير المعلومات والبيانات القابلة للتنفيذ حول النواح التي يتعين أن يركزوا عليها من حيث الرقمنة والتخطيط الأمني والدفاع السيبراني في العام المقبل وضمت الدراسة الاستقصائية أكثر من 850 متخصص إقليمي في مجال تقنية المعلومات والأمن من شركات صغيرة50 إلى 249 موظف ومتوسطة الحجم 250 إلى 499 موظف في 25 دولة بأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا.
قاده الامن
واظهر التقرير كيف يستطيع قادة الأمن في الشركات الصغيرة والمتوسطة تحقيق النجاح في برامج الأمن السيبراني من خلال النظر في الممارسات التي تساعد في تمكين أعمالهم ومكافحة التهديدات المتطورة والهجمات الاستهدافية والعمل بكفاءة وأظهر الاستطلاع أن الفرق الأمنية في الشركات الصغيرة والمتوسطة تؤدي عملها على نحوٍ أفضل في تحقيق أهداف شركاتهم.
وأشار 44% من العاملين في الشركات الصغيرة والمتوسطة أن فرق الأمن لديهم تواكب الاحتياجات المتغيرة ومتطلبات نمو الأعمال، مقارنةً بـ 42% من العاملين لدى الشركات الكبيرة وحددت الدراسة ثلاثة مجالات يجب أن تركز عليها الشركات الصغيرة لتحقق النجاح في برامج الأمن السيبراني لديها، وهي تمكين الأعمال وإدارة المخاطر وكفاءة التشغيل.
قال فادي يونس، رئيس الأمن السيبراني لدى شركة سيسكو في الشرق الأوسط وأفريقيا "كان يعتقد الخبراء والرواد والعاملين في قطاع الأمن السيبراني سابقاً أن كبر حجم الشركة أفضل من الشركات الأصغر إلا أنّ المرونة هي ما يجعل الشركات الصغيرة والمتوسطة ذات قدرات فريدة تمكنها من بناء مناهج ناجحة للأمان. وكشفت النتائج التي توصلنا إليها أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تولي أهمية أكبر لوجود استراتيجية أمنية مناسبة وأنهم يستغرقون الوقت الكافي لفهم كيفية تماشي الاستراتيجية بشكل أفضل مع أجندة التحول الرقمي ونمو أعمالهم.
وسلطت الدراسة الضوء على ثلاثة عوامل لتحقيق النتائج الأمنية المطلوبة وهى عدد كاف من موظفي الأمن ونهج آمن للتنمية والتعاون بين فريق تقنية المعلومات وفرق الأمن حيث ثبت أنّ كل من هذه العناصر يزيد الثقة بين الموظفين النظراء ويعزز النجاح الأمني.