الترسانة يستحق مئوية أفضل من ذلك؟!!
الترسانة هو اسم علامة مسجلة في تاريخ كرة القدم المصرية بما له من إنجازات محفورة في سجلات التاريخ.
الترسانة هو أول فريق ينهي سيطرة الأهلي والزمالك على بطولة الدوري الممتاز ويفرض نفسه على الساحة الكروية.
الترسانة عندما يفكر في الاحتفال بالمئوية لابد أن تكون من خلال عمل منظم يشارك فيه الأجيال العديدة التي حفرت اسم الترسانة على مر التاريخ لكرة القدم المصرية.
لا يجب اختصار احتفال المئوية فيمن هو يجلس على كرسي مجلس الإدارة الآن وفي عصره كاد الترسانة أن يهبط لدوري الدرجة الثالثة لولا قرار اللجنة الخماسية المكلفة بإدارة اتحاد الكرة المصري بإلغاء الهبوط.
وتابع الجميع حفل تدشين احتفال المئوية في أغسطس القادم والتي اختفى عنها رموز كثيرة من نادي الترسانة سواء لاعبين أو رؤساء ناد تاريخيين لهذه القلعة العريقة واختصار المئوية في دورة كروية بمشاركة أندية عربية في وجود لاعبين من الأهلي والزمالك أمر بالغ الدهشة ويثير الألغاز لأن نبذ التعصب ليس مهمة نادي الترسانة ولكن احتفالية تليق بناد قدم الكثير للرياضة المصرية.
سجل الترسانة يتفوق على جميع أندية مصر بما فيها الأهلي والزمالك في سجل الهدافين سواء في عدد الهدافين أو في نادي المائة هدف ...البداية كانت مع حمديتو أحمد في ثاني موسم للدوري الممتاز ثم بعده عبدالنبي احمد ثم احتكر حمدي عبدالفتاح لقب الهداف ثلاثة مواسم ومن بعده الشاذلي ثلاث مرات ومصطفي رياض مرتين وفي نادي المائة هدف دخل الشاذلي ومصطفي رياض وأيضا أبوتريكه وحسام حسن.
وجلس علي كرسي مجلس الإدارة عمالقة من نوعية صلاح الشاهد وكامل ياسين وحسن فريد وتواجد أيضا النائب سيد جوهر وأحمد جبر وغيرهم ....أين هؤلاء ؟!
اين اللواء حرب الدهشوري الترسناوي الأصيل واللواء عبدالمنعم الحاج والقائمة تطول
وكان على إدارة نادي الترسانه قبل ان تقدم على الشروع في أي احتفالية دعوة رموزها الكبار واستشارتهم في أفضل عمل يعيد لهذه القلعة العريقة رونقها ولكن هذا لم يحدث وتم اقتصار الأمر على المعارف والمحاسيب.
على النائب طارق السعيد رئيس نادي الترسانة أن يعيد حساباته وإعطاء أمر المئوية أهمية أفضل من تلك الموجودة حاليا خاصة وأن قلعة الشواكيش ليست مثل أي ناد آخر احتفل بالمئوية ولكن قلعة قدمت الكثير للرياضة المصرية في مختلف اللعبات.
من ينسى الترسانة التي خرج منها أبوتريكه ومحمد رمضان ونجوم كبيرة لعبوا في أكبر الأندية ومثلوا المنتخبات الوطنية في مختلف اللعبات ؟!
الترسانة هو أول فريق ينهي سيطرة الأهلي والزمالك على بطولة الدوري الممتاز ويفرض نفسه على الساحة الكروية.
الترسانة عندما يفكر في الاحتفال بالمئوية لابد أن تكون من خلال عمل منظم يشارك فيه الأجيال العديدة التي حفرت اسم الترسانة على مر التاريخ لكرة القدم المصرية.
لا يجب اختصار احتفال المئوية فيمن هو يجلس على كرسي مجلس الإدارة الآن وفي عصره كاد الترسانة أن يهبط لدوري الدرجة الثالثة لولا قرار اللجنة الخماسية المكلفة بإدارة اتحاد الكرة المصري بإلغاء الهبوط.
وتابع الجميع حفل تدشين احتفال المئوية في أغسطس القادم والتي اختفى عنها رموز كثيرة من نادي الترسانة سواء لاعبين أو رؤساء ناد تاريخيين لهذه القلعة العريقة واختصار المئوية في دورة كروية بمشاركة أندية عربية في وجود لاعبين من الأهلي والزمالك أمر بالغ الدهشة ويثير الألغاز لأن نبذ التعصب ليس مهمة نادي الترسانة ولكن احتفالية تليق بناد قدم الكثير للرياضة المصرية.
سجل الترسانة يتفوق على جميع أندية مصر بما فيها الأهلي والزمالك في سجل الهدافين سواء في عدد الهدافين أو في نادي المائة هدف ...البداية كانت مع حمديتو أحمد في ثاني موسم للدوري الممتاز ثم بعده عبدالنبي احمد ثم احتكر حمدي عبدالفتاح لقب الهداف ثلاثة مواسم ومن بعده الشاذلي ثلاث مرات ومصطفي رياض مرتين وفي نادي المائة هدف دخل الشاذلي ومصطفي رياض وأيضا أبوتريكه وحسام حسن.
وجلس علي كرسي مجلس الإدارة عمالقة من نوعية صلاح الشاهد وكامل ياسين وحسن فريد وتواجد أيضا النائب سيد جوهر وأحمد جبر وغيرهم ....أين هؤلاء ؟!
اين اللواء حرب الدهشوري الترسناوي الأصيل واللواء عبدالمنعم الحاج والقائمة تطول
وكان على إدارة نادي الترسانه قبل ان تقدم على الشروع في أي احتفالية دعوة رموزها الكبار واستشارتهم في أفضل عمل يعيد لهذه القلعة العريقة رونقها ولكن هذا لم يحدث وتم اقتصار الأمر على المعارف والمحاسيب.
على النائب طارق السعيد رئيس نادي الترسانة أن يعيد حساباته وإعطاء أمر المئوية أهمية أفضل من تلك الموجودة حاليا خاصة وأن قلعة الشواكيش ليست مثل أي ناد آخر احتفل بالمئوية ولكن قلعة قدمت الكثير للرياضة المصرية في مختلف اللعبات.
من ينسى الترسانة التي خرج منها أبوتريكه ومحمد رمضان ونجوم كبيرة لعبوا في أكبر الأندية ومثلوا المنتخبات الوطنية في مختلف اللعبات ؟!