قمة السودان في فرنسا!
الغياب المصري في أفريقيا لأربعين عاما سابقة عن 2014 وضع مصر
بعد التاريخ المذكور أمام تحد قاس جدا.. فعليها أن تعيد دورها وعليها أن تسترد مكانها
من آخرين تسللوا في غفلة من الزمن ومن حكامنا.. وفي هذا السياق بذلت مصر جهودا جبارة
لإنجاز الهدفين..
السودان في قلب الاهتمام العربي والأفريقي..
شعب شقيق ظلم طويلا وضع علي قوائم الإرهاب الدولي ظلما استرد حكم وطنه لكن بشكل مؤقت بسمح بالعبور بالسودان إلي بر الأمان لحين بناء المؤسسات وإنجاز دستور جديد وإجراء انتخابات شاملة رئاسية وتشريعية وفق الدستور المنتظر!
من أجل ذلك كله تأتي زيارة الرئيس لفرنسا لبحث سبل دعم البلد الشقيق ومناقشة مشاكله التي هي مشاكل أفريقيا كلها.. نقص الاستثمارات واحتكار التكنولوجيا والتشغيل والبيئة والتعليم والصحة والإرهاب والهجرة غير الشرعية.. وهناك سيلاقي الرئيس السيسي الرئيس ماكرون حيث تتطابق المواقف في العديد من الأمور منها الإرهاب وليبيا ولبنان.. وتتفق كثيرا عن فلسطين.. التي تدعمها مصر الآن بكل قوة!
وفي الزيارة لن يترك الرئيس باريس دون لقاء رئيس شركة داسو التي تنتج الرافال الرهيبة الاضافة القوية لقواتنا الجوية!
دولة ٢٠١٤ تختلف عما قبلها.. وربما كانت الفروق وهي تسد عين الشمس محل مقال مستقل!
السودان في قلب الاهتمام العربي والأفريقي..
شعب شقيق ظلم طويلا وضع علي قوائم الإرهاب الدولي ظلما استرد حكم وطنه لكن بشكل مؤقت بسمح بالعبور بالسودان إلي بر الأمان لحين بناء المؤسسات وإنجاز دستور جديد وإجراء انتخابات شاملة رئاسية وتشريعية وفق الدستور المنتظر!
من أجل ذلك كله تأتي زيارة الرئيس لفرنسا لبحث سبل دعم البلد الشقيق ومناقشة مشاكله التي هي مشاكل أفريقيا كلها.. نقص الاستثمارات واحتكار التكنولوجيا والتشغيل والبيئة والتعليم والصحة والإرهاب والهجرة غير الشرعية.. وهناك سيلاقي الرئيس السيسي الرئيس ماكرون حيث تتطابق المواقف في العديد من الأمور منها الإرهاب وليبيا ولبنان.. وتتفق كثيرا عن فلسطين.. التي تدعمها مصر الآن بكل قوة!
وفي الزيارة لن يترك الرئيس باريس دون لقاء رئيس شركة داسو التي تنتج الرافال الرهيبة الاضافة القوية لقواتنا الجوية!
دولة ٢٠١٤ تختلف عما قبلها.. وربما كانت الفروق وهي تسد عين الشمس محل مقال مستقل!