ارتفاع شعبية تحدي راكبي الدراجات الهوائية خلال فيروس كورونا
يعد مفهوم المنحدرات القاسية تحديا بسيطا وقاسيا في الوقت نفسه، فهو قائم على قطع عددٍ من الرحلات على المنحدر لحين تحقيق صعودٍ لارتفاع 8,848 مترًا، ما يساوي ارتفاع جبل إيفرست.
وزادت شعبية هذا التحدّي بشكل كبير بين راكبي الدراجات الهوائية خلال جائحة كورونا.
اجتازت سيارة جاجوار I-PACE المنحدرات القاسية والأسفلت المتعرّج، في درجات حرارة أقرب للتجمد، على أعلى الطرقات المعبدة في المملكة المتحدة، لتقطع بنجاح مسافة مساوية لصعود جبل إيفرست على جبل جريت دان فيل في كومبريا، وذلك باستخدام شحنة واحدة لبطاريتها بسعة 90 كيلو واط ساعي.
وبعد أن غطت مسافة 199.6 كم (124 ميل) بالمجمل، بما فيها القيادة لمسافة 12.8 كم (8 أميال) للوصول إلى نقطة البداية، أتمّت سيارة I-PACE التحدّي شديد الاستهلاك للطاقة وفي بطاريتها شحن قدره 31% يكفي لقطع مسافة إضافية تصل حتى 128.7 كم (80 ميل).
التكييف الذكي SMART CLIMATE
وقالت إيلينور باركر: "كنت منبهرة خلال الإقفال بالدرّاجين الذي خاضوا ‘تحدي إيفرست‘ وما يتطلبه هذا التحدّي من قدرة على التحمل رغم أنني لاعبة محترفة، وكنتُ سعيدة بأن أخوض هذا التحدي في سيارة جاكوار I-PACE، وحين عرفت أن سائقي فريق ‘جاكوار للسباقات‘ يحتاجون عادة لإعادة توليد 30 بالمئة من الطاقة في سيارة I-TYPE في سباقات ‘فورمولا إي‘، شعرت بما لدي من حس المنافسة بحاجة إلى التفوق على هذا الرقم! أنا مسرورة بتجاوز هذا الهدف، وذلك خلال استمتاعي بالراحة وتوليد الطاقة الصامت والقيادة بدوّاسة واحدة في سيارة I-PACE”.
وقال جاك لامبرت، المهندس في فريق "جاكوار للسباقات": "نظام إعادة توليد الطاقة من الفرامل من أهم عناصر تجربة قيادة سيارة I-PACE، والدروس المستقاة من خلال برنامج ‘فورمولا إي‘ على حلبات السباقات تضمن استمتاع مالكي سيارة I-PACE بفوائد هذا البرنامج على الطرقات، فيما يتعلق بتحقيق مدى قيادة أفضل.
كما يوفّر نظام توليد الطاقة من الفرامل قوّة تباطؤ بقدر 0.4 ج، ما جعل إيلينور تضطر لاستخدام فرامل الاحتكاك التقليدية عند نقطتين أو ثلاث نقاط فقط في كل دورة”.
ومن الميزات الأخرى التي تزيد من كفاءة سيارة I-PACE "التكييف الذكي" (Smart Climate)، والذي يستخدم حساساتٍ في أحزمة الأمان ليحدد عدد الركاب في السيارة، ويشغل التدفئة والتبريد في المناطق الضرورية من المقصورة فقط، ليحافظ على راحة الركاب ويخفف من استهلاك الطاقة.
وزادت شعبية هذا التحدّي بشكل كبير بين راكبي الدراجات الهوائية خلال جائحة كورونا.
اجتازت سيارة جاجوار I-PACE المنحدرات القاسية والأسفلت المتعرّج، في درجات حرارة أقرب للتجمد، على أعلى الطرقات المعبدة في المملكة المتحدة، لتقطع بنجاح مسافة مساوية لصعود جبل إيفرست على جبل جريت دان فيل في كومبريا، وذلك باستخدام شحنة واحدة لبطاريتها بسعة 90 كيلو واط ساعي.
وبعد أن غطت مسافة 199.6 كم (124 ميل) بالمجمل، بما فيها القيادة لمسافة 12.8 كم (8 أميال) للوصول إلى نقطة البداية، أتمّت سيارة I-PACE التحدّي شديد الاستهلاك للطاقة وفي بطاريتها شحن قدره 31% يكفي لقطع مسافة إضافية تصل حتى 128.7 كم (80 ميل).
التكييف الذكي SMART CLIMATE
وقالت إيلينور باركر: "كنت منبهرة خلال الإقفال بالدرّاجين الذي خاضوا ‘تحدي إيفرست‘ وما يتطلبه هذا التحدّي من قدرة على التحمل رغم أنني لاعبة محترفة، وكنتُ سعيدة بأن أخوض هذا التحدي في سيارة جاكوار I-PACE، وحين عرفت أن سائقي فريق ‘جاكوار للسباقات‘ يحتاجون عادة لإعادة توليد 30 بالمئة من الطاقة في سيارة I-TYPE في سباقات ‘فورمولا إي‘، شعرت بما لدي من حس المنافسة بحاجة إلى التفوق على هذا الرقم! أنا مسرورة بتجاوز هذا الهدف، وذلك خلال استمتاعي بالراحة وتوليد الطاقة الصامت والقيادة بدوّاسة واحدة في سيارة I-PACE”.
وقال جاك لامبرت، المهندس في فريق "جاكوار للسباقات": "نظام إعادة توليد الطاقة من الفرامل من أهم عناصر تجربة قيادة سيارة I-PACE، والدروس المستقاة من خلال برنامج ‘فورمولا إي‘ على حلبات السباقات تضمن استمتاع مالكي سيارة I-PACE بفوائد هذا البرنامج على الطرقات، فيما يتعلق بتحقيق مدى قيادة أفضل.
كما يوفّر نظام توليد الطاقة من الفرامل قوّة تباطؤ بقدر 0.4 ج، ما جعل إيلينور تضطر لاستخدام فرامل الاحتكاك التقليدية عند نقطتين أو ثلاث نقاط فقط في كل دورة”.
ومن الميزات الأخرى التي تزيد من كفاءة سيارة I-PACE "التكييف الذكي" (Smart Climate)، والذي يستخدم حساساتٍ في أحزمة الأمان ليحدد عدد الركاب في السيارة، ويشغل التدفئة والتبريد في المناطق الضرورية من المقصورة فقط، ليحافظ على راحة الركاب ويخفف من استهلاك الطاقة.