تاج الدين: منظومة التأمين الصحي تقدم الخدمة الطبية للمواطن بأعلى جودة
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة، إن منظومة التأمين الصحى الجديدة، هى منظومة متطورة على أعلى مستوى، وبالفعل بدأ تنفيذه وبشكل عالى الجودة حرصا على صحة وسلامة المواطنين.
وأضاف "تاج الدين"، فى مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يامصر" المذاع عبر فضائية "القناة الأولى":" للأسف الصحة أصبحت مكلفة من حيث أسعار الكشف والدواء وغيرها، وهو ما دفع الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى تطوير منظومة التأمين الصحى فى مصر، لتخفيف الأعباء على المواطن".
وتابع، أن التسجيل على منظومة التأمين الصحى، سهلة، وعلى جميع المواطنين التسجيل، وبالفعل شهدت الفترة الماضية ارتفاع نسبة المشتركين فى منظومة التأمين الصحى الشامل الجديدة، وجميعهم يلقون رعاية طبية على أعلى مستوى.
وأوضح "مستشار رئيس الجمهورية"، أن التطوير الذى شهده مجال الصحة فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، لم تشهده مصر من قبل، حيث ساهم الرئيس فى دعم الأطقم الطبية فى مصر، وتطوير المستشفيات والمجال الطبى بشكل عام، من أجل رفع مستوى الخدمة الطبية للمواطن، ما ينعكس عليه إيجابيا ونفسيا.
وترصد فيتو أبرز المعلومات عن جهود الرئيس السيسي في تطوير القطاع الصحي في مصر كالتالي:
- شهد القطاع الصحي في مصر طفرة حقيقة خلال السنوات القليلة الماضية رغم ما يشهده العالم كله من ظروف صحية استثنائية فرضتها جائحة فيروس كورونا، مما أدى إلى اتجاه الدولة لزيادة مخصصات الصحة فى الموازنة بحوالى 47%، لتصل إلى نحو 258.5 مليار جنيه خلال العام المالي 2020 /2021، مقارنة بـ 175.6 مليار جنيه خلال العام المالى 2019 /2020.
- كما تمت زيادة قيمة العلاج على نفقة الدولة بـ6% لتصل إلى نحو 7 مليارات مقارنة بـ6.6 مليار جنيه في 2019 /2020، بالإضافة إلى16.3 مليار جنيه تكلفة المبادرات الصحية، و4.2 مليار جنيه التأمين الصحى الشامل.
- وشهد بدل أعضاء المهن الطبية ارتفاعا من 400 إلى 2200 جنيه بإجمالي 2.6 مليار جنيه، و81.6 مليون جنيه لتطوير المعامل الطبية، بالإضافة 11 مليون جنيه.
- فيروس سي كان من أهم أحد التحديات قبل مجيء الرئيس السيسي ونجح الرئيس في حلها بفضل مبادرة 100 مليون صحة والصحة العالمية أكدت أنها أكبر حملة على مستوى العالم.
- مشروع التأمين الصحي الشامل كان حلما للمصريين منذ عشرات السنوات
- بفضل توجيهات الرئيس السيسي تم إطلاق المرحلة الأولى بمحافظة بورسعيد والأقصر وجار استكمال المشروع في باقي المحافظات.
- مصر أصبح لديها قاعدة بيانات تشمل 90 مليون مواطن مصري وهناك مبادرة للأمراض المزمنة وأصبح هناك حصر للمصابين بمرض الضغط والسكري ويشمل كافة البيانات
- تم إنجاز ما يقرب من 18 مشروعا في التحول التكنولوجي والرقمي بوزارة الصحة.
- في ظل الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة لبناء الإنسان المصري وسلامة الأسرة والمجتمع انطلقت في يوليو عام ٢٠١٩ مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية باعتبارها أهم شرائح المجتمع وأكثرها احتياجًا للتوعية والرعاية الصحية. حيث تعاني المرأة المصرية منذ عقود من مشكلات صحية متراكمة في مقدمتها الأورام السرطانية، وطبقًا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية عام ٢٠١٨ ، يأتي سرطان الثدي في مقدمة الأورام السرطانية التي تعاني منها المرأة المصرية بنسبة تصل إلى ٣٥٪ من إجمالي الإصابات السرطانية للمرأة المصرية.
تستهدف المبادرة الكشف المبكر عن أورام الثدي لنحو ٢٨ مليون سيدة بجميع محافظات الجمهورية بالفحص والكشف الإكلينيكي عن المرض وتوفير العلاج بالمجان. وتشمل المبادرة أيضًا التوعية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة والحياة الصحية والكشف عن الأمراض غير السارية (السكري، ضغط الدم، قياس الوزن والطول وتحديد مؤشر كتلة الجسم، ومستوى الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن)، بالإضافة إلى عوامل الخطورة المسببة للأمراض غير السارية، والتوعية بطريقة الفحص الذاتي للثدي.
- أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي مبادرة "نور حياة" في يناير عام ٢٠١٩ ، وقرر الرئيس تخصيص مبلغ مليار جنيه من صندوق "تحيا مصر" لتنفيذ المبادرة خلال ثلاثة أعوام.
وتهدف المبادرة إلى مكافحة ضعف وفقدان الإبصار من خلال التشخيص والكشف المبكر عن المسببات، ورفع الوعي لدى المواطن للوصول بمصر خالية من الإعاقة البصرية التي يمكن تجنبها. ويتم ذلك بإجراء الكشف الطبي على ٥ ملايين طالب بالمرحلة الابتدائية، بالإضافة إلى مليوني مواطن من الحالات الأولى بالرعاية، وتوفير مليون نظارة طبية، وإجراء ٢٥٠ ألف عملية جراحية في كافة محافظات الجمهورية.
وينفذ صندوق "تحيا مصر" المبادرة بالتعاون مع إدارة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة التي سخَّرت كافة تجهيزات المستشفيات التابعة لها لإجراء العمليات الجراحية فضلا عن توفير الكوادر الطبية المتخصصة
- مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي والكشف عن الأمراض غير السارية
انطلقت مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي في أكتوبر ٢٠١٨ من خلال حملة قومية تستهدف الكشف المبكر عن الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي (سي) والأمراض غير السارية (السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة) لأكثر من ٥٠ مليون مواطن مصري، وتقديم خدمة المتابعة والتقييم والعلاج من خلال مراكز العلاج.
وهدفت المبادرة إلى أن تكون مصر خالية من فيروس سي ٢٠٢٠ ، وخفض الوفيات الناجمة عن الأمراض غير السارية التي تمثل حوالي ٧٠٪ من الوفيات في مصر
- مبادرة للأمراض المزمنة وأصبح هناك حصر للمصابين بمرض الضغط والسكري ويشمل كافة البيانات
وأضاف "تاج الدين"، فى مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يامصر" المذاع عبر فضائية "القناة الأولى":" للأسف الصحة أصبحت مكلفة من حيث أسعار الكشف والدواء وغيرها، وهو ما دفع الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى تطوير منظومة التأمين الصحى فى مصر، لتخفيف الأعباء على المواطن".
وتابع، أن التسجيل على منظومة التأمين الصحى، سهلة، وعلى جميع المواطنين التسجيل، وبالفعل شهدت الفترة الماضية ارتفاع نسبة المشتركين فى منظومة التأمين الصحى الشامل الجديدة، وجميعهم يلقون رعاية طبية على أعلى مستوى.
وأوضح "مستشار رئيس الجمهورية"، أن التطوير الذى شهده مجال الصحة فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، لم تشهده مصر من قبل، حيث ساهم الرئيس فى دعم الأطقم الطبية فى مصر، وتطوير المستشفيات والمجال الطبى بشكل عام، من أجل رفع مستوى الخدمة الطبية للمواطن، ما ينعكس عليه إيجابيا ونفسيا.
وترصد فيتو أبرز المعلومات عن جهود الرئيس السيسي في تطوير القطاع الصحي في مصر كالتالي:
- شهد القطاع الصحي في مصر طفرة حقيقة خلال السنوات القليلة الماضية رغم ما يشهده العالم كله من ظروف صحية استثنائية فرضتها جائحة فيروس كورونا، مما أدى إلى اتجاه الدولة لزيادة مخصصات الصحة فى الموازنة بحوالى 47%، لتصل إلى نحو 258.5 مليار جنيه خلال العام المالي 2020 /2021، مقارنة بـ 175.6 مليار جنيه خلال العام المالى 2019 /2020.
- كما تمت زيادة قيمة العلاج على نفقة الدولة بـ6% لتصل إلى نحو 7 مليارات مقارنة بـ6.6 مليار جنيه في 2019 /2020، بالإضافة إلى16.3 مليار جنيه تكلفة المبادرات الصحية، و4.2 مليار جنيه التأمين الصحى الشامل.
- وشهد بدل أعضاء المهن الطبية ارتفاعا من 400 إلى 2200 جنيه بإجمالي 2.6 مليار جنيه، و81.6 مليون جنيه لتطوير المعامل الطبية، بالإضافة 11 مليون جنيه.
- فيروس سي كان من أهم أحد التحديات قبل مجيء الرئيس السيسي ونجح الرئيس في حلها بفضل مبادرة 100 مليون صحة والصحة العالمية أكدت أنها أكبر حملة على مستوى العالم.
- مشروع التأمين الصحي الشامل كان حلما للمصريين منذ عشرات السنوات
- بفضل توجيهات الرئيس السيسي تم إطلاق المرحلة الأولى بمحافظة بورسعيد والأقصر وجار استكمال المشروع في باقي المحافظات.
- مصر أصبح لديها قاعدة بيانات تشمل 90 مليون مواطن مصري وهناك مبادرة للأمراض المزمنة وأصبح هناك حصر للمصابين بمرض الضغط والسكري ويشمل كافة البيانات
- تم إنجاز ما يقرب من 18 مشروعا في التحول التكنولوجي والرقمي بوزارة الصحة.
- في ظل الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة لبناء الإنسان المصري وسلامة الأسرة والمجتمع انطلقت في يوليو عام ٢٠١٩ مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية باعتبارها أهم شرائح المجتمع وأكثرها احتياجًا للتوعية والرعاية الصحية. حيث تعاني المرأة المصرية منذ عقود من مشكلات صحية متراكمة في مقدمتها الأورام السرطانية، وطبقًا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية عام ٢٠١٨ ، يأتي سرطان الثدي في مقدمة الأورام السرطانية التي تعاني منها المرأة المصرية بنسبة تصل إلى ٣٥٪ من إجمالي الإصابات السرطانية للمرأة المصرية.
تستهدف المبادرة الكشف المبكر عن أورام الثدي لنحو ٢٨ مليون سيدة بجميع محافظات الجمهورية بالفحص والكشف الإكلينيكي عن المرض وتوفير العلاج بالمجان. وتشمل المبادرة أيضًا التوعية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة والحياة الصحية والكشف عن الأمراض غير السارية (السكري، ضغط الدم، قياس الوزن والطول وتحديد مؤشر كتلة الجسم، ومستوى الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن)، بالإضافة إلى عوامل الخطورة المسببة للأمراض غير السارية، والتوعية بطريقة الفحص الذاتي للثدي.
- أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي مبادرة "نور حياة" في يناير عام ٢٠١٩ ، وقرر الرئيس تخصيص مبلغ مليار جنيه من صندوق "تحيا مصر" لتنفيذ المبادرة خلال ثلاثة أعوام.
وتهدف المبادرة إلى مكافحة ضعف وفقدان الإبصار من خلال التشخيص والكشف المبكر عن المسببات، ورفع الوعي لدى المواطن للوصول بمصر خالية من الإعاقة البصرية التي يمكن تجنبها. ويتم ذلك بإجراء الكشف الطبي على ٥ ملايين طالب بالمرحلة الابتدائية، بالإضافة إلى مليوني مواطن من الحالات الأولى بالرعاية، وتوفير مليون نظارة طبية، وإجراء ٢٥٠ ألف عملية جراحية في كافة محافظات الجمهورية.
وينفذ صندوق "تحيا مصر" المبادرة بالتعاون مع إدارة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة التي سخَّرت كافة تجهيزات المستشفيات التابعة لها لإجراء العمليات الجراحية فضلا عن توفير الكوادر الطبية المتخصصة
- مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي والكشف عن الأمراض غير السارية
انطلقت مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي في أكتوبر ٢٠١٨ من خلال حملة قومية تستهدف الكشف المبكر عن الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي (سي) والأمراض غير السارية (السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة) لأكثر من ٥٠ مليون مواطن مصري، وتقديم خدمة المتابعة والتقييم والعلاج من خلال مراكز العلاج.
وهدفت المبادرة إلى أن تكون مصر خالية من فيروس سي ٢٠٢٠ ، وخفض الوفيات الناجمة عن الأمراض غير السارية التي تمثل حوالي ٧٠٪ من الوفيات في مصر
- مبادرة للأمراض المزمنة وأصبح هناك حصر للمصابين بمرض الضغط والسكري ويشمل كافة البيانات