سقوط عصابة تزوير العملات الوطنية والأجنبية.. خططوا لإغراق السوق وراء ستار الاستيراد.. وعملية إيداع بنكي تكشف المستور
نجح ضباط مباحث الأموال العامة، في كشف تشكيل عصابي تخصص في تزوير العملات الوطنية والأجنبية وترويجها على المواطنين بزعم استثمار أموالهم فى الاستيراد والتصدير ويتم إعادة اموال الضحايا بشكل مقلدة.
قسم شرطة الوايلى
تلقت مباحث الأموال العامة بلاغا من مسئولى أحد البنوك بتقدم أحد عملاء البنك لإيداع مبلغ مالى ومن بينها مبلغ يشتبه بكونه مقلد .
وبإنتقال ضباط إدارة مكافحة جرائم التزييف والتزوير إلى مقر البنك الكائن بدائرة قسم شرطة الوايلى بالقاهرة تبين تقدم (أحد الأشخاص ، مقيم بدائرة القسم) لمسئولى البنك لإيداع مبلغ مالى بحسابه طرف البنك.
وتبين أن جزء من المبلغ المالى مقلد، وبالفحص الفنى للعملات المضبوطة تبين أنها مقلدة بإتقان بإستخدام طابعة كمبيوتر تعمل بنظام الحبر النفاث، وبالتنسيق مع إدارة البنك أمكن ضبط المتهم حال تواجده بفرع البنك.
حكاية الأموال المزيفة
وبمواجهته أقر بتقدمه بالعملات المقلدة للبنك لإيداعها فى حسابه لدى البنك وإنه لا يعلم بكونها مقلدة ،كما أضاف بتحصلة على تلك العملات المقلدة من أحد الأشخاص والذي ادعى عمله في استيراد بضائع من إحدى الدول.
وإن تلك التجارة مربحة وتقاضى منه مبلغ مالى لاستثماره معه، ثم ادعى أن تجارته لم تربح، وقام برد ذلك المبلغ له، وكان من بينه العملات المقلدة المضبوطة.
عصابة تزوير الأموال
وتم تشكيل فريق بحث من إدارة مكافحة جرائم التزييف والتزوير بالإشتراك مع الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات أسفرت جهوده أن وراء إرتكاب الواقعة تشكيلاً عصابياً ضم 6 أشخاص ، لإثنين منهم معلومات جنائية، اذ اتفق المتهمين على تكوين تشكيلاً عصابياً تخصص فى تقليد وترويج العملات (الوطنية – الأجنبية) ، وترويجها على عملائهم بنطاق محافظتى (القاهرة – القليوبية) وتحقيق إستفادة مادية وقاموا بتوزيع الأدوار فيما بينهم ولجأوا إلى إستخدام أسلوب إحتيالى مبتكر.
حيث زعم أحدهم أنه يعمل فى مجال إستيراد البضائع من إحدى الدول وتلقيه مبالغ مالية من ضحاياه لإستثمارها فى تلك التجارة نظير أرباح شهرية كبيرة ، وعقب تلقيه المبالغ المالية الصحيحة يدعى أن تجارته لم تربح ويقوم برد مستحقات ضحاياه ومن بينها عملات وطنية مقلدة وكان من بينهم "عميل البنك محل البلاغ".
بينما يتولى باقى المتهمين إستقطاب الضحايا له وترويج العملات المقلدة على راغبى شرائها و يقوم إثنين من المتهمين بتقليد العملات وبيعها لأحدهم نظير مبلغ مالى صحيح والذى يتولى ترويجها بالإسلوب المشار إليها .
ملاحقة متهمين بالتزوير
عقب تقنين الإجراءات تنسيقاً مع قطاع الأمن العام ومديريتى أمن (القاهرة – القليوبية) تم استهداف محال إقامة المتهمين وأماكن ترددهم وأمكن ضبطهم جميعهم .
العثور على أموال مزورة
وعثر بحوزتهم على (كمية كبيرة من العملات الوطنية والأجنبية المقلدة - هاتف محمول خاص بأحد المتهمين بفحصة فنياً تبين احتوائه على محادثات على تطبيق "الواتس آب" فيما بينه وبين بعض ضحاياه- مجموعة من أدوات ومعدات تقليد العملات – مبلغ مالى من متحصلات نشاطهم الإجرامى) .
اعترافات المتهمين
وبمواجهة المتهمين أقروا بنشاطهم الإجرامى فى مجال تقليد وترويج العملات الوطنية والأجنبية ، كما أمكن الإستدلال على أحد الضحايا وبإستدعائه قرر قيامه بإعطاء أحد المتهمين مبلغ مالى لإستثماره ، إلا أنه أدعى أن تجارته لم تربح وقام برد المبلغ له وتبين له أن مـــن بينه كمية من العملات المالية المقلدة وقام بتقديمها ، وبفحصهم تبين أنهم مقلدين بإستخدام ذات الأدوات المضبوطة .
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وباشرت النيابة العامة التحقيقات.
قسم شرطة الوايلى
تلقت مباحث الأموال العامة بلاغا من مسئولى أحد البنوك بتقدم أحد عملاء البنك لإيداع مبلغ مالى ومن بينها مبلغ يشتبه بكونه مقلد .
وبإنتقال ضباط إدارة مكافحة جرائم التزييف والتزوير إلى مقر البنك الكائن بدائرة قسم شرطة الوايلى بالقاهرة تبين تقدم (أحد الأشخاص ، مقيم بدائرة القسم) لمسئولى البنك لإيداع مبلغ مالى بحسابه طرف البنك.
وتبين أن جزء من المبلغ المالى مقلد، وبالفحص الفنى للعملات المضبوطة تبين أنها مقلدة بإتقان بإستخدام طابعة كمبيوتر تعمل بنظام الحبر النفاث، وبالتنسيق مع إدارة البنك أمكن ضبط المتهم حال تواجده بفرع البنك.
حكاية الأموال المزيفة
وبمواجهته أقر بتقدمه بالعملات المقلدة للبنك لإيداعها فى حسابه لدى البنك وإنه لا يعلم بكونها مقلدة ،كما أضاف بتحصلة على تلك العملات المقلدة من أحد الأشخاص والذي ادعى عمله في استيراد بضائع من إحدى الدول.
وإن تلك التجارة مربحة وتقاضى منه مبلغ مالى لاستثماره معه، ثم ادعى أن تجارته لم تربح، وقام برد ذلك المبلغ له، وكان من بينه العملات المقلدة المضبوطة.
عصابة تزوير الأموال
وتم تشكيل فريق بحث من إدارة مكافحة جرائم التزييف والتزوير بالإشتراك مع الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات أسفرت جهوده أن وراء إرتكاب الواقعة تشكيلاً عصابياً ضم 6 أشخاص ، لإثنين منهم معلومات جنائية، اذ اتفق المتهمين على تكوين تشكيلاً عصابياً تخصص فى تقليد وترويج العملات (الوطنية – الأجنبية) ، وترويجها على عملائهم بنطاق محافظتى (القاهرة – القليوبية) وتحقيق إستفادة مادية وقاموا بتوزيع الأدوار فيما بينهم ولجأوا إلى إستخدام أسلوب إحتيالى مبتكر.
حيث زعم أحدهم أنه يعمل فى مجال إستيراد البضائع من إحدى الدول وتلقيه مبالغ مالية من ضحاياه لإستثمارها فى تلك التجارة نظير أرباح شهرية كبيرة ، وعقب تلقيه المبالغ المالية الصحيحة يدعى أن تجارته لم تربح ويقوم برد مستحقات ضحاياه ومن بينها عملات وطنية مقلدة وكان من بينهم "عميل البنك محل البلاغ".
بينما يتولى باقى المتهمين إستقطاب الضحايا له وترويج العملات المقلدة على راغبى شرائها و يقوم إثنين من المتهمين بتقليد العملات وبيعها لأحدهم نظير مبلغ مالى صحيح والذى يتولى ترويجها بالإسلوب المشار إليها .
ملاحقة متهمين بالتزوير
عقب تقنين الإجراءات تنسيقاً مع قطاع الأمن العام ومديريتى أمن (القاهرة – القليوبية) تم استهداف محال إقامة المتهمين وأماكن ترددهم وأمكن ضبطهم جميعهم .
العثور على أموال مزورة
وعثر بحوزتهم على (كمية كبيرة من العملات الوطنية والأجنبية المقلدة - هاتف محمول خاص بأحد المتهمين بفحصة فنياً تبين احتوائه على محادثات على تطبيق "الواتس آب" فيما بينه وبين بعض ضحاياه- مجموعة من أدوات ومعدات تقليد العملات – مبلغ مالى من متحصلات نشاطهم الإجرامى) .
اعترافات المتهمين
وبمواجهة المتهمين أقروا بنشاطهم الإجرامى فى مجال تقليد وترويج العملات الوطنية والأجنبية ، كما أمكن الإستدلال على أحد الضحايا وبإستدعائه قرر قيامه بإعطاء أحد المتهمين مبلغ مالى لإستثماره ، إلا أنه أدعى أن تجارته لم تربح وقام برد المبلغ له وتبين له أن مـــن بينه كمية من العملات المالية المقلدة وقام بتقديمها ، وبفحصهم تبين أنهم مقلدين بإستخدام ذات الأدوات المضبوطة .
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وباشرت النيابة العامة التحقيقات.