اللجنة الدائمة لاجتماع بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية تلتقي عبر Zoom
عقدت اللجنة الدائمة لاجتماع الآباء البطاركة
الأرثوذكس الشرقيين بالشرق الأوسط اجتماعًا من خلال برنامج zoom عبر شبكة الإنترنت.
شارك في الاجتماع صاحبا النيافة الأنبا توماس أسقف القوصية ومير والأنبا أنجيلوس الأسقف العام لكنائس قطاع شبرا الشمالية، وجرجس صالح سكرتير اللجنة عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وعن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، شارك صاحبا النيافة مار ثاؤفيلس جورج صليبا مطران جبل لبنان والمطران مار أقليمس دانيال كوريه مطران بيروت.
بينما مثل الكنيسة الأرمينية، صاحبا النيافة المطران سيبوه سركسيان مطران طهران، والمطران مقار أشكوريان بكاثوليكوسية الأرمن الأرثوذكس.
وتضمن جدول أعمال الاجتماع مناقشة ما تم في الحوارات المسكونية مع العائلة الأرثوذكسية البيزنطية، والكنيسة الكاثوليكية، والكنيسة الأنجليكانية.
كما نوقشت العلاقات مع المجالس المسكونية، مجلس الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الأوسط.
وفي ختام الاجتماع تم الاتفاق على موعد الاجتماع المقبل للآباء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث.
وفي سياق أخر أشادت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، بالمبادرة المصرية التي أعلن عنها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بتقديم خمسمئة مليون دولار لصالح إعادة إعمار قطاع غزة من جراء الأحداث الأخيرة التي جرت بها، مع قيام الشركات المصرية المتخصصة بالاشتراك في تنفيذ عملية الإعمار، في لفتة مساندة ودعم للأشقاء الفلسطينيين في المحنة الإنسانية التي يمرون بها.
وقالت الكنيسة الأرثوذكسية في بيان لها "إن هذه المبادرة تؤكد بوضوح على دور مصر التاريخي الذي قامت به ومازالت في دعم الشعوب العربية، بوصفها الشقيقة الكبرى لأشقائها العرب".
فيما أشادت الطائفة الإنجيلية بمصر ، وعلى رأسِها الدكتور القس أندريه زكي، بكل فخرٍ واعتزازٍ، بمبادرةِ الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتقديمِ مصرَ مبلغ ٥٠٠ مليون دولار لصالحِ إعادةِ الإعمارِ في قطاعِ غزة.
وقالت الطائفة في بيان لها اليوم "نؤيدُ وندعمُ موقفَ الدولةِ المصريةِ، وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسي، في مساندةِ الشعبِ الفلسطينيّ سياسيًّا واقتصاديًّا، للتأكيدِ أمامَ العالمِ أجمع بأنَّ مصرَ هي قلبُ الوطنِ العربيّ النابضُ بالأصالةِ والإنسانيةِ، ونشجعُ كافةَ الجهودِ التي يقومُ بها المجتمعُ الدوليُّ في هذا الشأنِ، ونصلي دائمًا من أجلِ أنْ يحفظَ اللهُ مصرَ ورئيسَها وشعبَها، من أجلِ سلامِ وطمأنينةِ المنطقةِ والعالمِ".
شارك في الاجتماع صاحبا النيافة الأنبا توماس أسقف القوصية ومير والأنبا أنجيلوس الأسقف العام لكنائس قطاع شبرا الشمالية، وجرجس صالح سكرتير اللجنة عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وعن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، شارك صاحبا النيافة مار ثاؤفيلس جورج صليبا مطران جبل لبنان والمطران مار أقليمس دانيال كوريه مطران بيروت.
بينما مثل الكنيسة الأرمينية، صاحبا النيافة المطران سيبوه سركسيان مطران طهران، والمطران مقار أشكوريان بكاثوليكوسية الأرمن الأرثوذكس.
وتضمن جدول أعمال الاجتماع مناقشة ما تم في الحوارات المسكونية مع العائلة الأرثوذكسية البيزنطية، والكنيسة الكاثوليكية، والكنيسة الأنجليكانية.
كما نوقشت العلاقات مع المجالس المسكونية، مجلس الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الأوسط.
وفي ختام الاجتماع تم الاتفاق على موعد الاجتماع المقبل للآباء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث.
وفي سياق أخر أشادت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، بالمبادرة المصرية التي أعلن عنها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بتقديم خمسمئة مليون دولار لصالح إعادة إعمار قطاع غزة من جراء الأحداث الأخيرة التي جرت بها، مع قيام الشركات المصرية المتخصصة بالاشتراك في تنفيذ عملية الإعمار، في لفتة مساندة ودعم للأشقاء الفلسطينيين في المحنة الإنسانية التي يمرون بها.
وقالت الكنيسة الأرثوذكسية في بيان لها "إن هذه المبادرة تؤكد بوضوح على دور مصر التاريخي الذي قامت به ومازالت في دعم الشعوب العربية، بوصفها الشقيقة الكبرى لأشقائها العرب".
فيما أشادت الطائفة الإنجيلية بمصر ، وعلى رأسِها الدكتور القس أندريه زكي، بكل فخرٍ واعتزازٍ، بمبادرةِ الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتقديمِ مصرَ مبلغ ٥٠٠ مليون دولار لصالحِ إعادةِ الإعمارِ في قطاعِ غزة.
وقالت الطائفة في بيان لها اليوم "نؤيدُ وندعمُ موقفَ الدولةِ المصريةِ، وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسي، في مساندةِ الشعبِ الفلسطينيّ سياسيًّا واقتصاديًّا، للتأكيدِ أمامَ العالمِ أجمع بأنَّ مصرَ هي قلبُ الوطنِ العربيّ النابضُ بالأصالةِ والإنسانيةِ، ونشجعُ كافةَ الجهودِ التي يقومُ بها المجتمعُ الدوليُّ في هذا الشأنِ، ونصلي دائمًا من أجلِ أنْ يحفظَ اللهُ مصرَ ورئيسَها وشعبَها، من أجلِ سلامِ وطمأنينةِ المنطقةِ والعالمِ".