الكنيسة تنظم الدورة التدريبية الأولى لفريق التنمية بإيبارشية ببا والفشن
نظمت اللجنة العامة لشركاء
التنمية بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية، التابعة لأسقفية الخدمات، الدورة التدريبية
الأولى لفريق التنمية بإيبارشية ببا والفشن، في مركز مارمرقس بمدينة نصر، كما شهد
توقيع اتفاقية التعاون والشراكة بين اللجنة والإيبارشية، وتهدف المبادرة إلى تنسيق
جهود التنمية في الإيبارشية بما يحقق التكامل بين كل الشركاء.
شارك بالحضور إلى جانب صاحبي النيافة الأنبا إسطفانوس أسقف ببا والفشن، والأنبا يوليوس الأسقف العام لكنائس قطاع مصر القديمة وأسقفية الخدمات، بعض ممثلي الهيئات الشريكة بالمبادرة وهي أسقفية الخدمات العامة والاجتماعية، وسكرتارية الرعاية الاجتماعية في المقر البابوي، والمكتب البابوي للمشروعات، وخدمة الأنبا أبرآم بكنيسة مارمرقس بمصر الجديدة، وخدمة الراعي وأم النور، وخدمة الأنبا أبرآم بكندا، وخدمة الأنبا أبرآم للذين ليس لهم أحد يذكرهم، وهيئة "كوبتيك أورفان"، والمعهد القبطي للتدبير الكنسي والتنمية.
يقود التدريب المعهد القبطي للتدبير الكنسي والتنمية بقيادة الدكتور مجدي لطيف عميد المعهد، لـ٣٠ من الآباء الكهنة والخدام العاملين بمكتب التنمية في ببا والفشن والذي تم تأسيسه لتنسيق جهود التنمية بالإيبارشية.
ألقى نيافة الأنبا يوليوس ممثل لجنة شركاء التنمية، الكلمة الافتتاحية للدورة التدريبية الأولى حيث أوضح أهمية المبادرة ورؤية شركاء التنمية، كما ألقى نيافة الأنبا إسطفانوس كلمة بعنوان "أتيت لتكون لهم حياة ويكون لهم أفضل".
وفي سياق آخر هنأت الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لحصوله على «وسام القائد»، من البرلمان العربي تقديرًا لجهوده المبذولة على جميع الأصعدة لخدمة قضايا الأمة العربية، وكذلك تنمية وطننا مصر والنهوض به.
وأكدت الكنيسة في بيان لها «أنه تقدير مُستَحَق، فهو ثمرة لعمل مخلص دؤوب قام به سيادته طوال السنوات الماضية، قاد خلالها الوطن نحو التنمية الشاملة، وتفعيل منظومة الحقوق والواجبات التي هي أساس تقدم الشعوب، كما مد جسور المحبة والتعاون مع مختلف الدول ولا سيما الأشقاء العرب».
شارك بالحضور إلى جانب صاحبي النيافة الأنبا إسطفانوس أسقف ببا والفشن، والأنبا يوليوس الأسقف العام لكنائس قطاع مصر القديمة وأسقفية الخدمات، بعض ممثلي الهيئات الشريكة بالمبادرة وهي أسقفية الخدمات العامة والاجتماعية، وسكرتارية الرعاية الاجتماعية في المقر البابوي، والمكتب البابوي للمشروعات، وخدمة الأنبا أبرآم بكنيسة مارمرقس بمصر الجديدة، وخدمة الراعي وأم النور، وخدمة الأنبا أبرآم بكندا، وخدمة الأنبا أبرآم للذين ليس لهم أحد يذكرهم، وهيئة "كوبتيك أورفان"، والمعهد القبطي للتدبير الكنسي والتنمية.
يقود التدريب المعهد القبطي للتدبير الكنسي والتنمية بقيادة الدكتور مجدي لطيف عميد المعهد، لـ٣٠ من الآباء الكهنة والخدام العاملين بمكتب التنمية في ببا والفشن والذي تم تأسيسه لتنسيق جهود التنمية بالإيبارشية.
ألقى نيافة الأنبا يوليوس ممثل لجنة شركاء التنمية، الكلمة الافتتاحية للدورة التدريبية الأولى حيث أوضح أهمية المبادرة ورؤية شركاء التنمية، كما ألقى نيافة الأنبا إسطفانوس كلمة بعنوان "أتيت لتكون لهم حياة ويكون لهم أفضل".
وفي سياق آخر هنأت الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لحصوله على «وسام القائد»، من البرلمان العربي تقديرًا لجهوده المبذولة على جميع الأصعدة لخدمة قضايا الأمة العربية، وكذلك تنمية وطننا مصر والنهوض به.
وأكدت الكنيسة في بيان لها «أنه تقدير مُستَحَق، فهو ثمرة لعمل مخلص دؤوب قام به سيادته طوال السنوات الماضية، قاد خلالها الوطن نحو التنمية الشاملة، وتفعيل منظومة الحقوق والواجبات التي هي أساس تقدم الشعوب، كما مد جسور المحبة والتعاون مع مختلف الدول ولا سيما الأشقاء العرب».