عاملني كطفل.. رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي يستقيل بسبب حسن مصطفى
تقدم رامون جاليجو رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة اليد، باستقالته من منصبه بسبب تدخلات الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي في عمله.
رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة اليد يستقيل بسبب حسن مصطفى
وأرسل رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي خطابا رسميا لحسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي، ومدير عام الاتحاد وأعضاء المكتب التنفيذي بتاريخ 25 مايو، يتضمن استقالته ردا على البريد الإلكتروني الذي تلقاه في 14 مايو من أمل خليفة ، المديرة العامة للاتحاد الدولي، لإبلاغه بقرار رئيس الاتحاد الدولي باستثنائه من قائمة المرشحين لأولمبياد طوكيو 2021.
وأكد جاليجو في خطابه أن دوره كرئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي مع رئيس لجنة المسابقات الدنماركي بير بيرتليسن، يتمثل في تحضير الحكام المرشحين لأولمبياد طوكيو والعمل التحضيري مع مراقبي الصين المرشحين للأولمبياد، بجانب ضابطي الوقت المعينين.
واتهم رئيس لجنة الحكام، الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لليد، باستبعاده بسبب رفضه ترشيح حكام من نفس مناطق الفرق في البطولات الدولية، وأنه تدخل لتعيين حكام مباراة مصر والسويد في بطولة العالم الأخيرة للرجال التي استضافتها مصر، بتعيين حكام من النرويج.
وانتقد جاليجو حسن مصطفى بسبب رغبته في فرض معايير على الصين في أولمبياد طوكيو لترشيح حكام من مناطق مختلفة عن الفرق التي تلعب، وهو اتهام للحكام بعدم الحياد مؤكدا أن الاتحاد الدولي يمتلك مجموعة مميزة من الحكام، مؤكدا أن اختيار الحكام يجب أن يكون بأفضليتهم وليس بالمنطقة التابعين لها.
وشن جاليجو هجوما عنيفا على حسن مصطفى، قائلا: "أعتقد أنك عاملتني كطفل، أنت لم تحترم تاريخي الذي يمتد غلى 40 سنة في الاتحاد الدولي لليد في مناصب مختلفة ، تتعلق دائمًا بأمور التحكيم أولاً، كحكم نخبة ولاحقًا في مناصب أخرى.
وأضاف قائلا: "لست مضطرًا لأن أندم على أي شيء ، فأنا إنسان يمكن أن أرتكب الأخطاء، لكنني كنت دائمًا صادقًا في عملي، كان يجب أن تفكر في الروح والقيم الأولمبية.
ووجه جاليجو رسالة إلى حسن مصطفى قائلا: "يجب أن تحترم وجهات نظر الآخرين، دون احترام الآخرين لا يمكننا أن ننجح كمنظمة رياضية دولية".
وأعلن رئيس لجنة الحكام استقالته من منصبه كرئيس لجنة الحكام، مؤكدا أن تلك الاستقالة تشمل وقف أي عمل مرتبط بأكثر من 25 مشروعًا يشارك به حاليًا، قائلا: "حان الوقت للبقاء في المنزل والعودة للحياة الطبيعية، بعيدًا عن كرة اليد وأرد الجميل لعائلتي، على الوقت الذي أخذته منهم لأكثر من 40 عامًا"، موجها الشكر للحكام وجميع لاعبي كرة اليد في جميع أنحاء العالم الذين تعاونوا معه، مؤكدا أن كرة اليد ستستمر بغض النظر عمن يتواجد في المناصب الهامة.
وتتضمن المشاريع التي كان شارك بها رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي، كلا من (معرف كرة اليد في طوكيو، إعداد حكام الأولمبياد، ندوة الاتحاد الدولي الثانية لأفضل المدربين والحكام، مشروع USA-IHFK ، مشروع CHN-IHF، رئيس مجموعة القواعد الجديدة، كتاب القواعد الجديدة، دورات GRTP في جميع القارات، بطولات القارات، التعاون بين الاتحاد الدولي وجميع الاتحادات القارية حول مواضيع التحكيم، مجلة World Handball Magazine Tech، 6 سنوات من العمل في مسائل التنظيم الأولمبي، مركز التعليم بالاتحاد الدولي، أكاديمية الاتحاد الدولي الافتراضية، لقاءات مع حول الأجهزة المستخدمة في المسابقات، لقاءات مع شركة مولتن لاختيار الكرات، مشروع الموجهين الحكام، أداء التحكم والتحليل بمتوسط 500 مباراة يتم تحليلها في السنة، والتدريب الدائم للحكام، لقاءات مع كبار المدربين في العالم حول التعديلات في كتب القواعد الجديدة، لقاءات مع مدربي اللياقة البدنية وأخصائي العلاج الطبيعي، المعسكرات التدريبية للحكام الشباب الموهوبين.
رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة اليد يستقيل بسبب حسن مصطفى
وأرسل رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي خطابا رسميا لحسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي، ومدير عام الاتحاد وأعضاء المكتب التنفيذي بتاريخ 25 مايو، يتضمن استقالته ردا على البريد الإلكتروني الذي تلقاه في 14 مايو من أمل خليفة ، المديرة العامة للاتحاد الدولي، لإبلاغه بقرار رئيس الاتحاد الدولي باستثنائه من قائمة المرشحين لأولمبياد طوكيو 2021.
وأكد جاليجو في خطابه أن دوره كرئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي مع رئيس لجنة المسابقات الدنماركي بير بيرتليسن، يتمثل في تحضير الحكام المرشحين لأولمبياد طوكيو والعمل التحضيري مع مراقبي الصين المرشحين للأولمبياد، بجانب ضابطي الوقت المعينين.
واتهم رئيس لجنة الحكام، الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لليد، باستبعاده بسبب رفضه ترشيح حكام من نفس مناطق الفرق في البطولات الدولية، وأنه تدخل لتعيين حكام مباراة مصر والسويد في بطولة العالم الأخيرة للرجال التي استضافتها مصر، بتعيين حكام من النرويج.
وانتقد جاليجو حسن مصطفى بسبب رغبته في فرض معايير على الصين في أولمبياد طوكيو لترشيح حكام من مناطق مختلفة عن الفرق التي تلعب، وهو اتهام للحكام بعدم الحياد مؤكدا أن الاتحاد الدولي يمتلك مجموعة مميزة من الحكام، مؤكدا أن اختيار الحكام يجب أن يكون بأفضليتهم وليس بالمنطقة التابعين لها.
وشن جاليجو هجوما عنيفا على حسن مصطفى، قائلا: "أعتقد أنك عاملتني كطفل، أنت لم تحترم تاريخي الذي يمتد غلى 40 سنة في الاتحاد الدولي لليد في مناصب مختلفة ، تتعلق دائمًا بأمور التحكيم أولاً، كحكم نخبة ولاحقًا في مناصب أخرى.
وأضاف قائلا: "لست مضطرًا لأن أندم على أي شيء ، فأنا إنسان يمكن أن أرتكب الأخطاء، لكنني كنت دائمًا صادقًا في عملي، كان يجب أن تفكر في الروح والقيم الأولمبية.
ووجه جاليجو رسالة إلى حسن مصطفى قائلا: "يجب أن تحترم وجهات نظر الآخرين، دون احترام الآخرين لا يمكننا أن ننجح كمنظمة رياضية دولية".
وأعلن رئيس لجنة الحكام استقالته من منصبه كرئيس لجنة الحكام، مؤكدا أن تلك الاستقالة تشمل وقف أي عمل مرتبط بأكثر من 25 مشروعًا يشارك به حاليًا، قائلا: "حان الوقت للبقاء في المنزل والعودة للحياة الطبيعية، بعيدًا عن كرة اليد وأرد الجميل لعائلتي، على الوقت الذي أخذته منهم لأكثر من 40 عامًا"، موجها الشكر للحكام وجميع لاعبي كرة اليد في جميع أنحاء العالم الذين تعاونوا معه، مؤكدا أن كرة اليد ستستمر بغض النظر عمن يتواجد في المناصب الهامة.
وتتضمن المشاريع التي كان شارك بها رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي، كلا من (معرف كرة اليد في طوكيو، إعداد حكام الأولمبياد، ندوة الاتحاد الدولي الثانية لأفضل المدربين والحكام، مشروع USA-IHFK ، مشروع CHN-IHF، رئيس مجموعة القواعد الجديدة، كتاب القواعد الجديدة، دورات GRTP في جميع القارات، بطولات القارات، التعاون بين الاتحاد الدولي وجميع الاتحادات القارية حول مواضيع التحكيم، مجلة World Handball Magazine Tech، 6 سنوات من العمل في مسائل التنظيم الأولمبي، مركز التعليم بالاتحاد الدولي، أكاديمية الاتحاد الدولي الافتراضية، لقاءات مع حول الأجهزة المستخدمة في المسابقات، لقاءات مع شركة مولتن لاختيار الكرات، مشروع الموجهين الحكام، أداء التحكم والتحليل بمتوسط 500 مباراة يتم تحليلها في السنة، والتدريب الدائم للحكام، لقاءات مع كبار المدربين في العالم حول التعديلات في كتب القواعد الجديدة، لقاءات مع مدربي اللياقة البدنية وأخصائي العلاج الطبيعي، المعسكرات التدريبية للحكام الشباب الموهوبين.