بايدن يكشف مساعي إدارته لتهدئة الأوضاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن: إن إدارته تعمل مع الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق تهدئة دائمة، مضيفًا أن الطرفين يستحقان العيش في أمن وسلام.
أمن وسلام
وأضاف في تسجيل فيديو بث بمناسبة عيد الفطر: "نرى أيضًا أن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون سويًا العيش في أمن وسلام، وأن ينعموا بدرجة متساوية من الحرية والرخاء والديمقراطية".
وتابع الرئيس الأمريكي: "إدارتي ستواصل دفع الفلسطينيين والإسرائيليين وأطراف أخرى بالمنطقة للعمل نحو تهدئة دائمة".
وقاربت حصيلة ضحايا القتلى الفلسطينيين جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة المئتين منهم 58 طفلًا و34 سيدة وما يزيد عن 1235 جريحًا، فيما تتواصل الهجمات الصاروخية من الفصائل الفلسطينية في المقابل، لتطال اليوم منصات الغاز الإسرائيلية في البحر المتوسط.
إنسانيًا، ذكرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في بيان أن "أكثر من 38 ألف شخص لجأوا إلى 48 مدرسة تابعة للوكالة في قطاع غزة، جراء القصف المدفعي والغارات الجوية التي يشنها للجيش الإسرائيلي بشكل مكثف في مناطق متفرقة من القطاع".
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، بسبب اقتحامات وإغلاقات للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، منذ بداية شهر رمضان الماضي.
وإلى جانب ذلك، جرت محاولات إسرائيلية لتهجير أسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، في خطوة ندد بها المجتمع الدولي، باعتبارها مخالفة للقوانين الدولية.
ضربات جوية
كانت قوات الاحتلال الصهيوني نفذت ضربات جوية في مناطق مختلفة في غزة وفقًا لوكالة "معا".
واستشهد 3 فلسطنيين خلال عملية القصف علي مجموعة قرب موقع القسام ببيت حانون وهم: معاذ نبيل الزعانين، ومحمد عوني الزعانين، وشهيد ثالث مجهول الهُوية.
وفي رفح استشهد فلسطينيان من عائلة القاضي بقصف في منطقة مصبح شمال غرب المحافظة.
وواصلت الغارات الاحتلال الصهيوني في البحث عن شهداء وناجين في القصف الذي استهدف عدة منازل فجر أمس.
وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع عدد شهداء العدوان المستمر على قطاع غزة إلى 192 بينهم 58 طفلًا و34 سيدة بالإضافة إلى 1235 إصابة والعدد مرشح للزيادة مع استمرار أعمال البحث تحت الركام بمدينة غزة.
وواصلت قوات الاحتلال استهداف المنازل ودمرت منزلا لعائلة عفانة بحي الشيخ رضوان مكون من أربعة طوابق؛ ما أدى لانهياره بشكل كامل ومنزلا لعائلة الأشرم بغزة.
الاحتلال يواصل القصف
قال الجيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد: إن قواته شنت غارة على مقر وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة في استمرار لإطلاق النار المستمر بين الجانبين منذ اندلاع التوترات في القدس.
وقال الجيش في بيان: "أغارت طائرات حربية قبل قليل على مقر الأمن الداخلي التابع لحماس، والذي يستخدم كبنية إرهابية في شمال قطاع غزة"، دون تفاصيل عن النتائج المترتبة على الغارة".
رصد الجيش الاسرائيلي إطلاق 190 صاروخًا من قطاع غزة باتجاه إسرائيل وأفاد أن هناك 20 صاروخًا منها سقطت في الأراضي الصهيونية واعترض الجيش العشرات.
استخدام دروع بشرية
واتهم المندوب الإسرائيلي لدى مجلس الأمن الدولي جلعاد أران، أمس الأحد، حركة حماس الفلسطينية باستخدام المواطنين في قطاع غزة كدروع بشرية، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا إثر الغارات الإسرائيلية على القطاع خلال الأيام الماضية.
وفي ذات الوقت، تتعرض مدن وبلدات إسرائيلية لقصف بصواريخ فصائل فلسطينية، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص.
أمن وسلام
وأضاف في تسجيل فيديو بث بمناسبة عيد الفطر: "نرى أيضًا أن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون سويًا العيش في أمن وسلام، وأن ينعموا بدرجة متساوية من الحرية والرخاء والديمقراطية".
وتابع الرئيس الأمريكي: "إدارتي ستواصل دفع الفلسطينيين والإسرائيليين وأطراف أخرى بالمنطقة للعمل نحو تهدئة دائمة".
وقاربت حصيلة ضحايا القتلى الفلسطينيين جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة المئتين منهم 58 طفلًا و34 سيدة وما يزيد عن 1235 جريحًا، فيما تتواصل الهجمات الصاروخية من الفصائل الفلسطينية في المقابل، لتطال اليوم منصات الغاز الإسرائيلية في البحر المتوسط.
إنسانيًا، ذكرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في بيان أن "أكثر من 38 ألف شخص لجأوا إلى 48 مدرسة تابعة للوكالة في قطاع غزة، جراء القصف المدفعي والغارات الجوية التي يشنها للجيش الإسرائيلي بشكل مكثف في مناطق متفرقة من القطاع".
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، بسبب اقتحامات وإغلاقات للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، منذ بداية شهر رمضان الماضي.
وإلى جانب ذلك، جرت محاولات إسرائيلية لتهجير أسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، في خطوة ندد بها المجتمع الدولي، باعتبارها مخالفة للقوانين الدولية.
ضربات جوية
كانت قوات الاحتلال الصهيوني نفذت ضربات جوية في مناطق مختلفة في غزة وفقًا لوكالة "معا".
واستشهد 3 فلسطنيين خلال عملية القصف علي مجموعة قرب موقع القسام ببيت حانون وهم: معاذ نبيل الزعانين، ومحمد عوني الزعانين، وشهيد ثالث مجهول الهُوية.
وفي رفح استشهد فلسطينيان من عائلة القاضي بقصف في منطقة مصبح شمال غرب المحافظة.
وواصلت الغارات الاحتلال الصهيوني في البحث عن شهداء وناجين في القصف الذي استهدف عدة منازل فجر أمس.
وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع عدد شهداء العدوان المستمر على قطاع غزة إلى 192 بينهم 58 طفلًا و34 سيدة بالإضافة إلى 1235 إصابة والعدد مرشح للزيادة مع استمرار أعمال البحث تحت الركام بمدينة غزة.
وواصلت قوات الاحتلال استهداف المنازل ودمرت منزلا لعائلة عفانة بحي الشيخ رضوان مكون من أربعة طوابق؛ ما أدى لانهياره بشكل كامل ومنزلا لعائلة الأشرم بغزة.
الاحتلال يواصل القصف
قال الجيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد: إن قواته شنت غارة على مقر وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة في استمرار لإطلاق النار المستمر بين الجانبين منذ اندلاع التوترات في القدس.
وقال الجيش في بيان: "أغارت طائرات حربية قبل قليل على مقر الأمن الداخلي التابع لحماس، والذي يستخدم كبنية إرهابية في شمال قطاع غزة"، دون تفاصيل عن النتائج المترتبة على الغارة".
رصد الجيش الاسرائيلي إطلاق 190 صاروخًا من قطاع غزة باتجاه إسرائيل وأفاد أن هناك 20 صاروخًا منها سقطت في الأراضي الصهيونية واعترض الجيش العشرات.
استخدام دروع بشرية
واتهم المندوب الإسرائيلي لدى مجلس الأمن الدولي جلعاد أران، أمس الأحد، حركة حماس الفلسطينية باستخدام المواطنين في قطاع غزة كدروع بشرية، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا إثر الغارات الإسرائيلية على القطاع خلال الأيام الماضية.
وفي ذات الوقت، تتعرض مدن وبلدات إسرائيلية لقصف بصواريخ فصائل فلسطينية، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص.