هل يجري تمديد حظر الفعاليات والأنشطة.. اعرف أبرز القرارات المتوقعة للجنة أزمة كورونا
يعقد مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى، اجتماع اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا خلال أيام قليلة، لإصدار مجموعة من القرارات التي سيتم تطبيقها خلال الفترة المقبلة للسيطرة على أزمة فيروس كورونا المستجد.
القرارات المتوقعة
وأكدت مصادر أن لجنة أزمة كورونا ستقيم الأوضاع الحالية بعد الإجراءات التى اتخذتها قبل عيد الفطر المبارك، ومنها غلق المحال والمقاهى والكافتيريات والمولات فى التاسعة مساء، وحظر إقامة أي أنشطة وفعاليات وتأثير ذلك على أعداد الإصابات، موضحة أنه فى حالة إذا وجدت اللجنة وأعضاؤها أن هناك انخفاضا فى الإصابات فسيتم العودة لما كان عليه الوضع قبل هذه الإجراءات من حيث مواعيد الغلق الصيفية التى كانت قد حددتها الحكومة، وفى حالة إذا وجد أن هناك ارتفاعا فى الإصابات وأن الفترة الحالية تتطلب تشديد الإجراءات سيتم تمديد القرارات التى اتخذتها قبل عيد الفطر لأسبوعين آخرين.
قرارات رئاسة الوزراء
وكانت قررت لجنة إدارة أزمة كورونا عدد من الإجراءات تم البدء فيها من 5 مايو وحتى 21 مايو، ومنها:
- غلق المحال والمولات والكافيهات والسينما والمسارح 9 مساءا مع السماح باستمرار خدمة الديليفرى.
- حظر إقامة أية فعاليات أو احتفالات الفنية أو الحفلات في أية منشآت.
- السماح بسير وسائل النقل العادية والسيارات ولكن سيتم الحد من استخدام الحافلات الجماعية.
- السماح بإقامة الأفراح بالقاعات المفتوحة فقط حتى 9 مساء.
سياسة التعامل مع كورونا
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي أن الدولة المصرية منذ ظهور جائحة كورونا والموجة الأولى منها، قد رسمت سياسة واضحة للغاية تتسم بالاتزان لمواجهة هذه الجائحة ترتكز على محورين: المحور الأول يتمثل في الحفاظ على حياة وسلامة المواطنين المصريين من خلال إجراءات عديدة تم اتخاذها للتعامل مع هذه الجائحة الشديدة التي أثرت سلبا على كثير من دول العالم، ولا تزال العديد من الدول تعاني من ويلاتها، وندعو الله أن يرفع هذا الوباء عن جميع المواطنين في القريب العاجل.
وفيما يتعلق بالمحور الثاني، فأشار رئيس الوزراء إلى أنه يتمثل في الحفاظ على دوران عجلة الاقتصاد المصري، وعدم إيقاف العديد من الأنشطة الاقتصادية، وذلك من منطلق إدراك الدولة والحكومة لارتباط هذه الأنشطة بملايين المصريين وبالتالي ملايين الأسر التي تعتمد على أنشطة كثيرة تتصف بعدم الاستدامة والتي يطلق عليها العمالة غير المنتظمة، ولذا فقد استهدفت الحكومة مراعاة تحقيق الاتزان بشكل كبير بين محوري الحفاظ على صحة المواطن، والتأكيد على استمرار دوران عجلة الاقتصاد.
الموجة الثالثة لكورونا
كما أكد الدكتور مصطفى مدبولي أن الدولة تمكنت بفضل الله من اجتياز الموجتين؛ الأولى والثانية من هذه الأزمة بنجاح وبأقل ضرر ممكن لتداعيات هذا الفيروس، الذي بدأ ظهوره تحديداً في مارس من العام الماضي، مضيفا أن ذروة الموجة الأولى كانت في نفس هذا الوقت من العام الماضي في أواخر شهر رمضان وحلول عيد الفطر، ثم بدأت الموجة الثانية مع نهاية العام 2020 مع دخول فصل الشتاء ومطلع العام الحالي 2021، وشهدت هذه الفترة تزايدا كبيرا في أعداد المصابين بالفيروس، ثم عادت الأمور تستقر، لكننا نشهد حاليا الموجة الثالثة من هذا الوباء، التي تتسم كما نُتابع على مستوى العالم بتزايد أعداد الحالات المصابة بصورة كبيرة جداً، كما شهدت دول أخرى تحورا لهذا الفيروس بطريقة شديدة الخطورة بدأت تصل إلى مرحلة الكارثة الإنسانية، وندعو الله أن يُجنب مصر هذه الظروف الصعبة
القرارات المتوقعة
وأكدت مصادر أن لجنة أزمة كورونا ستقيم الأوضاع الحالية بعد الإجراءات التى اتخذتها قبل عيد الفطر المبارك، ومنها غلق المحال والمقاهى والكافتيريات والمولات فى التاسعة مساء، وحظر إقامة أي أنشطة وفعاليات وتأثير ذلك على أعداد الإصابات، موضحة أنه فى حالة إذا وجدت اللجنة وأعضاؤها أن هناك انخفاضا فى الإصابات فسيتم العودة لما كان عليه الوضع قبل هذه الإجراءات من حيث مواعيد الغلق الصيفية التى كانت قد حددتها الحكومة، وفى حالة إذا وجد أن هناك ارتفاعا فى الإصابات وأن الفترة الحالية تتطلب تشديد الإجراءات سيتم تمديد القرارات التى اتخذتها قبل عيد الفطر لأسبوعين آخرين.
قرارات رئاسة الوزراء
وكانت قررت لجنة إدارة أزمة كورونا عدد من الإجراءات تم البدء فيها من 5 مايو وحتى 21 مايو، ومنها:
- غلق المحال والمولات والكافيهات والسينما والمسارح 9 مساءا مع السماح باستمرار خدمة الديليفرى.
- حظر إقامة أية فعاليات أو احتفالات الفنية أو الحفلات في أية منشآت.
- السماح بسير وسائل النقل العادية والسيارات ولكن سيتم الحد من استخدام الحافلات الجماعية.
- السماح بإقامة الأفراح بالقاعات المفتوحة فقط حتى 9 مساء.
سياسة التعامل مع كورونا
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي أن الدولة المصرية منذ ظهور جائحة كورونا والموجة الأولى منها، قد رسمت سياسة واضحة للغاية تتسم بالاتزان لمواجهة هذه الجائحة ترتكز على محورين: المحور الأول يتمثل في الحفاظ على حياة وسلامة المواطنين المصريين من خلال إجراءات عديدة تم اتخاذها للتعامل مع هذه الجائحة الشديدة التي أثرت سلبا على كثير من دول العالم، ولا تزال العديد من الدول تعاني من ويلاتها، وندعو الله أن يرفع هذا الوباء عن جميع المواطنين في القريب العاجل.
وفيما يتعلق بالمحور الثاني، فأشار رئيس الوزراء إلى أنه يتمثل في الحفاظ على دوران عجلة الاقتصاد المصري، وعدم إيقاف العديد من الأنشطة الاقتصادية، وذلك من منطلق إدراك الدولة والحكومة لارتباط هذه الأنشطة بملايين المصريين وبالتالي ملايين الأسر التي تعتمد على أنشطة كثيرة تتصف بعدم الاستدامة والتي يطلق عليها العمالة غير المنتظمة، ولذا فقد استهدفت الحكومة مراعاة تحقيق الاتزان بشكل كبير بين محوري الحفاظ على صحة المواطن، والتأكيد على استمرار دوران عجلة الاقتصاد.
الموجة الثالثة لكورونا
كما أكد الدكتور مصطفى مدبولي أن الدولة تمكنت بفضل الله من اجتياز الموجتين؛ الأولى والثانية من هذه الأزمة بنجاح وبأقل ضرر ممكن لتداعيات هذا الفيروس، الذي بدأ ظهوره تحديداً في مارس من العام الماضي، مضيفا أن ذروة الموجة الأولى كانت في نفس هذا الوقت من العام الماضي في أواخر شهر رمضان وحلول عيد الفطر، ثم بدأت الموجة الثانية مع نهاية العام 2020 مع دخول فصل الشتاء ومطلع العام الحالي 2021، وشهدت هذه الفترة تزايدا كبيرا في أعداد المصابين بالفيروس، ثم عادت الأمور تستقر، لكننا نشهد حاليا الموجة الثالثة من هذا الوباء، التي تتسم كما نُتابع على مستوى العالم بتزايد أعداد الحالات المصابة بصورة كبيرة جداً، كما شهدت دول أخرى تحورا لهذا الفيروس بطريقة شديدة الخطورة بدأت تصل إلى مرحلة الكارثة الإنسانية، وندعو الله أن يُجنب مصر هذه الظروف الصعبة