الأوقاف تكشف حقيقة وضع حد أدنى لأجور خطباء المكافأة
كشفت مصادر مطلعة في وزارة الأوقاف حقيقة ما تردد مؤخراً بشأن وضع حد أدنى للأجور لخطباء المكافأة.
وقالت المصادر لـ"فيتو": «هذا الكلام لا يوجد له أي أساس من الصحة، ولم يصدر عن الوزارة أي تعليمات بشأن ذلك الأمر».
وأشار إلى أن الأوقاف مستمرة في رفع التحسين الخاص بخطباء المكافأة على حسب الفئة سواء كان الخطيب خريج معهد إعداد الدعاة أو حاصل على ماجستير أو دكتوراه.
تحسين الأجور
وأكدت المصادر أن الوزارة لا تغفل عن تحسين الأحوال المالية لخطباء المكافأة على بند التحسين والتي جاءت على النحو التالي: درجة أستاذ جامعي يرفع بدل الخطبة إلى 250 بدلا من 200 عن الخطبة، ودرجة أستاذ مساعد يرفع بدل الخطبة إلى 200 بدلا من 150 عن الخطبة الواحدة، درجة مدرس جامعي يرفع بدل الخطبة إلى 150 بدلا من 135 عن الخطبة الواحدة، والمؤهل عالي أزهري يرفع بدل الخطبة إلى 120 بدلا من 100 عن الخطبة الواحدة.
هاشتاج جديد
وفي وقت سابق، دشن خطباء المكافأة هاشتاج جديدا على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بعنوان "لا للتحسين نعم للتثبيت"، وذلك للمطالبة بتقنين أوضاعهم وتعيينهم على درجات مالية في وزارة الأوقاف.
دراسة مالية
وجاء ذلك على خلفية قرار وزارة الأوقاف الأخير بتكليف المهندس سمير الشال القائم بأعمال الوكيل الدائم بالوزارة بإجراء دراسة مالية لتحسين الأحوال المالية لخطباء المكافأة، وبخاصة غير العاملين منهم بالحكومة أو القطاع العام من حملة المؤهلات الجامعية الأزهرية ممن هم على بند التحسين.
وقالت وزارة الأوقاف إنه سيتم فتح باب الاختبار عاجلا أمام الراغبين في تحسين أحوالهم المالية ممن ليسوا على بند التحسين، لنقل من يجتاز الاختبار منهم على بند التحسين لتشملهم الدراسة القائمة، وعلى أن يتم تدبير المبالغ المالية اللازمة لذلك من الموارد الذاتية للوزارة.
وكتب الشيخ "أ .خ" خطيب مكافأة بوزارة الأوقاف: خطوة اليوم الدخول على صفحة الرقابة والمتابعة والجهاز المركزى للمحاسبات وعمل شكوى ضد وزارة الأوقاف عن امتحان التحسين والذى لم تظهر نتائجه وكان الامتحان فى المديريات والإدارات شفوى وتحريرى.
وقال الشيخ "أ.س" خطيب مكافأة بالأوقاف: "نرجو من كل خطباء المكافأة في كل مركز التجمع يوم الجمعة القادمة والذهاب الي نائب الدائرة لشرح أزمة خطباء المكافأة وتقديم المذكرة لعرضها بمجلس النواب".
وأضاف الشيخ "محمد . أ" : لا لمصيدة التحسين التثبيت التثبيت.
خطبة الجمعة
وأعلنت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة القادمة تحت عنوان "دروس عظيمة من يوم أحد" وفي هذا الصدد يلقي د. محمد مختار جمعة الضوء على أبرز الدروس المستفادة من يوم أحد، فيقول:
تعلمنا من يوم أحد أهمية طاعة القائد وخطورة الخروج على الأدوار والمهام المحددة لكل جندي ومن أهم دروس أحد تمحيص أهل الثبات واصطفاء أهل الشهادة ومنها الصلابة في مواجهة الشائعات.
وأكد وزير الأوقاف أن من دروس يوم أحد، الإيمان بالحق والاستعداد للتضحية في سبيله و تعلمنا منها عدم اليأس أو الإحباط بالعمل على إعادة بناء الذات مهما كانت العقبات والصعاب وقد آثرنا استخدام المسمى الأدق "يوم أحد"، وإلا فلو أطلقت عليها "غزوة" كما هو شائع لدى كثير من كتاب السير، فمن الذي غزا من؟ هل سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي انطلق إلى مكة لقتال أهلها الذين آذوه وأخرجوه هو وأصحابه منها، أو أن مشركيها هم الذين جاءوا لقتاله صلى الله عليه وسلم وقتال أصحابه حتى كانت المعركة عند جبل أحد على مشارف المدينة المنورة؟ على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وأكدت الأوقاف على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصا أو مضمونا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
وقالت المصادر لـ"فيتو": «هذا الكلام لا يوجد له أي أساس من الصحة، ولم يصدر عن الوزارة أي تعليمات بشأن ذلك الأمر».
وأشار إلى أن الأوقاف مستمرة في رفع التحسين الخاص بخطباء المكافأة على حسب الفئة سواء كان الخطيب خريج معهد إعداد الدعاة أو حاصل على ماجستير أو دكتوراه.
تحسين الأجور
وأكدت المصادر أن الوزارة لا تغفل عن تحسين الأحوال المالية لخطباء المكافأة على بند التحسين والتي جاءت على النحو التالي: درجة أستاذ جامعي يرفع بدل الخطبة إلى 250 بدلا من 200 عن الخطبة، ودرجة أستاذ مساعد يرفع بدل الخطبة إلى 200 بدلا من 150 عن الخطبة الواحدة، درجة مدرس جامعي يرفع بدل الخطبة إلى 150 بدلا من 135 عن الخطبة الواحدة، والمؤهل عالي أزهري يرفع بدل الخطبة إلى 120 بدلا من 100 عن الخطبة الواحدة.
هاشتاج جديد
وفي وقت سابق، دشن خطباء المكافأة هاشتاج جديدا على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بعنوان "لا للتحسين نعم للتثبيت"، وذلك للمطالبة بتقنين أوضاعهم وتعيينهم على درجات مالية في وزارة الأوقاف.
دراسة مالية
وجاء ذلك على خلفية قرار وزارة الأوقاف الأخير بتكليف المهندس سمير الشال القائم بأعمال الوكيل الدائم بالوزارة بإجراء دراسة مالية لتحسين الأحوال المالية لخطباء المكافأة، وبخاصة غير العاملين منهم بالحكومة أو القطاع العام من حملة المؤهلات الجامعية الأزهرية ممن هم على بند التحسين.
وقالت وزارة الأوقاف إنه سيتم فتح باب الاختبار عاجلا أمام الراغبين في تحسين أحوالهم المالية ممن ليسوا على بند التحسين، لنقل من يجتاز الاختبار منهم على بند التحسين لتشملهم الدراسة القائمة، وعلى أن يتم تدبير المبالغ المالية اللازمة لذلك من الموارد الذاتية للوزارة.
وكتب الشيخ "أ .خ" خطيب مكافأة بوزارة الأوقاف: خطوة اليوم الدخول على صفحة الرقابة والمتابعة والجهاز المركزى للمحاسبات وعمل شكوى ضد وزارة الأوقاف عن امتحان التحسين والذى لم تظهر نتائجه وكان الامتحان فى المديريات والإدارات شفوى وتحريرى.
وقال الشيخ "أ.س" خطيب مكافأة بالأوقاف: "نرجو من كل خطباء المكافأة في كل مركز التجمع يوم الجمعة القادمة والذهاب الي نائب الدائرة لشرح أزمة خطباء المكافأة وتقديم المذكرة لعرضها بمجلس النواب".
وأضاف الشيخ "محمد . أ" : لا لمصيدة التحسين التثبيت التثبيت.
خطبة الجمعة
وأعلنت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة القادمة تحت عنوان "دروس عظيمة من يوم أحد" وفي هذا الصدد يلقي د. محمد مختار جمعة الضوء على أبرز الدروس المستفادة من يوم أحد، فيقول:
تعلمنا من يوم أحد أهمية طاعة القائد وخطورة الخروج على الأدوار والمهام المحددة لكل جندي ومن أهم دروس أحد تمحيص أهل الثبات واصطفاء أهل الشهادة ومنها الصلابة في مواجهة الشائعات.
وأكد وزير الأوقاف أن من دروس يوم أحد، الإيمان بالحق والاستعداد للتضحية في سبيله و تعلمنا منها عدم اليأس أو الإحباط بالعمل على إعادة بناء الذات مهما كانت العقبات والصعاب وقد آثرنا استخدام المسمى الأدق "يوم أحد"، وإلا فلو أطلقت عليها "غزوة" كما هو شائع لدى كثير من كتاب السير، فمن الذي غزا من؟ هل سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي انطلق إلى مكة لقتال أهلها الذين آذوه وأخرجوه هو وأصحابه منها، أو أن مشركيها هم الذين جاءوا لقتاله صلى الله عليه وسلم وقتال أصحابه حتى كانت المعركة عند جبل أحد على مشارف المدينة المنورة؟ على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وأكدت الأوقاف على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصا أو مضمونا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.