البيت الأبيض: لدينا ضمانات قوية للحفاظ على وقف النار في غزة
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، إن واشنطن نجحت في إنهاء المعركة في غزة بوقت سريع وبدبلوماسية مكثفة.
وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض: "لا خطط لدينا لوقف الدعم العسكري لإسرائيل"، مؤكدة: "سنمول عملية إعادة إعمار غزة تحت مظلة الأمم المتحدة".
وأوضحت: نتحدث مع الجميع في المنطقة للبناء على وقف إطلاق النار في غزة، مشيرة إلى أن التصعيد في غزة كان يمتد لأسابيع في الماضي وجهودنا قلصت الفترة لـ11 يوما.
وأكدت: "لدينا ضمانات قوية للحفاظ على وقف النار في غزة".
ووجهت الرئاسة الفلسطينية انتقادات شديدة اللهجة إلى إسرائيل على خلفية التطورات الأخيرة في مدينة القدس، متهمة تل أبيب بتقويض الجهود الدولية الرامية لتهدئة الوضع في المنطقة.
وأكدت الرئاسة في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن نحو 80 مواطنا أصيبوا جراء اقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى عقب صلاة الجمعة واعتدائها على المصلين بالإضافة لمواصلتها الاعتداء على المواطنين في حي الشيخ جراح، مبدية إدانتها لهذه التصرفات ومشيرة إلى ضرورة "وقف هذه الانتهاكات والتصعيد".
وتابعت الرئاسة الفلسطينية إن استمرار إسرائيل في انتهاج سياسة الاقتحامات بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية ومواصلتها الاعتداءات على المصلين الآمنين هي "سياسة مرفوضة ومدانة واستفزاز غير مقبول يعيد الأمور إلى مربع العنف والتوتر".
المساعي الدولية
ولفتت الرئاسة إلى أن الحكومة الإسرائيلية بهذه السياسة "تتحدى المساعي الدولية التي بذلت للوصول إلى تهدئة ووقف العنف والتصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة ووقف العدوان على غزة".
تحمل المسئولية
وشددت الرئاسة على أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل كامل المسؤولية عن هذه التطورات، مطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها واعتداءاتها على الأماكن المقدسة وإجبارها على احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في الحرم القدسي.
وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض: "لا خطط لدينا لوقف الدعم العسكري لإسرائيل"، مؤكدة: "سنمول عملية إعادة إعمار غزة تحت مظلة الأمم المتحدة".
وأوضحت: نتحدث مع الجميع في المنطقة للبناء على وقف إطلاق النار في غزة، مشيرة إلى أن التصعيد في غزة كان يمتد لأسابيع في الماضي وجهودنا قلصت الفترة لـ11 يوما.
وأكدت: "لدينا ضمانات قوية للحفاظ على وقف النار في غزة".
ووجهت الرئاسة الفلسطينية انتقادات شديدة اللهجة إلى إسرائيل على خلفية التطورات الأخيرة في مدينة القدس، متهمة تل أبيب بتقويض الجهود الدولية الرامية لتهدئة الوضع في المنطقة.
وأكدت الرئاسة في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن نحو 80 مواطنا أصيبوا جراء اقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى عقب صلاة الجمعة واعتدائها على المصلين بالإضافة لمواصلتها الاعتداء على المواطنين في حي الشيخ جراح، مبدية إدانتها لهذه التصرفات ومشيرة إلى ضرورة "وقف هذه الانتهاكات والتصعيد".
وتابعت الرئاسة الفلسطينية إن استمرار إسرائيل في انتهاج سياسة الاقتحامات بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية ومواصلتها الاعتداءات على المصلين الآمنين هي "سياسة مرفوضة ومدانة واستفزاز غير مقبول يعيد الأمور إلى مربع العنف والتوتر".
المساعي الدولية
ولفتت الرئاسة إلى أن الحكومة الإسرائيلية بهذه السياسة "تتحدى المساعي الدولية التي بذلت للوصول إلى تهدئة ووقف العنف والتصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة ووقف العدوان على غزة".
تحمل المسئولية
وشددت الرئاسة على أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل كامل المسؤولية عن هذه التطورات، مطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها واعتداءاتها على الأماكن المقدسة وإجبارها على احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في الحرم القدسي.