ضابط إسرائيلي: الحرب المقبلة ستكون أسوء علينا من حرب أكتوبر
حذر ضابط إسرائيلي رفيع مما
أسماها كارثة ستحدث "في الحرب المقبلة ستكون أكبر بمئات المرات من كارثة سقوط
الجسر في جبل الجرمق، وستكون حرب أكتوبر 1973 قصة صغيرة بجوارها".
الحلبة المركزية للقتال
وأضاف الجنرال احتياط في الجيش الإسرائيلي يتسحاق بريك أن الجبهة الداخلية في إسرائيل "ستصبح الحلبة المركزية للقتال".
مخاوف إسرائيلية
وقال إن ملايين الإسرائيليين "سيكونون لفترة طويلة تحت وطأة الصواريخ منها الدقيقة وأيضا الطائرات المسيرة الانتحارية، وحينها لن يكون أحد قادرا على العيش هنا، ولن يقبل أحد بمزاعم القادة الكبار بأنهم انتصروا على حماس أو دمروها".
حماس والجهاد
وتابع "رئيس الوزراء ووزير الحرب، كالعادة، يتحدثان عن رد لن تنساه حماس والجهاد. حماس والجهاد ليستا الخطر الوحيد، بل قطرة في محيط المواجهة التي قد تندلع في القدس والداخل بالتزامن مع إطلاق آلاف الصواريخ وهجمات لقوات الكوماندوز التابعة لحماس".
سيناريوهات تدخل إيران
وقال: "الآن تخيلوا لو أن حزب الله دخل المعركة وأن الآلاف من مقاتليه سينتقلون إلى الحدود الشمالية لعبورها بينما يطلقون في نفس الوقت صواريخ.. ماذا كان سيحدث؟".
ووجه بريك حديثه للإسرائيليين: "أقول إنه بدون الوعي العام لن يكون هناك تغيير ويجب على الجمهور أن يعرف الحقيقة. يمكنك أن تخاف وتقول لا أريد سماع ذلك، لكنك فجأة ستفقد منزلك وسيقتل أقاربك، ولذلك ليس من المريح سماعي".
بدء إطلاق الصواريخ
وشدد على أنه "رغم ما يقوله الناطق باسم الجيش الإسرائيلي عن توجيه ضربة لحماس إلا أنها هي من انتصرت انتصارا كبيرا وبادرت بإطلاق الصواريخ. لقد أعلنت حماس والجهاد أنهما يمكنهما أن يقررا في أي لحظة البدء في إطلاق الصواريخ".
وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل
الجدير بالذكر أن مجلس الأمن الدولي دعا للالتزام كامل بوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
يذكر أن الخارجية الفلسطينية قالت: إن "قضية القدس هي أساس كل الأزمات والصراعات مع الاحتلال الإسرائيلي وهي مفتاح الحل".
وأضافت الوزارة في بيان: "رغم كل محاولات إخفاء القدس عن مركزية الحدث، فإنها عادت وتعود بقوة لتبقى المدينة بدايات الصراع ومفتاح الحل".
وأفادت بأن الدبلوماسية الفلسطينية "تنتقل من القدس لمعالجة القضية الأساس وهو الاحتلال من أجل إنهائه".
وشددت على "قضية القدس كأساس للأزمة الأخيرة، وبدايات كل الأزمات والصراعات ونهاياتها أيضا".
سلطات الاحتلال
وأدانت بشدة "إقدام سلطات الاحتلال على تشديد حصارها لحي الشيخ جراح في القدس، وإغلاق الطريق المؤدي إليه وتثبيت نقطة عسكرية على مدخله".
وأكدت أن "استمرار الاحتلال والاستيطان وحصار قطاع غزة هو السبب الرئيس لجميع المشاكل ولدوامة الصراع المتواصلة".
من ناحية أخري أكدت وزارة الخارجية الروسية، إن "موسكو ستواصل تقديم الدعم الشامل والمتنوع للشعب الفلسطيني، في ظل ظروف التصعيد في الشرق الأوسط".
الحلبة المركزية للقتال
وأضاف الجنرال احتياط في الجيش الإسرائيلي يتسحاق بريك أن الجبهة الداخلية في إسرائيل "ستصبح الحلبة المركزية للقتال".
مخاوف إسرائيلية
وقال إن ملايين الإسرائيليين "سيكونون لفترة طويلة تحت وطأة الصواريخ منها الدقيقة وأيضا الطائرات المسيرة الانتحارية، وحينها لن يكون أحد قادرا على العيش هنا، ولن يقبل أحد بمزاعم القادة الكبار بأنهم انتصروا على حماس أو دمروها".
حماس والجهاد
وتابع "رئيس الوزراء ووزير الحرب، كالعادة، يتحدثان عن رد لن تنساه حماس والجهاد. حماس والجهاد ليستا الخطر الوحيد، بل قطرة في محيط المواجهة التي قد تندلع في القدس والداخل بالتزامن مع إطلاق آلاف الصواريخ وهجمات لقوات الكوماندوز التابعة لحماس".
سيناريوهات تدخل إيران
وقال: "الآن تخيلوا لو أن حزب الله دخل المعركة وأن الآلاف من مقاتليه سينتقلون إلى الحدود الشمالية لعبورها بينما يطلقون في نفس الوقت صواريخ.. ماذا كان سيحدث؟".
ووجه بريك حديثه للإسرائيليين: "أقول إنه بدون الوعي العام لن يكون هناك تغيير ويجب على الجمهور أن يعرف الحقيقة. يمكنك أن تخاف وتقول لا أريد سماع ذلك، لكنك فجأة ستفقد منزلك وسيقتل أقاربك، ولذلك ليس من المريح سماعي".
بدء إطلاق الصواريخ
وشدد على أنه "رغم ما يقوله الناطق باسم الجيش الإسرائيلي عن توجيه ضربة لحماس إلا أنها هي من انتصرت انتصارا كبيرا وبادرت بإطلاق الصواريخ. لقد أعلنت حماس والجهاد أنهما يمكنهما أن يقررا في أي لحظة البدء في إطلاق الصواريخ".
وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل
الجدير بالذكر أن مجلس الأمن الدولي دعا للالتزام كامل بوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
يذكر أن الخارجية الفلسطينية قالت: إن "قضية القدس هي أساس كل الأزمات والصراعات مع الاحتلال الإسرائيلي وهي مفتاح الحل".
وأضافت الوزارة في بيان: "رغم كل محاولات إخفاء القدس عن مركزية الحدث، فإنها عادت وتعود بقوة لتبقى المدينة بدايات الصراع ومفتاح الحل".
وأفادت بأن الدبلوماسية الفلسطينية "تنتقل من القدس لمعالجة القضية الأساس وهو الاحتلال من أجل إنهائه".
وشددت على "قضية القدس كأساس للأزمة الأخيرة، وبدايات كل الأزمات والصراعات ونهاياتها أيضا".
سلطات الاحتلال
وأدانت بشدة "إقدام سلطات الاحتلال على تشديد حصارها لحي الشيخ جراح في القدس، وإغلاق الطريق المؤدي إليه وتثبيت نقطة عسكرية على مدخله".
وأكدت أن "استمرار الاحتلال والاستيطان وحصار قطاع غزة هو السبب الرئيس لجميع المشاكل ولدوامة الصراع المتواصلة".
من ناحية أخري أكدت وزارة الخارجية الروسية، إن "موسكو ستواصل تقديم الدعم الشامل والمتنوع للشعب الفلسطيني، في ظل ظروف التصعيد في الشرق الأوسط".