الأنبا تكلا يصلي عشية احتفالية تكريس الشهيدة دميانة بدشنا l صور
صلى الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها، عشية احتفالية عيد تكريس كنيسة الشهيدة دميانة.
وطيب رفاتها وسط حضور عدد من الآباء الكهنة وسط إجراءات احترازية لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
السيرة الذاتية
يذكر أن القديسة دميانة ولدت من أبوين مسيحيين في أواخر القرن الثالث، وكان أبوها مرقس واليًا على البرلس والزعفران بوادي السيسبان، وإذ بلغت العام الأول من عمرها تعمدت في دير الميمة جنوب مدينة الزعفران، وأقام والدها مأدبة فاخرة للفقراء والمحتاجين لمدة ثلاثة أيام، بعد فترة انتقلت والدتها.
وفي سن الثامنة عشرة كشفت عن عزمها على حياة البتولية، فرحب والدها بهذا الاتجاه، ولتحقيق هذه الرغبة بنى لها قصرًا في جهة الزعفران بناءً على طلبها، لتنفرد فيه للعبادة، واجتمع حولها أربعون من العذارى اللواتي نذرن البتولية.
الاستشهاد في عهد هيلانة
وتعرضت للتعذيب واستشهدت على أيدي جنود دقلديانوس وما زال جسد الشهيدة دميانة في كنيستها التي شيدتها لها الملكة هيلانة أم الملك قسطنطين، والكائنة قرب بلقاس في شمال الدلتا.
وفي سياق منفصل كرم الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها، ووزع الهدايا على التلاميذ المميزين في مدرسة الكتاب المقدس لتشجيعهم وتحفيزهم.
ثقافة التعلم عن بعد
ونشر ثقافة التعلم عن بعد خلال جائحة كورونا، ووزع عدد من كتب التلوين علي الأطفال المشتركين بالمدرسة.
وأثنى القمص يوحنا رمزي، مسئول مدرسة الكتاب المقدس على المجهود الذي بذله خلال مدة نشاط المدرسة.
شكر للخدام
كما شكر الخدام المعاونين له في الخدمة وأولياء الأمور الذين شجعوا أولادهم والأطفال الذين أظهروا استعداد والتزام كبير في مشاركتهم بالمدرسة.
وطيب رفاتها وسط حضور عدد من الآباء الكهنة وسط إجراءات احترازية لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
السيرة الذاتية
يذكر أن القديسة دميانة ولدت من أبوين مسيحيين في أواخر القرن الثالث، وكان أبوها مرقس واليًا على البرلس والزعفران بوادي السيسبان، وإذ بلغت العام الأول من عمرها تعمدت في دير الميمة جنوب مدينة الزعفران، وأقام والدها مأدبة فاخرة للفقراء والمحتاجين لمدة ثلاثة أيام، بعد فترة انتقلت والدتها.
وفي سن الثامنة عشرة كشفت عن عزمها على حياة البتولية، فرحب والدها بهذا الاتجاه، ولتحقيق هذه الرغبة بنى لها قصرًا في جهة الزعفران بناءً على طلبها، لتنفرد فيه للعبادة، واجتمع حولها أربعون من العذارى اللواتي نذرن البتولية.
الاستشهاد في عهد هيلانة
وتعرضت للتعذيب واستشهدت على أيدي جنود دقلديانوس وما زال جسد الشهيدة دميانة في كنيستها التي شيدتها لها الملكة هيلانة أم الملك قسطنطين، والكائنة قرب بلقاس في شمال الدلتا.
وفي سياق منفصل كرم الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها، ووزع الهدايا على التلاميذ المميزين في مدرسة الكتاب المقدس لتشجيعهم وتحفيزهم.
ثقافة التعلم عن بعد
ونشر ثقافة التعلم عن بعد خلال جائحة كورونا، ووزع عدد من كتب التلوين علي الأطفال المشتركين بالمدرسة.
وأثنى القمص يوحنا رمزي، مسئول مدرسة الكتاب المقدس على المجهود الذي بذله خلال مدة نشاط المدرسة.
شكر للخدام
كما شكر الخدام المعاونين له في الخدمة وأولياء الأمور الذين شجعوا أولادهم والأطفال الذين أظهروا استعداد والتزام كبير في مشاركتهم بالمدرسة.