لمعالجة آثار الأفلام المسيئة.. وزيرة الثقافة تبحث خطة دعم الأفلام السينمائية
ناقشت وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم مع السيناريست محمد الباسوسي رئيس المركز القومي للسينما سُبل كيفية إعادة الدعم مرة أخرى للأفلام السينمائية.
جاء ذلك خلال اجتماع الدكتورة إيناس عبد الدايم برؤوساء قطاعات الوزارة المختلفة لمناقشة خطة عمل الوزارة في المرحلة المقبلة.
ومن جانبه تقدم "الباسوسي" بمقترح للوزيرة لإعادة دعم المركز القومي للسينما للأفلام السينمائية مرة أخرى لكن بمنظور جديد يتماشى مع الأهداف الاقتصادية للدولة من خلال مفاهيم وزارة الثقافة لزيادة المشاركة الشبابية في صناعة أفلام هادفة تضيف للتراث السينمائي المصري.
وقال "الباسوسي": إنه تم عرض الأمر بالفعل على مسئولي ملف الدعم بوزارة المالية للتنسيق للبدء في الخطوات الأولية لتنفيذ المشروع بالسنة المالية الجديدة.
ومن جانبها أكدت الوزيرة على أهمية دور المركز القومى للسينما في إعادة تقديم الدعم مرة أخرى للأفلام السينمائية وذلك من أجل تقديم محتوي هادف ذي قيمة يتوافق مع معايير المجتمع، ولمعالجة الآثار السلبية التي سببتها بعض الأفلام التي أساءت للسينما المصرية.
وأشارت إلى ضرورة دعم شباب السينمائيين لصناعة أفلام قادرة على المنافسة وتزيد من الوعي الإيجابي للمجتمع.
جاء ذلك المقترح ضمن خطة عمل المركز القومي للسينما التي تقدم بها السيناريست محمد الباسوسي والمقرر العمل بها الفترة القادمة.
جدير بالذكر أن المركز القومى للسينما قام بتقديم دعم لعدد من الأفلام التي حصلت على جوائز دولية، مثل «فتاة المصنع» و«هرج ومرج» و«فيلا 69».
جاء ذلك خلال اجتماع الدكتورة إيناس عبد الدايم برؤوساء قطاعات الوزارة المختلفة لمناقشة خطة عمل الوزارة في المرحلة المقبلة.
ومن جانبه تقدم "الباسوسي" بمقترح للوزيرة لإعادة دعم المركز القومي للسينما للأفلام السينمائية مرة أخرى لكن بمنظور جديد يتماشى مع الأهداف الاقتصادية للدولة من خلال مفاهيم وزارة الثقافة لزيادة المشاركة الشبابية في صناعة أفلام هادفة تضيف للتراث السينمائي المصري.
وقال "الباسوسي": إنه تم عرض الأمر بالفعل على مسئولي ملف الدعم بوزارة المالية للتنسيق للبدء في الخطوات الأولية لتنفيذ المشروع بالسنة المالية الجديدة.
ومن جانبها أكدت الوزيرة على أهمية دور المركز القومى للسينما في إعادة تقديم الدعم مرة أخرى للأفلام السينمائية وذلك من أجل تقديم محتوي هادف ذي قيمة يتوافق مع معايير المجتمع، ولمعالجة الآثار السلبية التي سببتها بعض الأفلام التي أساءت للسينما المصرية.
وأشارت إلى ضرورة دعم شباب السينمائيين لصناعة أفلام قادرة على المنافسة وتزيد من الوعي الإيجابي للمجتمع.
جاء ذلك المقترح ضمن خطة عمل المركز القومي للسينما التي تقدم بها السيناريست محمد الباسوسي والمقرر العمل بها الفترة القادمة.
جدير بالذكر أن المركز القومى للسينما قام بتقديم دعم لعدد من الأفلام التي حصلت على جوائز دولية، مثل «فتاة المصنع» و«هرج ومرج» و«فيلا 69».