ترامب: حظري على فيسبوك عامين "إهانة للناخبين"
اعتبر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اليوم الجمعة، حظره لمدة عامين على موقع فيسبوك "إهانة" للناخبين، مجددا مزاعمه - غير المدعمة بالأدلة - بتزوير الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وقال ترامب في بيان له: "حكم فيسبوك إهانة لـ75 مليون شخص سجلوا الأرقام القياسية، بالإضافة إلى كثيرين آخرين، صوتوا لنا في الانتخابات الرئاسية المزورة لعام 2020".
وأضاف: "لا ينبغي السماح لهم بالإفلات من هذه الرقابة والإسكات، وفي النهاية، سنفوز. بلدنا لا يمكنه تحمل هذه الإساءات بعد الآن"، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس" عنها.
موعد إعادته
وكانت شركة "فيسبوك"، قالت اليوم، إنها قد تسمح بإعادة حسابات الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، على منصتها الرئيسية بالإضافة إلى "إنستجرام" في يناير2023.
ويمنع هذا التعليق ترامب من استخدام "فيسبوك" أو "إنستجرام" لمدة عامين، حتى بعد انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة لعام 2022.
السلامة العامة
وتابعت "فيسبوك" أنه في خلال تلك الفترة، ستعيد تقييم ما إذا كان الخطر على السلامة العامة من السماح لترامب بالعودة إلى خدماتها قد انحسر.
علقت "فيسبوك" حسابات ترامب بعد تمرد 6 يناير الماضي، الذي شهد اقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي من قبل أنصاره، أثناء عقده اجتماعات لإقرار نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الديمقراطي، جو بايدن، بالرئاسة.
وقال ترامب في بيان له: "حكم فيسبوك إهانة لـ75 مليون شخص سجلوا الأرقام القياسية، بالإضافة إلى كثيرين آخرين، صوتوا لنا في الانتخابات الرئاسية المزورة لعام 2020".
وأضاف: "لا ينبغي السماح لهم بالإفلات من هذه الرقابة والإسكات، وفي النهاية، سنفوز. بلدنا لا يمكنه تحمل هذه الإساءات بعد الآن"، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس" عنها.
موعد إعادته
وكانت شركة "فيسبوك"، قالت اليوم، إنها قد تسمح بإعادة حسابات الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، على منصتها الرئيسية بالإضافة إلى "إنستجرام" في يناير2023.
ويمنع هذا التعليق ترامب من استخدام "فيسبوك" أو "إنستجرام" لمدة عامين، حتى بعد انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة لعام 2022.
السلامة العامة
وتابعت "فيسبوك" أنه في خلال تلك الفترة، ستعيد تقييم ما إذا كان الخطر على السلامة العامة من السماح لترامب بالعودة إلى خدماتها قد انحسر.
علقت "فيسبوك" حسابات ترامب بعد تمرد 6 يناير الماضي، الذي شهد اقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي من قبل أنصاره، أثناء عقده اجتماعات لإقرار نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الديمقراطي، جو بايدن، بالرئاسة.