بايع داعش ورسائل النت كشفته.. أول صور للشاب الأمريكي الذي خطط لعمليات إرهابية في مصر
كشف موقع "Stars and Stripes" الأمريكي، تفاصيل جديدة عن الشاب الأمريكي الذي بايع داعش، وكان يعتزم السفر إلى مصر لتنفيذ عمليات إرهابية فى سيناء.
الفكر الداعشي
ويحاكم القضاء في مدينة سياتل بالولايات المتحدة الشاب الإرهابي، بعد أن اعتقلته السلطات الأمنية الجمعة الماضي، الشاب المتشرب بفكر داعش، قبل أن يتمكن من ركوب طائرة متجهة إلى القاهرة.
وكاد الشاب الأمريكي يتمكن من مغادرة الولايات المتحدة بعد أن أصبح كل شيء جاهزا للالتحاق بداعش، حيث حصل على جواز سفر، وتلقى جرعة من لقاح COVID-19 تحسباً لرحلته إلى مصر.
لوازم السفر إلى مصر
واشترى لوازم السفر بما في ذلك ملابس مموهة، واستخدم بطاقة ائتمان صديق له لشراء تذكرة طائرة بقيمة 980 دولارًا من سياتل إلى القاهرة، عبر أمستردام وباريس.
لكن وصوله المتوقع يوم الجمعة إلى القاهرة، لم يتم، واعتقل حوالي الساعة 1 بعد الظهر بالتوقيت المحلي، بعد أن قدم بطاقة صعوده إلى الطائرة عند البوابة وحاول الالتحاق بالركاب على متن الطائرة.
العقوبة المنتظرة
ومثُل الشاب هانتر وليامز (20 عاما) أمام محكمة جزائية بسياتل الثلاثاء الماضي، ووجهت إليه تهم تقديم الدعم المادي، لمنظمة إرهابية، وما يزال رهن الاعتقال في مركز الاحتجاز الفيدرالي في العاصمة واشنطن.
ويتوقع أن يمثل وليامز مرة أخرى أمام قاضية في نفس المحكمة منتصف الشهر الجاري، فيما ينتظر عقوبة قصوى تصل إلى السجن 20 عامًا، وغرامة قدرها 250 ألف دولار.
ميول مبكرة للتشدد
وتشير تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى أن وليامز عندما كان طالبا في الثانوية، وعمره حينها 17 عاما، وبينما كانت عائلته تقيم في كاليفورنيا، نبه أحد مدراء مدرسته على حديث له مع زملائه بنيته الانضمام إلى تنظيم "داعش".
وبحسب عريضة الادعاء التي قدمت للمحكمة الجزائية فإن الشاب الأمريكي أدى قسم البيعة والولاء لزعيم داعش الحالي في نوفمبر الماضي، وأخبر عائلته وأصدقاءه وآخرين بخططه "للسفر إلى الخارج والانضمام إلى داعش".
مخطط إرهابي
وأطاح عملاء لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بويليامز عبر تبادل رسائل معه عبر الإنترنت، وساعد ذلك في إحباط هجومين إرهابيين خُطط لهما في الولايات المتحدة.
والدة الإرهابي تتحدث
وتعود بدايات ميول وليامز إلى الفكر المتشدد إلى سنوات، حيث ذكرت والدة الشاب الأمريكي أن ابنها أراد الانتقال إلى سوريا أو العراق عام 2017 للقتال من أجل داعش، وأنها قطعت عنه خدمة الإنترنت، التي كان يستخدمها للوصول إلى المواقع الإلكترونية ذات الصلة بالتنظيمات المتشددة.
وقالت والدة ويليامز لعملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي إن أعضاء المسجد اتصلوا بها لأنهم كانوا قلقين من أن يصبح ابنها إرهابيا، ويقوم بهجوم في يوم من الأيام.
الفكر الداعشي
ويحاكم القضاء في مدينة سياتل بالولايات المتحدة الشاب الإرهابي، بعد أن اعتقلته السلطات الأمنية الجمعة الماضي، الشاب المتشرب بفكر داعش، قبل أن يتمكن من ركوب طائرة متجهة إلى القاهرة.
وكاد الشاب الأمريكي يتمكن من مغادرة الولايات المتحدة بعد أن أصبح كل شيء جاهزا للالتحاق بداعش، حيث حصل على جواز سفر، وتلقى جرعة من لقاح COVID-19 تحسباً لرحلته إلى مصر.
لوازم السفر إلى مصر
واشترى لوازم السفر بما في ذلك ملابس مموهة، واستخدم بطاقة ائتمان صديق له لشراء تذكرة طائرة بقيمة 980 دولارًا من سياتل إلى القاهرة، عبر أمستردام وباريس.
لكن وصوله المتوقع يوم الجمعة إلى القاهرة، لم يتم، واعتقل حوالي الساعة 1 بعد الظهر بالتوقيت المحلي، بعد أن قدم بطاقة صعوده إلى الطائرة عند البوابة وحاول الالتحاق بالركاب على متن الطائرة.
العقوبة المنتظرة
ومثُل الشاب هانتر وليامز (20 عاما) أمام محكمة جزائية بسياتل الثلاثاء الماضي، ووجهت إليه تهم تقديم الدعم المادي، لمنظمة إرهابية، وما يزال رهن الاعتقال في مركز الاحتجاز الفيدرالي في العاصمة واشنطن.
ويتوقع أن يمثل وليامز مرة أخرى أمام قاضية في نفس المحكمة منتصف الشهر الجاري، فيما ينتظر عقوبة قصوى تصل إلى السجن 20 عامًا، وغرامة قدرها 250 ألف دولار.
ميول مبكرة للتشدد
وتشير تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى أن وليامز عندما كان طالبا في الثانوية، وعمره حينها 17 عاما، وبينما كانت عائلته تقيم في كاليفورنيا، نبه أحد مدراء مدرسته على حديث له مع زملائه بنيته الانضمام إلى تنظيم "داعش".
وبحسب عريضة الادعاء التي قدمت للمحكمة الجزائية فإن الشاب الأمريكي أدى قسم البيعة والولاء لزعيم داعش الحالي في نوفمبر الماضي، وأخبر عائلته وأصدقاءه وآخرين بخططه "للسفر إلى الخارج والانضمام إلى داعش".
مخطط إرهابي
وأطاح عملاء لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بويليامز عبر تبادل رسائل معه عبر الإنترنت، وساعد ذلك في إحباط هجومين إرهابيين خُطط لهما في الولايات المتحدة.
والدة الإرهابي تتحدث
وتعود بدايات ميول وليامز إلى الفكر المتشدد إلى سنوات، حيث ذكرت والدة الشاب الأمريكي أن ابنها أراد الانتقال إلى سوريا أو العراق عام 2017 للقتال من أجل داعش، وأنها قطعت عنه خدمة الإنترنت، التي كان يستخدمها للوصول إلى المواقع الإلكترونية ذات الصلة بالتنظيمات المتشددة.
وقالت والدة ويليامز لعملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي إن أعضاء المسجد اتصلوا بها لأنهم كانوا قلقين من أن يصبح ابنها إرهابيا، ويقوم بهجوم في يوم من الأيام.