أسقف نقادة يترأس قداس عيد تكريس الشهيدة دميانة
يترأس الأنبا بيمن، أسقف مطرانية الأقباط الأرثوذكس بنقادة وقوص وتوابعها، قداس عيد تكريس أول كنيسة على اسم شفيعة الكنيسة الشهيدة دميانة.
إجراءات احترازية
وذلك بكاتدرائية الشهيدة دميانة بنقادة، وسط إجراءات وقائيه لمنع نشر فيروس كورونا المستجد.
قداسات الشهيدة دميانه
ومن المقرر إقامة قداس يوميا حتى يوم الجمعة الموافق 21 مايو الجاري، يبدأ من الساعة 5:30 وحتى 7:30 والقداس الثاني من 7:30وحتي9:30 تليها عظة روحية في القداس الثاني.
السيرة الذاتية
يذكر أن القديسة دميانة ولدت من أبوين مسيحيين في أواخر القرن الثالث، وكان أبيها مرقس واليًا على البرلس والزعفران بوادي السيسبان، وإذ بلغت العام الأول من عمرها تعمدت في دير الميمة جنوب مدينة الزعفران، وأقام والدها مأدبة فاخرة للفقراء والمحتاجين لمدة ثلاثة أيام، بعد فترة انتقلت والدتها.
وفي سن الثامنة عشرة كشفت عن عزمها على حياة البتولية، فرحب والدها بهذا الاتجاه، ولتحقيق هذه الرغبة بنى لها قصرًا في جهة الزعفران بناءً على طلبها، لتنفرد فيه للعبادة، واجتمع حولها أربعون من العذارى اللواتي نذرن البتولية.
وتعرضت للتعذيب واستشهدت على أيدي جنود دقلديانوس ومازال جسد الشهيدة دميانة في كنيستها التي شيدتها لها الملكة هيلانة أم الملك قسطنطين، والكائنة قرب بلقاس في شمال الدلتا.
إجراءات احترازية
وذلك بكاتدرائية الشهيدة دميانة بنقادة، وسط إجراءات وقائيه لمنع نشر فيروس كورونا المستجد.
قداسات الشهيدة دميانه
ومن المقرر إقامة قداس يوميا حتى يوم الجمعة الموافق 21 مايو الجاري، يبدأ من الساعة 5:30 وحتى 7:30 والقداس الثاني من 7:30وحتي9:30 تليها عظة روحية في القداس الثاني.
السيرة الذاتية
يذكر أن القديسة دميانة ولدت من أبوين مسيحيين في أواخر القرن الثالث، وكان أبيها مرقس واليًا على البرلس والزعفران بوادي السيسبان، وإذ بلغت العام الأول من عمرها تعمدت في دير الميمة جنوب مدينة الزعفران، وأقام والدها مأدبة فاخرة للفقراء والمحتاجين لمدة ثلاثة أيام، بعد فترة انتقلت والدتها.
وفي سن الثامنة عشرة كشفت عن عزمها على حياة البتولية، فرحب والدها بهذا الاتجاه، ولتحقيق هذه الرغبة بنى لها قصرًا في جهة الزعفران بناءً على طلبها، لتنفرد فيه للعبادة، واجتمع حولها أربعون من العذارى اللواتي نذرن البتولية.
وتعرضت للتعذيب واستشهدت على أيدي جنود دقلديانوس ومازال جسد الشهيدة دميانة في كنيستها التي شيدتها لها الملكة هيلانة أم الملك قسطنطين، والكائنة قرب بلقاس في شمال الدلتا.