مقتل جندي أرميني في اشتباك مسلح مع أذربيجان
قتل جندي أرميني في اشتباك مسلح مع أذربيجان على الحدود، حسبما أعلنت وزارة الدفاع الأرمينية، اليوم الثلاثاء.
طلقات تحذيرية
وكانت وزارة الدفاع الأرمينية أعلنت الخميس الماضي إطلاقها طلقات تحذيرية على الحدود مع أذربيجان بسبب مزاعم عن توغل الأخيرة في أراضي أرمينيا.
واتهمت أرمينيا أذربيجان بإرسال قوات عبر الحدود مطلع الشهر الجاري، ما يسلط الضوء على هشاشة وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه روسيا وأوقف قتالا استمر 6 أسابيع بين قوات أرمينيا وأذربيجان العام الماضي.
قره باج
وخاضت أذربيجان وأرمينيا حربا في خريف عام 2020 للسيطرة على منطقة ناورني قره باج الانفصالية، وانتهى النزاع بمقتل أكثر من 6 آلاف شخص وهزيمة يريفان.
وأكدت السفارة الإيرانية لدى أرمينيا في وقت سابق إنه لا صحة لما تردد بشأن اعتقال 160 عسكريًا أرمينيًا في إيران، خلال حرب كاراباخ الأخيرة، التي جرت بين أرمينيا وأذربيجان.
إيران
وجاء نفي إيران، بعدما نشرت بعض وسائل الإعلام الأرمينية تقريرًا ذكرت فيه أن 160 عسكريًا أرمينيًا دخلوا الحدود الإيرانية خلال حرب الـ44 يومًا مع أذربيجان، وأن إيران قامت باعتقالهم.
وكانت قد اندلعت اشتباكات بين أذربيجان وأرمينيا في 27 سبتمبر الماضي، وتوقفت في 10 نوفمبر بعد تدخل روسيا، التى نشرت 1960 عسكريًا من قوات حفظ السلام.
ومن جهة أخرى نفت وزارة الدفاع الأرمنية، صحة تقارير إعلامية تحدثت عن وجود أكثر من 1000 جندي أذربيجاني في مقاطعة سيونيك.
وأضافت الوزارة، في بيانها: "بعد استفزاز القوات المسلحة الأذربيجانية على الحدود الأرمنية-الأذربيجانية، كان الوضع حتى ظهر يوم 23 مايو الماضي هادئا نسبيا، ولم تسجل أي حوادث".
وشددت الوزارة، على أن جزءا من العسكريين الأذربيجانيين الذين دخلوا أراضي أرمينيا مساء 22 مايو الماضي، عاد إلى مواقعه الأصلية.
وقالت: "المزاعم التي يتم تداولها في الصحف بتمركز أكثر من 1000 جندي أذربيجاني في منطقة سيونيك بالقرب من البحيرة السوداء، لا تتوافق مع الواقع".
طلقات تحذيرية
وكانت وزارة الدفاع الأرمينية أعلنت الخميس الماضي إطلاقها طلقات تحذيرية على الحدود مع أذربيجان بسبب مزاعم عن توغل الأخيرة في أراضي أرمينيا.
واتهمت أرمينيا أذربيجان بإرسال قوات عبر الحدود مطلع الشهر الجاري، ما يسلط الضوء على هشاشة وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه روسيا وأوقف قتالا استمر 6 أسابيع بين قوات أرمينيا وأذربيجان العام الماضي.
قره باج
وخاضت أذربيجان وأرمينيا حربا في خريف عام 2020 للسيطرة على منطقة ناورني قره باج الانفصالية، وانتهى النزاع بمقتل أكثر من 6 آلاف شخص وهزيمة يريفان.
وأكدت السفارة الإيرانية لدى أرمينيا في وقت سابق إنه لا صحة لما تردد بشأن اعتقال 160 عسكريًا أرمينيًا في إيران، خلال حرب كاراباخ الأخيرة، التي جرت بين أرمينيا وأذربيجان.
إيران
وجاء نفي إيران، بعدما نشرت بعض وسائل الإعلام الأرمينية تقريرًا ذكرت فيه أن 160 عسكريًا أرمينيًا دخلوا الحدود الإيرانية خلال حرب الـ44 يومًا مع أذربيجان، وأن إيران قامت باعتقالهم.
وكانت قد اندلعت اشتباكات بين أذربيجان وأرمينيا في 27 سبتمبر الماضي، وتوقفت في 10 نوفمبر بعد تدخل روسيا، التى نشرت 1960 عسكريًا من قوات حفظ السلام.
ومن جهة أخرى نفت وزارة الدفاع الأرمنية، صحة تقارير إعلامية تحدثت عن وجود أكثر من 1000 جندي أذربيجاني في مقاطعة سيونيك.
وأضافت الوزارة، في بيانها: "بعد استفزاز القوات المسلحة الأذربيجانية على الحدود الأرمنية-الأذربيجانية، كان الوضع حتى ظهر يوم 23 مايو الماضي هادئا نسبيا، ولم تسجل أي حوادث".
وشددت الوزارة، على أن جزءا من العسكريين الأذربيجانيين الذين دخلوا أراضي أرمينيا مساء 22 مايو الماضي، عاد إلى مواقعه الأصلية.
وقالت: "المزاعم التي يتم تداولها في الصحف بتمركز أكثر من 1000 جندي أذربيجاني في منطقة سيونيك بالقرب من البحيرة السوداء، لا تتوافق مع الواقع".